الثلاثين هذا السن الذي لا تدرك روعته إلا من عاشته و إختبرت كل تفاصيله هو بداية الأنوثة الناضجة و عيش الأحلام الفائته تجمع فيه المرأة الجمال و الشباب و العقل و الماده رواية في تطوير الذات مستوحاه من كتاب العادات السبع للناس الأكثر فعاليه تتحدث عن أربعة صديقات ثلاثينيات محبطات يقرأن كتاب يشرح لهن خطوات توصلهن إلى السعاده الداخليه و إدراك أن الشخص الوحيد الذي يملكن تغييره هو أنفسهن ليقعن أخيرا في لهج المرأة التي في داخلهن
مائة خطوة مجمعة مثل وصفة من الفيتامينات لروادالأعمال فقط استثمر يوما من أعمالك وستنمو أعمالك على نحو أقوىكاري بوجروسالمسؤول في واحدة من أكبر شركة ضمن تصنيف مجلة فورتشنإذا كان أدا شركتك سيئا اقرأ هذا الكتاب واكتشف شيئا جديدا واحدا على الأقل يمكنك أن تبدأ فعله من الغد ليتحسن الأداإذا كنت تفكر في بد شركة جديدة اقرأ هذا الكتاب لتعرفكيف تسير أعمالا لشركات الناجحةإذا كنت تبحث عن عمل اقرأ هذاالكتاب لتعرف كيف تعامل الشركات الرائدة موظفيها
قصة ديكتاتور آخر من أميركا اللاتينية، إلا أنه في هذه الرواية ديكتاتور مثقف متنوّر، يصادق أكاديمياً وشاعراً وأديباً في باريس، ويحضر عروض الأوبرا، ويزيّن قصره باللوحات الفنية. لكنه على "علو ثقافته" فاسد مفسِد، يفعل كلّ شيء للبقاء في سدّة الحكم، فيحوك المؤامرات ويرسم المسرحيات، لأنه يعرف أنه من دون الكرسي لا يساوي شيئاً.
أراد "كاربنتييه" أن يكون عنوان روايته "أسلوب المنهج" متناظراً مع عنوان كتاب ديكارت: "خطاب المنهج". وبينما يضع الفيلسوف نظريته عن المنهج ويداه في الماء البارد، فإن تطبيقها يظهر هنا ساخناً ملتهباً مسوماً بالحديد والدم والنار، فيعالج الكاتب الكوبيّ شخصية الطاغية من الداخل، متأملاً نفسيته، داخلاً إلى تلافيف عقله، بكتابةٍ جريئة في تصوّراتها، غنيّة بتفاصيلها الخصبة، ومبتكرة في تقنيات سردها.
روفينا والأسد بقلم جيسي بيرتون ... ليس لكلٍّ منا أن يحظى بالمرامِ الذي يستحقه، فرُبَّ لحظاتٍ – وما أكثرَها – قد تنحرِفُ حياتنا عن مسارها، بمحضِ مصادفةٍ تخوض فيها حديثًا مع غريبٍ على متن سفينةٍ من السفن، فمَن هذا الذي قد يكتب إليك رسالةً أو يختارك ليدليَ أمامك باعترافاته دون سببٍ وجيهٍ؟ لقد علمتْني الحياةُ أن على المرء أن يكون مستعداً لاستثمار ما بيده من أوراقٍ في لحظةٍ لا بدَّ للحظِّ فيها أن يحالفه.