الثلاثين هذا السن الذي لا تدرك روعته إلا من عاشته و إختبرت كل تفاصيله هو بداية الأنوثة الناضجة و عيش الأحلام الفائته تجمع فيه المرأة الجمال و الشباب و العقل و الماده رواية في تطوير الذات مستوحاه من كتاب العادات السبع للناس الأكثر فعاليه تتحدث عن أربعة صديقات ثلاثينيات محبطات يقرأن كتاب يشرح لهن خطوات توصلهن إلى السعاده الداخليه و إدراك أن الشخص الوحيد الذي يملكن تغييره هو أنفسهن ليقعن أخيرا في لهج المرأة التي في داخلهن
Comfortable Touching Punch Electric Plush Vent Toy Me Doll Funny Emotional Vent Relieve Stress Anxiety Screaming Doll
60 درهم
60 درهم
0 التقييمات0 مباع
تفاصيل المنتج :
الدمية مصنوعة من مادة ناعمة عالية الجودة قطيفة مريحة الملمس ومتينةكلمة مكتوبة على ملابسها وهي فريدة جدا وتجعل الناس غير قادرين على مقاومة العشراتفقط ضع بطاريتين وضربها بيديك وسوف تصرخ يمكنك ضرب الرأس والارتداد اللانهائي وعدم السقوط أبدا ومرنة جدا وليس من السهل إتلافهادمية الصراخ مناسبة جدا لجميع أنواع الأشخاص مثل البالغين والأطفال المجهدين والقلقين والحزينينهدية رائعة هذه هدية رائعة للأطفال في أي مناسبة مثل أعياد الميلاد أو الكريسماس أو عيد الشكر أو زينة حفلات أعياد الميلاد
عن ماذا تتكلم رواية الدوائر الخمس؟
الدوائر الخمس رواية فانتازيا تدور احداث الرواية في نهاية الثمانيات من القرن العشرين حول خاتمٍ ما! يتناقل بين العديد من الاشخاص ليقلب حياتهم رأساً على عقب مروراً بفترات زمنية مختلفة وفي دول متعددة.
ثم واصلت حرث الطريق حافي القدمين لا أملك من زاد غير عصاي وجلبابي القصير المهترئ كخرقة كانت شمس الظهيرة قد بدأت تلفح وجهي ورقبتي وكنت كل حين ألتفت إلى الخلف أطمئن أن لا أحد يقتفي أثري ولاحت لي عبر الربوات والشعاب خيام ودواوير خيام قطعان وكلاب ورعاة وكانت الأرض تنسحب تحت قدمي العاريتين المغبرتين وظننتني تائها في هذه الأرض الشاسعة الغريبة وخشيت ألا يوصلني هذا السبيل الذي أسلكه إلى شي بيد أني لم أكن أمتلك من خيار غير مواصلة المسير حتى التوقف لالتقاط أنفاسي اللاهثة كان مضيعة للوقت بالنسبة لي ومثارا للقلق
لو أنّ “فرانكفورت” احتفظت بك مثل طفل رضيع في حجرها.. لكنت احترمتها أكقر، لكنها زوجة أب خائنة! لو أنّ هذه المدينة أعطتك ظهرها وتشرّدت فيها. لكان أهون على قلبي أن يفتش عن نبضه بين الغرباء. لكنك بين الأقرباء. الذين يصنعون بيننا ألف سترة ويخنقونك بألف ربطة عنق، ويضعون شرطيّاً عند الباب. وحتى مع خطوط الهاتف الضيقة، أنا لا أصل! ولا يمكن العثور عليك الآن.
وصف المنتج
روي الكاتبة سميرة السلماني قصة حب بين طرفين في مجتمع مغلق تجد لها منفذاً خارج البلد لينمو هذا الحب على أرض غريبة بين شابة ورجل متزوج. وترصد الكاتبة نظرة الحبيبة تجاه الزوجة التي ظهرت في النص لتبدو في شكل الجاني، على الرغم من أن المرأتين ليستا سوى ضحيتين لضعف وجبن بطل الرواية وإن لم تظهر الكاتبة ذلك إلا أنها تحيزت لقصة الحب. وتضم «رقصة الموت في فرنكفورت» الكثير من الصور الشعرية المعبرة على حساب النص السردي، كتبتها السلماني بروح الشاعرة المفعمة بالعواطف الجياشة، وربما تكون القصة اعتيادية إلا أن تناولها نفذ بشكل شاعري ناعم أضاف الكثير لثيمة النص الروائي. وفي القراءة الممتعة للنص ينتظر المتلقي شيئاً يحدث فوق العادة يجذبه للقراءة وهو ما يعرف بلحظة العبقرية التي توجد بين ثنايا النص، عبر تصاعد الأحداث إلى أن تصل لذروة الحبكة. ويشي النص بالكثير من الحميمية والدفء الشاعري إذ يحلق القارئ مع الكاتبة في روايتها إلى عالم آخر، ويقطن بين ألفاظها ولغتها الخصبة وحوارتها الشاعرية الناعمة ومشاعرها التي تصبها بين ثنايا القصة، فلا يملك المتلقي سوى أن يتعاطف مع البطلة ويتماهى مع تفاصيل الرواية وكأنه جزء منها.
الشاهد الصامت لا يكذبالشاهد الصامت لا يقاومهو من يهمس بالحقيقة المحضةهو الشاهد المهمكل دليل في مسرح الجريمة يتركه الجاني شاهد صامتالجثة ووضعيتها شاهد صامتأداة الجريمة شاهد صامتكل دليل مهما كان ضئيلا هو شاهد صامتومهمتي هي أن أستجوب كل شاهد من هؤلا الشهود الصامتين لكي أعرف من هو الجاني المجهولفلكل جان عادات محددة حتى في ارتكاب الجريمةتجعله يختار أشيا ترتبط في شخصيته أو في دوافعههذه من سيجيب عن أسئلتي الشهيرة لماذا وكيف ومتى ومنفلكل دليل هو أيضا شاهد له قصة يرويها وأنا مدرب على سماع قصص هؤلا الشهود إخفا
الحرية خارج الحرية
سحر اللحظة ....رقصة الموت
في هذا الكتاب محاولة لإخراج العقل من العقل،أي تحريره من رواسب ما تركته
الموجة على السواحل من نفايات التاريخ،وبقايا رميم ثقافي. الحرية مثل المرأة لا تكن
رائعة بالمحسنات البديعية،ومساحيق التجميل ،بل هي جميلة بالفطرة،هي رائعة عندما
يتخلص العقل من براثن الأنانية،والتزمت،والفوقية .جاءت أوروبا بالحرية على يد فلاسفة
كبار مثل روسو،وفولتير،وغيرهما،ولكن هذه الحرية لم تكمل نضجها،لانها خرجت من جلباب،حالة أنفعالية ،ولذا وجدنا العقل الذي جاء ليحرر الإنسان الإوروبي هو نفسه
العقل الذي إستعبد شعوبا في العالم العربي،واستخدم كافة أساليب البطش،ليفرض
سيطرته،وسطوته على هذه الشعوب لماذا ؟ لأن العقل خرج من عبودية الكنيسة،لكنه لم
يتحرر من تاريخ العبودية،والتي هي سبقت الكنيسة،وما الكنيسة الا صورة مصغرة
لشكل من أشكال تخلف العقل،وانتهازيته .