ا قصتي مع المال هل سألت نفسك يوما هذا السؤال إنك تعمل منذ زمن طويل وتتقاضى راتبا جيدا ولست مسرفا ولا تقامر ولا تتعاطى الخمر ولا السجائر وفي خر الشعر تجد محفظتك فارغة تقلبها لعلك تجد فيها زاوية مثقوبة تسقط منها النقود فتجدها سليمة من كل الجوانب محفظة سليمة تماما وخاوية تماما هناك خلل ما هل تشعر بأنه ربما فاتك شي أن هناك ما لا تعرفه فعلا بخصوص التعامل مع المال غالبا شعورك في محله في هذا الكتاب يقدم لك الكاتب سردا تاريخيا للأوضاع الاقتصادية في حضارة بابل القديمة التي كانت واحدة من أغنى مدن العالم وأقواها ومن هنا ستخطو أول خطواتك تجاه تكوين
قليلة الكتب التي تسحرك هذا ليس منها هذا كون لوحده معلومات سردت بأسلوب الرواية ونكهة الشعر معلومات تخبرك عن ما يخبئه الناس من أسرار تتعلق بشخصياتهم وكأنك حين تصافحهم وتنظر في وجوههم تبتسم وتقول في نفسك ربما أعرف عنكم أكثر مما تعرفونه عن أنفسكم
يقع أغلب الناس في ٧ سلوكيات شائعة تزيد من احتمالية التوتر والكسل وقلة الإنتاجية.هناك ١٠ طرق علمية تم اختبارها عمليًا وأثبتت فعاليتها يمكنها أن تغير يومك إلى الأبد ليكونَ صباحك استثنائيًا. أغلب الأشخاص الناجحين يعتمدون على روتين صباحي منتظم يزيد من إنتاجيتهم ويعزز فرص النجاح بشكل كبير.. وهذا ما ستجده في الكتاب
نفحات طيبة من لغتنا الجميلة ،يقرب القارئ لها من المولى عزوجل وهي مواد ومعلومات من كتب العلماء في اللغة والتفسير ، لتكون سبباً في جذب الشباب إلى حب اللغة العربية ، لما لها من خير كثير .
وفي هذه الرواية تحديدا يختزل الهروب .. في كل الحكاية !
تشعر انك لابد ان تعود لهذه الرواية بعد النهاية
وكأنها النهاية السعيدة التي كانت لابد ان تكون
ان تكون هذه هي اللحظة الخالدة ان تكون هي القرار الصحيح الذي كان لابد ان يتخذ
لو كنا نتمكن من الاتزان في الانتصاف بين المتعة والعذاب ..
و ان نهرب من المخاوف لليقين ..
ان نتعلم الهروب من تساؤلاتنا القاتلة لننج بلحظاتنا التي نحب !
لننعم بالاستقرار بها على كتف الامان
فلا تهرب منا ..
روحي حائط مبكى اللهة لامي مصيدة حديدية مسننة لا أملك إلا الطواف حولها أصابني التحفز والترقب الذي بذلته منذ ولادتي سيسقط رأسي من كم الجنون والترقب و التحفز أبدو كالمخمورة لأن دمائي مشوبة بمشاعر الخيبة والتهديد الدائم الن أنا الن أكثر ورطة وأكثر حزنا من مريم العذرا وهي مقبلة على قومها برضيع مجهولمن أنتم حتى نتألم من أجلكم حتى نسمح لكم أن تحولوا مراجيح الهوى إلى توابيت حسرةالحياة خراب يضبطه الموت