سيكولوجية المال : دروس خالدة في الثروة والجشع والسعادة
80 درهم
80 درهم
0 التقييمات0 مباع
تفاصيل المنتج :
ينطلق هذا الكتاب من فكرة أن النجاح المالي ذو علاقة بسيطة بمدى ذكائك لكن علاقته وثيقة بكيفية تصرفك ومن الصعب تعليم الخرين السلوك حتى الأذكيا يمكن أن يقع العبقري الذي فقد السيطرة على عواطفه في كارثة مالية والعكس بالعكس أيضا أيضا يمكن للأشخاص العاديين الذين لا يتمتعون بتعليم مالي أن يكونوا أثريا إذا كان لديهم القليل من المهارات السلوكية التي لا علاقة لها بمعايير الذكا المعتمدة
لغة توثيقية ادبيةومحتوى مقلق ومزعج يأبى الاستكانة متجاوزا الصمت والمسكوت عنهتقدم لنا ايميلي واقع اللاجئين في فرنسا والرحلة الشاقة التي يخوضونها من أجل البقا
David Sedaris returns with his most deeply personal and darkly hilarious book. If you've ever laughed your way through David Sedaris's cheerfully misanthropic stories, you might think you know what you're getting with Calypso. You'd be wrong. When he buys a beach house on the Carolina coast, Sedaris envisions long, relaxing vacations spent playing board games and lounging in the sun with those he loves most. And life at the Sea Section, as he names the vacation home, is exactly as idyllic as he imagined, except for one tiny, vexing realization: it's impossible to take a vacation from yourself. With Calypso, Sedaris sets his formidable powers of observation toward middle age and mortality. Make no mistake: these stories are very, very funny--it's a book that can make you laugh 'til you snort, the way only family can. Sedaris's powers of observation have never been sharper, and his ability to shock readers into laughter unparalleled. But much of the comedy here is born out of that vertiginous moment when your own body betrays you and you realize that the story of your life is made up of more past than future. This is beach reading for people who detest beaches, required reading for those who loathe small talk and love a good tumor joke. Calypso is simultaneously Sedaris's darkest and warmest book yet--and it just might be his very best.
الشخصية السيكوباتيةعلى الرغم من تلك الصورة القاتمة نوعا ما فإننا يجب أن نقول إنه يوجد ميل كبير للتحسن في جميع المظاهر السيكوباتية بمرورالزمنويساير ذلك رغبة السيكوباتي بعد فترة إلى الاستقرار ما يرافق ذلك من عودة المخطط الدماغي إلى الحالة الطبيعيةكذلك يجب ألا يثنينا عن العمل مع السيكوباتي ما قد يبدو عليه من صعوبة إعادته إلى الحالة الطبيعية وإدماجه في الحياة العاديةوعلاج هذا النمط من السلوك الثائر الذي نسميه بـ الشخصية السيكوباتية والذي يتميز بأنه ثائر في مشاعرهثائر في عدوانه العنيف الوحشي ثائر في تحديه لكل علاج بل في تحديه للبشرية جمعا
تخيل أن تمتلك القدرة على التحكُّم فيما تشعر وفي ردة فعلك تحت أي ضغط وفي أي موقف! في هذا الكتاب:· خمس خطوات عملية مضمونة لتنظيم المشاعر والتحكم في رد الفعل. · أربع طرق لمعرفة الأسباب التي قد تؤدي لانهيارك عاطفيًّا!· ما هو الهدف من امتلاك المشاعر؟ ألا يمكننا أن نكون مخلوقات لا تحكمها المشاعر؟ .
"كلما فكرت في قصة حياتي وبدايتها أتذكر ذلك اليوم الذي أخذوني فيه من أحضان أمي"، بهذه العبارة تبدأ "سارة" بطلة رواية "وسرقوا أيام عمري" للكاتبة المبدعة علياء الكاظمي، القول، ليشكل هذا الحدث هو البداية لكل عذابات بطلة الرواية وهي نعيشه لسنوات "أمي مطلقة .. لم ترد أمي الطلاق أبداً بعد زواج أبي عليها .. أرادت البقاء في ظله .. لكن زوجته الثانية اشترطت عليه طلاقها ...". عاشت سارة في بيت جدها الذي كان عصبياً لا يُطاق، مع أمها "بيبي" إسم من أصول هندية يعني المرأة العظيمة .. "وفي الحقيقة لم تكن أمي عظيمة .. ولم يكن لها من اسمها نصيب" ، تُجبر الأم على الزواج من رجل سبعيني مريض، وتعود سارة لتعيش في منزل أبيها، وتُحرم من أمها طفلةً، ولسان حال الجميع يقول لها "وعندما تكبرين ستفهمين!" تتوالى الأحداث في الرواية، وتكبر الطفلة، لتصبح نجمة مشهورة، ولكن مُسيَّرة وليست مخيَّرة ...
عبر هذا الفضاء يتم تظهير الأحداث في الرواية، في مجرى سردي لا ينتهي بل يتجدد ويستأنف من جديد استكمال باقي حلقات الحكاية وخلاله يتم وصف الأمكنة، والشخصيات المكملة للحكاية، ووقوع الأحداث وغيرها من عناصر كتابة النص الروائي، وتتماهى في الرواية الكاتبة والراوية / سارة، فيتم اعتماد الطريقة المباشرة في السرد بصيغة المتكلم ، وبلغة إنشائية وشاعرية في آن، فتناول أشياء الأنثى ومشاعرها وأفكارها وأحلامها، وبهذا المعنى يأتي النص ليكمل ظلمك الحياة ...
من أجواء الرواية نقرأ:
لقد سرق مني جدي طفولتي عندما حكم علي بترك أمي .. وسرق من أبي طمأنينتي عندما استغلني طمعاً في المال .. وسرق مني قيس راحتي عندما جعلني نجمة دون رغبة مني ولا اختيار .. وسرقت مني أمي أماني عندما عجزت عن حمايتي .. وسرق مني طارق إنجازاتي عندما حكم علي بالإعتزال ولم يترك لي حرية اتخاذ القرار (...) لقد سرقوا ايام عمري ...".