التسويق من منظور مختلف إضاات علي أساليب التسويق الفعال يطرح هذا الكتاب أهم المفاهيم والمبادئ المتداولة في التسويق ونظريات تحقيق الأهداف والأساليب المتبعة في ذالك قد يعجبك أيضا رحلتي مع السرطان رحلتي مع السرطان رس إضافة للسلة أيام مع المارينز مذكرات صحافية سعودية مع قوات التحالف والقوات الأمريكية أيام مع المارينز مذكرات صحافي رس نفدت الكمية أيامي مع جورج طرابيشي أيامي مع جورج طرابيشي رس إضافة للسلة لا يمكنني البكا مع احد لا يمكنني البكا مع احد رس إضافة للسلة
يحتوي هذا الكتاب على مجموعة من الخصائص النصية الفريدة والتي تم وضعها لتساعدك على قراة الفصول بسرعة ويسر ستجد هذه الخصائص النصية مشارا إليها في الكتاب بهذه الرموز التاليةيحتوي كل فصل على اقتباسات لشخصيات ملهمة ستكون هذه الاقتباسات مفيدة لأنها ستساعدك على فهم وجهات نظر مختلفة وسبب فائدة كل سر من الأسرار في سياق عملييوجد أيضا في كل فصل ثلاث استراتيجيات تلخص الوسائل التي يمكنك من خلالها وضع هذا السر في حيز التنفيذيقدم مربع ملخص ما سبق الموجود في نهاية كل فصل موجزا لكل فصل وطريقة سريعة للوصول إلى المبادئ الجوهرية لكل سرسترى أيضا شريطا خاصا بكل فصل على الجانب الأيسر للصفحات اليسرى ليساعدك على تحديد التقدم الذي تحرزه في الكتاب وليسهل من رجوعك لفصل معين رأيت أنه مفيد أو ملهم
لست بشاعر ولا أدعيه كل ما في الأمر بأني بليت بأمر وعجزت أن أخفيه فكان سيفضحني لولا أني نزفته حروفا على الورق ولو ذعت به جهرا لقالوا عني مجنون ب الهوى عسى الله أن يشفيه فصدقوا أنها مجرد حروف و ليس الحب حقا ما أعنيه
ستبحر في هذا الكتاب في مغامرة تقودها بداية نتاليا تلك الطفلة التي كانت تنظر حول عالمها بشكل جميل حتى تحل عليهم كارثة تغير مجرى حياتهم وحياتها على الاخص فيفتح الانتقام بواباته النجمية التي ستحمل معها عالم ملي بالخيال الواقعي الذي سيحمل نتاليا لقوى وعوالم خفية تكتشف من خلالها حقيقتها وما سر ذلك الارتباط بالتاريخ السومري اذيبت في بوتقة لخصت من خلالها تجارب إنسانية جمعا منتقل من الماضي القريب للماضي البعيد بد من الحاضر ترى هل نتاليا طفلة عادية اما انها شر مطلق هل للشر وجوه أخرى لانعرفها ستختلط لديك المشاعر بين حب والكراهية مشاعر لن تستطيع تفسيرها منغمس من التأريخ والحضارات والدين والفلسفة وسترى نفسك ترحل مع ابطال القصة لسومر القديمة واساطيرها وتمر بالحاضر والمستقبل وخلال هذا كله ستحرب ان تكون انسان اخر
لم تكن حظا وضع لي في الطريق بل كنت صدفة سعيدة حين عثرت عليك وكنت دعوة أدعةها دائما في جوف الليل كنت مرسوما علي حدود أيامي كنت شيئا أنتظرة وينتظرني ولم يكن لقاؤنا إلا بداية حكاية صاغها القدر بإتقان
يقال: إنّ "كتابة المسرح هي -بطريقةٍ ما- أن نعرف كيف نحكي حكايتنا". لكنّ السنوات العشر الفائتة نسفت البديهيّات، فعوضاً عن أن نسأل عن الكيفيّة صرنا نسأل: لماذا نحكي، وعن ماذا؟ وهكذا تأتي هذه النصوص الأربعة اليوم لتجيب بطريقتها عن تلك الأسئلة، وتحمل هموم كتّابها "هنا، والآن".
نصٌّ يصوّر المدينة كما يراها: مسنّان يحرسان المراحيض العامّة في أحد شوارع دمشق؛ حيث تتسرّب الحكايات من تحت أبواب الحمّامات القذرة، وآخر عن شابٍّ يقضي جلّ وقته في المطبخ عاجزاً عن العمل والتفاعل مع الآخرين، وعوضاً عن ذلك يحاول عبثاً وقف الماء الذي يقطر من الحنفيّة كي لا يُغرقه، ونصٌّ ثالثٌ عن علاقةٍ متعثّرةٍ بين شابٍّ سوريٍّ مقيمٍ في الداخل وسوريّة مقيمة في ألمانيا؛ إذْ يحاول الاثنان الحفاظ على الصلة التي تجمعهما في مواجهة ظروف حياتهما الصعبة، ونصٌّ أخير يضيء على العقليّة التي تسود الفنّانين السوريّين في "الديسبورا"، وتؤثّر على آليّات عملهم، وعلاقتهم مع المؤسّسات الثقافيّة، عبر الإضاءة على بروفات فرقةٍ مسرحيّةٍ تُحضّر لمسرحيّة "عودة دانتون" بإسقاطاتٍ على الظرْف السوريّ.
نصوص هذه الورشة تشكّل -مجتمعةً- صورةً تشبه فضاءاتها بأسئلة هذه الفضاءات، أو بانكفاء الأسئلة، وبضبابيّة الذاكرة، أو سطوتها، وبالحيرة، والجرأة، وبالعنف، وبالموت؛ سادة المرحلة.
ماذا لو كانت بداية كل قصة في هذا الكتاب الشي الوحيد المتشابه في كل القصص كان البداية لكن كل قصة تختلف اختلاف تام عن الأخرى كل كاتب استعمل فكره المختلف لينطلق في قصته إذا ماذا لو قرأت قصة في كتاب واحد