هكذا ارتفعت شامخة تراتيل هذا العاشق في محراب من أحب وتشابكت مع الحالة الإنسانية وروح الإبداع لتكون نشيدا يحتضن الوطن ونسيما مملوا بالعاطفة والعشق حملتها أسمى الألفاظ التي غنتها حناجر الفنانين وعزف لها الموسيقيون المبدعون في الوطن العربي والإمارات وستبقى هذه التراتيلالعذبة نجوما في فضا وطنه الذي ناجاه بالكلمة الصادقة وعفوية القول بلا تكلف وعنا لتعبر عن قوة إحساسه وحرارة وجدانه في هذه المعزوفة الموسيقية الجميلة التي كان سلمها الموسيقي الولا والحب والعشق
دماغ كل واحد فينا جواها أدراج وأرفف وأركان كتيرة مليانة أحداث ومواقف مختلفة مع ناس مش شبه بعض ناس مهما غيبنا عنهم صاحيين في القلب ناس لما قابلناهم حبيناهم من أول مرة وحبينا نفسنا في أعينهم أو ناس كرهناهم قد ما كرهنا أوقاتنا وياهمموجود أوقات كنا فرحانين فيها وبنضحك من أعمق نقطة في قلبنا ومواقف كنا نتمنى الدنيا تنتهي وينتهي حزننا معاها ركن فيه كلام اتقال أثر في مشاعرنا لدرجة إنه اتحفر عليها زي الوشم مهما عدى عليه الزمن ما يمحيهوش وركن بعيد قوي فيه كل اللي كان ممكن يتقال بس ما قلناهوش
تحكى الرواية عن أسبوع واحد من حياة أسرة فايكاي يجسد طبيعة حياتها منذ سنوات طويلة. يعيش الزوج آكوش فايكاي مع زوجته وابنته باتشرتا في منزل بمدينة صغيرة، مملة، تسمى شارساج. سرعان ما يعرف القارئ أن باتشرتا لم تعد شابة، بل أصبحت في الخامسة والثلاثين من عمرها، وأنها دميمة جدا، وهو ما يمثل هما كبيرا للوالدين؛ إذ ربما لا تجد لنفسها زوجا أبدا، وقد بلغا من العمر عتيا وقد يقبضهما الموت في أي لحظة. لذا فقد كان شغلهم الشاغل هو إخفاء دمامة ابنتهما وحمايتها من العالم. الإثارة كبيرة الآن في الأسرة؛ باتشرتا تستعد للسفر إلى مزرعة تاركو حيث تعيش أسرة خالها بيلا لقضاء أسبوع معهم وستغيب عنهما لأول مرة. يجهز الوالدان ابنتهما للسفر بتفكير يعج بالخوف. لم يعتد الوالدان الذهاب إلى أي مكان منذ وقت طويل، كما أنهما لم يجتمعا برفقة أحد منذ سنوات. يذهبان إلى الكنيسة بمفردهما، والسبب هو قبح باتشرتا الذي يعرضهما لحرج شديد بسبب سخرية الناس منها. يوصل الوالدان باتشرتا إلى محطة القطار ويودعانها. خلال الأسبوع يشعر الوالدان بارتياح لم يشعرا به من قبل قط. نعم يفتقدان ابنتهما، لكنهما الآن بإمكانهما التقاء الأصدقاء القدامى والخروج في رفقة مجددا دون تخوف من أي حرج. ذات مرة يلعب الزوج القمار مع أصدقائه ويتناول الخمر في المطعم ويتأخر كثيرا، ولا تعلم الزوجة المنتظرة في المنزل أين هو، لأنه اعتاد أن يعود إلى البيت في وقت ما قبل منتصف الليل. عندما يرجع الزوج إلى المنزل يتشاجر مع زوجته. وفي حالة سُكْر خفيفة يتكلم بصراحة شديدة عن حال ابنته الذي يدعو إلى السخرية، ويقول أنه ربما من الأفضل لهما سفر ابنته وعدم وجودها بالبيت. يتبين من كلمات الأم أنها تعلم أن الزوج محق، لأن ابنتهما دميمة وقبيحة جدا، ولذلك من الصعب أن تتكيف مع المجتمع أو تجد لها مكانا فيه، لكنها مع ذلك تدافع عن ابنتها بشدة، وتحاول بث الأمل في زوجها، بل في نفسها أولا. ينقضى الأسبوع، ويتوجه الأبوان سويا إلى محطة القطار لاستقبال ابنتهما. يتأخر القطار فيبدآن في التفكير في أمور سيئة، لكن باتشرتا تصل في النهاية. يشعر الأب أن ليس كل شيء على ما يرام مع باتشرتا. يعلم أن ابنته كانت عبئا على الجميع في مزرعة خالها في حقيقة الأمر، ولم تستطع التأقلم هناك ولم يتقبلها ضيوف الخال بيلا حتى. ترقد باتشرتا في فراشها في غرفتها وتبدأ في التفكير. تفاجأ أن ابتعادها عن المنزل كان بلا جدوى، تعلم أنهم بالرغم من استقبالهم لها في المزرعة بحب وتعاملهم معها بلطف إلا أنها كانت عقبة في طريق الجميع. تقلب أمامها صفحات حياتها التي ليس بها إلا الطبخ والغسل والتنظيف في كل أيامها. تبدأ في النحيب، وحتى لا يسمع والداها بكاءها تكتم فمها بوسادتها، وهو ما اعتادت فعله طوال حياتها. تتعرض الرواية لقضية تنتشر في ثقافتنا العربية الآن، وهي تأخر سن زواج الفتيات والخوف من العنوسة، وتناقشها من منظور الثقافة السائدة في المجر في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، كما تتطرق الرواية إلى بعض السلوكيات التي طرأت على المجتمع في تلك الفترة وكانت حينذلك غريبة عليه ومستنكرة من السواد الأعظم منه، خاصة كبار السن الذين نشأوا في عالم أفضل أخلاقا.
في عروق يدها ينبت .. الياسمين :
حياةً صعبة للغاية تعيشها ( مهرة ) والتي حكمت لها الظروف بالعيش في منزل والدتها المتزوجة من رجل آخر بعد وفاة والدها ، لتبدأ مشاعر الأبوة تجتاحها بعلاقة تعامل زوج أمها مع إخوانها ، إلى أن قابلت ( مهرة ) فارس حياتها ( حارب ) وتعيش معه حالة من الحب الجارف الصادق والطاهر ، لتعتقد بأن الدنيا تبتسم لها بعد ان رأت فيه المعوض الأساسي عن شعور الحرمان الذي عانت منه في حياتها ، وما تلبث أن تصعق بإكتشافها بأنه متزوج ومنفصل عن زوجته وله منها طفلان ، تدخل ( مهرة ) في دوامة صراع بين عقلها وقلبها فهل تتجه إلى :
- ما يخفق به قلبها من حب وعشق ومشاعر الحب مع ( حارب والعيش معه .
- أو تحكم عقلها بإحساسها بهول ما سيصيب طفليه من جراء إرتباطها بوالدهم وتتسبب في منحهم شعور الحرمان الذي عانت منه في حياتها .
عزيزي القارئ :
قابلني في نهاية الكتاب لنكتشف ماذا فعلت مهرة ....!!!؟؟؟؟؟؟؟
إسراء الحوسني ....
تعرف على ١١ طريقة تم اختبارها لترتيب شكل مكتبك ومساحة العمل لتساعدك على الإنجاز والتركيز بشكل أسرع.- اكتشف طرق الإنجاز وتجنب المشتتات من حولك.- تعرف على أهم أنواع العراقيل والعقبات التي تسبب قلة التركيز وبطء الإنجاز وكيف تتغلب عليها.- تعلم فن إتقان الانتهاء من الأمور وفقًا لترتيب
حسين كراد مثل فاضل عباس مهاجر مهاجر عراقي ترك العراق واستقر في المانيا وبروكسيل وأظن في اخر ايامه عاش في نيويورك نام في الطريق ثم في شقة من غرفتين و حمام مشترك ومرة نام في المطبخ قرأ روايات حسن مطلك ورواية بيرة في نادي البلياردو بطبعتها الانجليزية وكتب الشعر فتاه غجرية الليل للانبيا وهكذا أكل في مطعم يديره حضرمي اسمه بكران يشرب واذا سكر هوس وخبط الارض بقدمه قبل ان يهاجر أصابه اضطراب نفسي غير مشخص بعد أن رأي جثث الاطفال المتفحمة في ملجأ العامرية قصفه الامريكان بقنبلة ذكية نعم ذكية وظن أنه محظوظ بعض الشي لان بيتهم لم يتضرر في القصف الذي رافق عملية عاصفة الصحرا وكذلك لم تتضرر شجرة قلم طوز التي تقف منتصبة في حوش البيت الملابس التي نشرتها الام في حوش المنزل لم تتأثر لكن روح الأم تأثرت
لقد أصبحنا وحدنا أخيرا .. أنا وأنت .. أخيرا انفردت بك .. وصرت أملكك .. وأملك عينيك .. في كل مرة تنظر فيها إلى كلماتي .. و تقرأ فيها سطوري .. ستكون هذه هي آخر رواية ستقرأها لي في حياتك .. فأنا على شفا حفرة من الموت .. ولم يتبق لي في هذه الحياة إلا سويعات لا أدري عددها .. لكنني أعرف أنها قليلة .. وبرغم ذلك فهي كافية لأسقيك بما أريد أن أسقيك إياه من الحديث. قبل أن أبدأ أقول لك .. يجب أن تقرأ هذا الكتاب وتحرقه .. فسيحاولون التخلص منه ومن كل من قرأه .. كما فعلوا مع كل الكتب التي شابهته
سجادة المدينة شكل جميل وألوان دافئة لتضفي فخامة وأناقة ناعمة وأنيقة بزخارف نباتية جميلة وملمس حريري مريح قاعدة ذات بروزات مطاطية دقيقة تمنع من الإنزلاق متوفرة بخمس ألوان لترضي كل الأذواق منسوجة بعناية وإتقان ألوان لا تتلاشى وتبهت مع الإستخدام سهلة التنظيف والعناية المقاس