قصة (الآن سيصدقون) مقتبسة من قصة واقعية من حياة القائد زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله. تتمحور القصة حول سيدة تتوق للقاء الشيخ زايد رحمه الله. تجمعها الصدفة مع القائد ولكن الظريف أنها تخشى ألا يصدقها أحد. فيغير الشيخ زايد رحمه الله مجرى القصة بإرسال صناديق هدايا لمنزل السيدة مع رسالة تحوي (الآن سيصدقون).
التغيير هو أكبر تحدي ممكن يواجهك في حياتكوالتغيير الحقيقي بيكون معاه صعوبتينالصعوبة الأولىإنك هاتكون عامل زي الطفل المولود الجديد بتخرج للحياة ومعاك كل المخاوف زي ما معاك كل الفرص بتتعر
بعد فرعون موسى و خاتم سليمان وقبل عيسى و سيد الأنام قبل الإسلام وقبل تاريخه و قبل النور و الصراط المستقيم قصة لم يدونها التاريخ لكنها نقلت بالأثر من قاص لآخر .. سأدونها بين ورق بالكاد سيحتويها .. واتركها لاختبار الزمن ..