ان الله معنا الجزء الثاني 2 فهد البشاره تبعثرنا الحياة ويلملمنا لطف اللهتكسرنا الظروف ويجبرنا اللهتضعفنا المصائب ويقوينا اللهتحيط بنا الابتلاءات ويأتي الفرج ...
هذا الكتاب قرأناه بقلوبنا كلمات وقصص وتجارب مرت علينا وعلى العديد من الملهمون حولنا عشنا معهم أياما وعصورا مضت واستشرفنا فيه مستقبل واعد بإذن الله تعالى حفز روح المغامرة بدواخلنا تأملنا وتعلمنا وأملنا في غد أفضل تنفسنا بعمق وركزنا واستشعرنا الإلهام في مواقف ومواضيع شتى بأصواتنا واسئلتنا أشعلت روح الحماس والشباب والشغف فينا عشنا السكينة في سطور وسرور تشبعت بالأمل سعدنا فضحكنا وأطلقنا خيالنا ليلامس حدود السما نمنا وصحونا وشكرنا المولى على نعمه الكثيرة وأهمها العافية فمن كان في نعمة ولم يشكر خرج منها ولم يشعر وعلينا الحفاظ عليها بطرق عديدة كالرياضة التي بها تقوى أجسادنا ليعيننا على التركيز وعلى قدراتنا وعبادتنا ومالنا وكيف نستفيد منها بطرق مختلفة عدنا صغارا وذكرنا من منوا بنا وتواضعوا لنا ورحمونا وشجعونا وشقوا لنا طريقا للمستقبل ألهمونا وعلمونا كيف نركز على أهدافنا بوضوح أكثر وأن مع الابتكار لا للمستحيل ونرى أنه قد صدق حدس معلمينا في الأغلبية منا عشنا العطا والرحمة وأدركنا أن لأموالنا حق معلوم للسائل والمحروم حتى نبني مجتمع مترابط متراحم لحياة طيبة فالراحمون يرحمهم الله
مران عالمان فتاة فتى قصة حب أجوا من السحر والفانتازيا ورحلة لاكتشاف الذات وقصة وجودين متوازيين وعالم خيالي يضاهي عالم جورج أورويل هاروكي موراكامي حتى الن روايته الأعلى طموحا رواية عميقة الأثر إنها عمل فذ وتحفة فنية وتجربة مفعمة بالذكا والإثارة والتشويق حيث أحدثت ضجة كبيرة في اليابان لدى نشرها ونفدت طبعتها الأولى في يوم واحد فيما بيع منها مليون نسخة في شهرها الأول إذا كانت هذه الرواية أشبه ببيت المرح فإنه ذلك المرح الموغل في الجدية والذي عندما تدخله تجازف بما لدن مجلة نيوزويك رواية عظيمة تحقق الوظيفة الرئيسة للأدب وهي إعادة رسم العالم وصياغته عبر الخيال جريدة لوس أنجلس تايمز أومامه وتنغو يسيران بعضهما نحو بعض وكأنهما غواصان يشقان طريقيهما نحو سطح الما عندما انتهيت من قراة الرواية شعرت كما لو أني أنا الخر كنت أصعد نحو السطح وحتى بعد أيام من قراتها ظل العالم لا يبدو لي مثلما كان عليه مجلة ذي كريستيان ساينس مونيتر
ليس من قبيل المصادفة أن يردَف عنوان رواية سارة مطر قبيلة تدعى سارة، بـ يوميات أنثى سعودية حرة. الرواية يوميات كاتبة تسمي نفسها قبيلة. والرسوم على غلاف الكتاب تدل على أن للمؤلفة وجوهاً مختلفة، لذا هي قبيلةٌ من النساء في امرأة واحدة. القبيلة هي سارة، وسارة هي القبيلة
تسرد هذه الرواية للكاتبة الأمريكية ذات الأصول الأفغانية نادية هاشمي تفاصيل قصة حزينة يجد العجز فيها نفسه في مواجهة القدر وتمسك الأعراف فيها برقاب المصائر وبين طياتها ينبعث عبق ثقافة شعب مزقته الحروب وعاطفة رقيقة تكاد تردد الجبال الأفغانية صداها لقد كتبت نادية هاشمي أولا وقبل كل شي قصة عائلة رقيقة ورائعة إن قصتها الجذابة التي تعبر أجيالا متعددة هي صورة لأفغانستان في كل مجدها الغامض والمربك ومرة تعكس صراعات النسا الأفغانيات التي ما تزال مستمرة إلى اليوم خالد حسيني مؤلف كتاب عدا الطائرة الورقية