يقال أن الأبواب تغلق بوجهنا لنبقى قليلاً مع أنفسنا ونتعلم شيء ما لا لتبقينا محتجزين في نفس المكان... ولا لتمنع عنا ماخلف هذا الباب. والكتب تُفتح كي تعيننا على فتح أبواب الحياة مرة أخرى تماما كالوليف اللطيف الذي يساعدنا على تجاوز محن الحياة فليكن هذا الكتاب عزيزي القارئ كوليف الروح منفذ للنور وطريق للعبور .. في كل لحظة تشعر بأنك مرهق ووحيد تذكر بأنك قادر على التخطي وتستطيع وأكثر . لتجعل هذا العالم لطيف وبراق ومبهر.
“The Walt Whitman of Los Angeles.”—Joyce Carol Oates, bestselling author
“He brought everybody down to earth, even the angels.”—Leonard Cohen, songwriter
One of Charles Bukowski's best, this beer-soaked, deliciously degenerate novel follows the wanderings of aspiring writer Henry Chinaski across World War II-era America. Deferred from military service, Chinaski travels from city to city, moving listlessly from one odd job to another, always needing money but never badly enough to keep a job. His day-to-day existence spirals into an endless litany of pathetic whores, sordid rooms, dreary embraces, and drunken brawls, as he makes his bitter, brilliant way from one drink to the next.
Charles Bukowski's posthumous legend continues to grow. Factotum is a masterfully vivid evocation of slow-paced, low-life urbanity and alcoholism, and an excellent introduction to the fictional world of Charles Bukowski.
ولماذا الشعر الآن؟!
نحن نعيش في عصر الخيانات، والمؤامرات، والاغتيالات. نلهث عبر أربع وعشرين ساعةً مزدحمةً قاتلةً في إطارٍ من الزمن الممطوط المهمل الذي لا يعطي أيّة أهميّةٍ لحياتنا كلّها. نعيش دوّاماتٍ، ومتاهاتٍ، واستلابات. نعيش القهر، والخوف، والجوع. فلماذا الشعر الآن؟!
من الذي لديه الوقت للشعر؟ من الذي لديه الوقت لكتابة الشعر؟! ومن الذي لديه الوقت لتلقّي الشعر؟!
يشاغب الشعر على الخيانة، والمؤامرة، والقتل، أو يشاغب على التفاهة، والسطحيّة، والشعوذة. والشعر إن لم يقل: "لا" على نحوٍ صارخٍ، وصاخبٍ، وجارحٍ، فإنّه لا يقبل أن يقول: "نعم" حتّى بقطع رأسه.
هو ذلك الشيء الإيجابي العظيم. هو ما يؤكّد لنا أنّنا نبكي لأنّنا لم نعتَد الذلّ بعد، ولم نقبله، وأنّنا ننزف لأنّنا لم نمت، وأنّنا نغضب لأنّنا لم نتأقلم مع الظلم. إنّه ينبّهنا إلى ما كدنا أن ننساه، ويذكّرنا بأنّنا بشر، وأنّنا أكبر وأعظم من يوميّاتنا.
نحن بشر. لا بدّ من أن نتذكّر هذا دائماً، ولا بدّ من أن يذكّرنا الشعر بهذا دائماً.
نحن أكبر من الربح والخسارة، وأكبر من القبول والاستسلام، أو الخبث والمراوغة.
لذا لا بدّ من الشعر.
ولذا لا بدّ من الشاعر.
"A true story that showcases the most important milestones of the author’s journey through life and the challenges she faced, presenting the essence of her experience and the tools she used to transform pain into hope and turn the impossible into possible."
خلف الأبواب المغلقة، تدور العلاقات الأسرية بين الآباء والأبناء، علاقات من المفترض أن ترشد الأبناء إلى مستقبلهم، داعمة لهم، مؤمنة بقدراتهم، ومتقبلة لطبائعهم المختلفة والمتفردة. غير أن ما نكتشفه جيلا بعد جيل، هو خروج الأبناء إلى عالم الكبار بثقة مزعزعة في المستقبل، وفي أنفسهم، محملين بأثقال ماضيهم الذي دارت رحاه في عوالم طفولية غير مرحبة باختلافاتهم، غير متفهمة لطبائعهم، وغير مشجعة لطموحاتهم وأحلامهم. ماذا يجري من أحداث خلف هذه الأبواب المغلقة؟ وكيف تتحول طفولة أبنائنا من واحة طمأنينة إلى فخ مرعب يلتهم تفردهم وإبداعهم، ويحولهم إلى أعداء لأنفسهم؟ وما السبيل إلى الخروج من هذا الفخ؟ يخوض الكتاب غمار هذه الأسئلة، ويحاول أن يقدم رؤية نفسية فريدة لطبيعة العلاقات الأسرية المشوهة، مقترحا مسارا للخروج من فخ الطفولة المسيئة، مبنيا على أسس علاجية تدعمها خبرة المؤلف في مجال العلاج النفسي.
سيخرج الليون من الجزيرة الى المدن القريبة منهم ثم ينتشرون في كل بلدان المعمورة بعد سنوات قليلة سيواصلون التزاوج بالدميين الحقيقيين و سيعمرون طويلا ماتياس قال له إن البشر اللي يعيش مئتي سنة على أقل تقدير و النتيجة المؤكدة هي اختفا الجنس البشري من على كوكب الأرض
الرواية الراائعة لفيودور ميخايلوفيتش دوستويفسكي الروائي الروسي العالمي دائرة واسعة من القضايا الاجتماعية و الأخلاقية التي كانت ترتبط في وعيه بانهيار نظام الاقطاعي و نشو الرأسمالية في روسيا ذلك الانهيار الذي رافقه ارتفاع عدد الجرائم و تنوع دوافعها هذا ما يلمسه القارئ في اللوحات التي تصور بيتربورغ في الرواية تلك اللوحات المشبعة بسمات الواقع اليومي و ما يلحظه القارئ أيضا في أفكار راسكولنيكوف و غيره من أبطال الجريمة و العقاب من صدى لتلك الصراعات الايديولوجية التي كانت تدور في زمن كتابتها يترجمة د فؤاد المرعي وحسب المترجم هذه هي الترجمة الأولى للرواية من اللغة الروسية مباشرة إلى العربية إنه ليس تدقيقا لترجمة سابقة ولا رصدا لأحداث الرواية ولا تعريبا يسرد باللغة العربية معاني النص الأصلي بل هو محاولة مخلصة سعت قدر الإمكان إلى أن تكون أمينة للنص الروسي فتجد الصيغ المكافئة له في العربية من حيث المعنى و الأسلوب و الخصائص الجمالية و الفنية و حافظ قدر الإمكان على تعدد الأصوات بحسب تعدد الشخصيات في الرواية و هذه سمة أساسية في أعمال دوستويفسكي الروائية كلهاإنها محاولة لتقديم النص الروسي الأصلي إلى القارئ العربي بأكبر قدر ممكن من الأمانة
سأتأكد من أن الجميع نيام أمي وأخي سعود وأختي سلمى والخادمة بعدها سأفتح علبة الحبوب التي ابتعتها من الصيدلية وسأضع أكبر كمية ممكنة في قبضة يدي سأغلق قبضة يدي لكي لا تسقط الحبوب سأحكمها بقبضتي هذه وأحافظ عليها كأنها عملات ذهبية ثمينة سأفتح هاتفي النقال لكي أشاهد صورة عائلتي للمرة الأخيرة في حياتي بعدها سأفتح يدي وأبتلع الحبوب كلها دفعة واحدة سأضع رأسي على مخدتي وأغلق عيناي