من أنا لأخبرك كيف تصبح متواصلا واثقا حسنا أنا موجودة منذ وقت طويل وعايشت ما ألقته الحياة في طريقي من تقلبات لقد تدربت لأصبح ممثلة وهو الأمر الذي مكنني من تطوير صوتي واستخدام لغة جسدي وتوسيع مخيلتي من أجل العمل الذي أقوم به الن يعطيك التمثيل الثقة ويساعدك على التواصل مع الخرين وهو أمر حيوي في الحياة بعد مغادرة عالم التليفزيون والإذاعة أسست في منتصف ثمانينيات القرن العشرين كشركة متخصصة في بنا الصورة والخطابة العامة وكتابة الخطب وأساليب المقابلات الشخصية والعرض يضعني عملي في اتصال مع أنواع مختلفة من الناس في مختلف الدول حول العالم لذا كنت مضطرة أن أتعلم التمتع بالثقة حتى أسافر لوحدي وأقابل أشخاصا لا أعرفهم في مدن غريبة حول العالم إنه أمر ممتع وشيق وكلما تقدمت في العمر وجدت المزيد من الثقة ووجدت الحياة أكثر متعة
تبدأ القصة مع هذا الكيميائي الذي فقد ذاكرته بعد حريق دمر مختبره ويبدو أنه فقد معلوماته الكيميائية نتيجة لذلك لكن لا أحد يصدق ذلك أو يجرؤ على تصديقه أحاطه رجال الشرطة بأسئلتهم نصحه المحامي بالتزام الصمت ويلاحقه تجار المخدرات لكن لديه بصيص واحد من عالمه القديم اسم فتاة تدعى ديزيريه من خلال هذا الومض يحاول استعادة الجز الذي تم حرقه في ذاكرته
شر يتلبسه هذا الطائر الأسود تحاك حوله المؤامرت وتتساقط قتيل ورا الخر وألغاز لا تتجلى سهلة في عالم العصابات على المر أن يبقى يقظا أي خطوة مرتجلة قد تؤدي بحياتك عليك الضحايا أهي لعنة ما
صفحات مبعثرة:
- كل يوم هو فرصة لتصنع شيئا جديدا لنفسك الراحة ليست دائمًا في تحقيق ما تُريد؛ بل في مدى إدراكك بالقناعه والرضا فيما لديك. أحيانًا، عليكَ أن تلقِ نظرة على بعض صفحات حياتك المبعثره في حياتك ، وتبتسم برضا على ما وصلت إليه إذا علمت أن ما أنت فيه لن يدوم طويلًا، فلا يعني ذلك أن الأمر لا يستحقّ الجهد والعناء والعمل للوصول إلى ما تريد مع كل شيءٍ تفقده تكتسب شيئًا آخر.
عبارة عن إقتباسات في تنمية الذات و60 قيمة إيجابية في السعادة والنجاح وتطوير حياتنا إلى الأفضل.
أنثر في هذا الكتاب تغريدات راقت للمتابعين حفظتها خلال السنوات الماضية لمواقف وحالات انفعالية جالت في خاطري بصدق من ألحان عاطفية وأفكار وفلسفات وتأملات مركزة وخواطر قصيرة وجدانية عن الحياة الكتابة الحب والصداقة السعادة الأمل والأصدقااتكاات حيث للحياة معنى
ليس سردا لأحداث السيرة وتفاصيلها لكنه محاولة الكتابة عن نبي كان في الحياة بشرا وما كان فيها ملكا لكن ترابها لم يجاوز قدميه وفي صحبة الحبيب سترى نبيك معنى الجنة والري الذي لا تظمأ الروح بعده ولا تضحى سترى الأمين على مال البشرية كلها وستقرأ سيرته التي تحمينا من المغي ب وتدرك أن قدر هذا الشرق هو الذبول إن لم يكن هو الدليليا رسول الله نحن إلى سر سرك نحاول الاقترابوبين نحن وأنت مسافة الحب الإلهي فاتبعوني يحببكم اللـهومن عثر على هديه فقد عثر على الطريق إلى حوضه والطريق إلى الحوض ممتد إلى النعيموهنيئا لمن وصل
كلما تفكرت في تلك الكلمة اكتشفت أنها عبقرية بشكل غير عادى .. عبقرية لدرجة أنها تصلح للرد على أي سؤال لاتجد له إجابة .. أى سؤال في أي زمن ، وفي أي مكان .. فأحيانا ، كثرة الأسئلة التي لاتجد لها إجابة في عقلك يمكنها أن تقودك للإلحاد لو كنت ضعيف النفس أو لاتملك الإيمان الكافي .. وهذا ما كاد أن يحدث معي شخصيا .. الله لايرمى النرد ، وبالمثل ؛ لاشئ في الكون خلق عبثا .. ليس معنى أننا لا نفهم الغرض من وجود الكون وكيفية خلقه أن الكون مخلوق عبثا .. كلا بالطبع .. عقولنا دوما قاصرة عن فهم كيفية تفكير الإله ، ولماذا خلق كل شئ .. لماذا خلق البشر والكون .. تلك هي القضية العبثية .. كلما زاد العلم ، كلما زادت الأسئلة واكتشفت في قرارة نفسك أنه لاجواب هنالك .. كل ما يمكنك فعله هو التأمل ، والتفكير ومحاولة الإستيعاب .. الأدلة موجودة في كل مكان ، لكن العقول هي التي تأبى التصديق ..تلك هي الحقيقة المؤسية .. قبولها نضج وذكاء ، ورفضها حماقة وضيق أفق .. ولكن هؤلاء يفضلون أن يكونوا حمقى على أن يكونوا بشرا ضعفاء .. يفضلون التسليم بقوانين الإحتمالات ، والصدفة ، وينسون أن تواجدهم في هذه الحياة لا يمكن أن يكون صدفة أبدا .. وأن الله ، أبدا ، لايلعب النرد