تحكي الرواية عن قصة حب تقع بين فتاة تعرضت لحادث وصراعها النفسي، وشابٍ غيَّر فيها الكثير لكن ومع الأسف كعادة الشعوب العربية لا تكتمل! للأسف الرواية بلا حبكة
كأن الكون تكورٌ يحضنه :
تعلمنا الحياة كل يوم, بتجاربها, هادئة كانت أم عاصفة, أن العودة الى من خلق الكون و الى من وازن الأمور بين أصغر خلية و بين أكبر مخلوق و ما بينهما هو سر السعادة و طمأنينة القلب و راحة الجسد. فمن أراد الدنيا سعى فيها بلهو, و من أراد الدنيا و الآخرة سعى لكليهما بعبادة الله و السعي الى مرضاته.
القرآن شفاء الروح, لن يعرف الانسان لذة التدبر الا من اجتهد فيه و أقام معانيه و بنى حياته على أحكامه و قوانينه. سترى الدنيا بعين مختلفة. ففي هذا الكتاب شرح مبسط لبعض آياته, و صور و عبر أخرى جمعتها لكم لعلها تضفي زاوية مختلفة من الحياة و تروي قصص و مواقف كانت لها أثر في تغير الفكر و الفعل.
يقال : " احفظ الله يحفظك" , عجيب أمر الذكر ( ذكر الله) و رقية النفس, كمن ارتورت روحُه بالدفئ و الرحمة و الحكمة و المودة, و كمن عرف أن ما في الذكر من حفظ و راحة.
و جميل من عرف أن ما بعد الصبر أشياء جميلة و أن قدر الله خير من ما تحمله النفس من أمنيات و مطالب, وأن يعترف الانسان بنقصه, و أن يسلم أمره كله لله الذي خلقه و قدره.
فهذا الكتاب قطعة من القلب, إليكم.
تبدو هذه الرواية بتفاصيلها الكثيرة رحلة ممتعة في شوارع وأحيا مدينة بورتو أليغري وهي استكشاف ومسح للتصنيفات العرقية والأطياف اللونية في ذلك المجتمع المتنوع والمتشعب تنتمي هذه الرواية لأدب ما بعد الحداثة بمفرداتها البسيطة ولغتها السريعة البعيدة عن اللغة الكلاسيكية الروائية حتى ليشعر القارئ أنه