الن فقط أفهم لما عزلنا أنفسنا في يوتوبيا لم يعد في هذا العالم إلا الفقر وإلا الوجوه الشاحبة التي تطل منها عيون جاحظة جوعى متوحشة منذ ثلاثين عاما كان هؤلا ينالون بعض الحقوق أما اليوم فهم
سيَظلُّ حب الوطن من أسمى المعاني والقيم، والذي من أجله يُضحي الإنسان بكل غالٍ ونفيس. تدور أحداث الرواية حول ثورة «البلقان» ورفضهم الحكم العثماني في القرن الرابع عشر؛ فأعدت الدولة العثمانية جيوشها لكَبْح جِمَاح الثورة. وبينما يستعد الجيش البلقاني للدفاع عن استقلال شعبه يحاول والد «قسطنطين» خيانة وطنه من أجل زوجته وتعطشه للسلطة، ويدخل الابن والأب في نقاش يصور الصراع بين حب الوطن وحب الأسرة، غير أن «قسطنطين» لم يتردد طويلًا وانتصر لحب وطنه وقتل والده، ثم تأتي التضحية الأخيرة فيُضحي بنفسه، ويُساق إلى الإعدام دون أن يبوح بالسر؛ مفضلًا شرف أسرته عن شرفه الشخصي.
تجري قصة عائلة مكسورة تحت وطأة الأحداث التي لا يمكن التنبؤ بها. تعيش الشخصية تجارب حياتية محزنة توقعه في شبكة من الخيبات والأسرار المظلمة. هل سيجد الخلاص أمام هذه المساوئ القاتلة أم سيتراكم الألم والانتقام حتى تتدمر العلاقة الأسرية؟ في عالم مظلم من القرارات والانتقام الوحشي، والطلاق هو أساس مسرح الجريمة في هذه الرواية
لو تمنا في حياتنا لوجدنا لكل واحد منا مسرحه الخاص وهو النجم فيه ولكن أحيانا عندما نكون مساعدين للنجم حسب علاقتنا به وشعوره ناحيتنا أما الكارثة حين نكون ككومبارس على مسارح ظننا يوما بأننا نجوم على خشبتها
ا تنكسر يتناول عدة مواضيع ذات أهميه كبيرة في مجتمعنا في معظم الصفحات يتحدث الكاتب عن صلة الإنسان بالله سبحانه وتعالى وكيف لهذه القرابة أن تجعله من الناس السعدا والمتفائلين في حياتهم لا يوجد شخص لا يحلم لا يتمنى أن يصبح في مكانة عاليه من بين أصحابه وأقرانه ولكن يوجد من حلم و ثابر و حقق ما تمنا