ماذا بعد الحلم هل تنتهي الرحلة والإجابة عن هذا السؤال وغيره تقتضي القراة في أحداث الرواية والتعرف إلى شخصياتها والدخول إلى فضائها من باب الحكاية والخطاب الروائيين منذ الصفحة الأولى
مرت سنوات على غيابه وكان لدى ممدوح عدوان المزيد.لكن الموت لم يعد كربماً معه.
مالم ينشر من قبل.نجمعه اليوم في هذا الكتاب .
ترك ممدوح عدوان في كومبيوتره ملفا يحوي على قصائد مكتملة وكان قد جهزها للنشر.وقصائد أخرى أسماها قصائد ناقصة .
لم يضع ممدوح عنوانا للملف. ولكن تركه تحت اسم (شغل شاعر).
(قفزة في الهواء) هو عنوان كتاب كان ممدوح عدوان قد أعده للنشر.
ولكن الموت زاحمه على تكملة هذا الديوان . ولذلك قررنا في دار ممدوح عدوان أن نجمع القصائد التي أراد نشرها ونضيف اليها يعضا من القصائد الناقصة. لنقدم للقارئ بعضا من قصائده المكتملة التي لم تنشر وقصائد أخرى لم يكملها ولكنها مفتوحة على احتمال الامتلاء.
يدور موضوع الكتاب حول دور الأرقام في حياتنا المعاصرة ويستند في مضمونه على دراسة قامت بها الدكتورة سان بلو الاختصاصية في علم الاقتصاد القياسي وارتكزت فيها على تقنية المقابلة لعشرة فئات من سكان بلدة تاريخا البوليفية حول تباين السعادة والدخل المادي وتوصلت خلالها إلى نتائج مهمة يعرضها الكتاب
كذبة بيضا تقود كاتالينا إلى مأزق كبير حين أصابها خبر خطبة حبيبها السابق بصدمة قررت لينا أن تدعي علاقة غرامية مع حبيب أمريكي مختلق الن تبقى على حفل زفاف أختها أربعة أسابيع وهي مضطرة إلى البحث عن حبيب مزيف يرافقها إلى الحفل لا تترك هي وصديقتها روزي خيارا إلا طرقتاه لكن يبدو الخيار كامنا في أبعد الاحتمالات الممكنة رون بلاكفورد الأمريكي المتغطرس الذي أغرقها منذ يومها الأول في العمل باضطهاد وسو معاملة جعل لديها رغبة لا تنتهي في الانتقام لكن رحلتهما إلى إسبانيا تسمح لها باكتشاف طبقة مختلفة من هذا الرجل شخصية جديدة حنون ودود محبة ومغرمة بها إيلينا رماس كاتبة إسبانية تكتب الروايات الرومانسية وقارئة نهمة قضت سنوات طويلة تقرأ قصص النهايات السعيدة وتتحدث عنها بحماس ثم أخيرا قررت أن تكتب قصصها حققت روايتها الأولى خديعة الحب الإسباني انطلاقة هائلة وحصدت تصويت قرا جودريدز لأفضل رواية أولى عام
كتاب يخاطب كل شيء
من الحياة مروراً بالحب والشوق والفراق وصولاً للموت
يخاطب قلب الإنسان في إعادة النظر في مراقبة أعماله تجاه الله والتقرب منه وتجاه نفسه وشحن روحه بالطاقة الايجابيه ورسم الابتسامة في كل خطوة