رواية الجزار للكاتب حسن الجندي تعتبر من أشهر أعماله الموجودة على الساحة مؤخرًا. وطبعًا واضح جدًا من اسم الرواية على أي شئ تدل. قصة رعب جديدة وفريدة يستطيع من خلالها إكمال طريقه الذي بدأه. الطريق الذي تقرر أنت طواعية أن تسيره رغم ما تتوقعه من رعب وخوف ومشاعر تضيق بها الصدور وتنقطع بها الأنفاس.
مفهوم البراة ليست كما جعلتها الأجيال السابقة وورثتها الأجيال الحالية البراة ليست مختصة بالأطفال ولا علاقة لها بالسذاجة البراة هي أن تكون في الضو نقي من جميع شوائب الظلام فخور بعيوبك ومزاياك لا نفاق لا خوف ثقة إرادة حرية قوة للبراة قوة
OVER 2 MILLION COPIES SOLD: Instagram guru Vex King “teaches us how self-love is the key to unlocking your inner greatness” (Marie Claire) and shares inspirational quotes and universal wisdom for manifesting positive vibes.
Join the self-love revolution—and be the best version of you that YOU can be!
Vex overcame adversity to become a source of hope for millions of young people, and now draws from his personal experience and his intuitive wisdom to inspire you to:
· Practise self-care, overcome toxic energy, and prioritize your well-being · Cultivate positive lifestyle habits, including mindfulness and meditation · Change your beliefs to invite great opportunities into your life · Manifest your goals using tried-and-tested techniques · Overcome fear and flow with the Universe · Find your higher purpose and become a shining light for others
In this beautiful, giftable book, Vex will show you that when you change the way you think, feel, speak, and act, you begin to change the world.
هي رواية خيالية بطلها شاب من قرية البهو فريك يجد نفسه يوما في أرض لا تتعامل بالنقود كسائر البشر، وبدل ذلك وحدات الذكاء فكل عمل مقابل مال في أرضنا يعادل هناك قيمة معينة من وحدات الذكاء.
يقع أغلب الناس في ٧ سلوكيات شائعة تزيد من احتمالية التوتر والكسل وقلة الإنتاجية.هناك ١٠ طرق علمية تم اختبارها عمليًا وأثبتت فعاليتها يمكنها أن تغير يومك إلى الأبد ليكونَ صباحك استثنائيًا. أغلب الأشخاص الناجحين يعتمدون على روتين صباحي منتظم يزيد من إنتاجيتهم ويعزز فرص النجاح بشكل كبير.. وهذا ما ستجده في الكتاب
نبذة عن الكتاب:
كتاب القائد الذي ألهمني يشرح مفهوم القائد في القرن الواحد و العشرين و أهمية ممارسة القيادة على مختلف الأصعدة مهما كان المنصب الذي يشغله الفرد منا. و يحتوي على ١٠ فصول مختلفة و في كل فصل يتناول موضوعاً معيناً يستلهم القارئ منه فكرة جديدة و تدعم رغبته في القيادة على أي مستوى. نركز في هذا الكتاب على القيادة في مجال التربية مع محاولة تعميم الفكرة على كافة النطاقات الوظيفية و العملية و التطوعية من خلال الأمثلة المطروحة و الأفكار الإيجابية التي من شأنها أن تعزز دور الفرد في المجتمع.
في الفصل الأول ، تطرح الكاتبة فكرتها الشخصية حول القيادة و أهمية الإلهام الذي يلعب دوراً رئيسيا في التعامل مع الأشخاص من حولنا. و تنتقل في الفصول التي تليها عن نمط معين من أنماط القيادة مع ذكر مثال عن شخصية معينة موضحة كيفية تطبيقه لهذا النمط. و تختم في الفصول الاخيرة الكتاب بالحديث عن أهمية التحفيز و العمل الجماعي.
من خاتمة الكتاب:
ابحث عن القائد الذي تستطيع تمثيله من مكان عملك و لا تنتظر أن تصبح في وظيفة معينة حتى تمارس هذا الدور ، لأنك ستتأخر كثيراً و سيسبقك الركب و لن ينتظرك أحد في زمن المتغيرات ، و اصنع الفارق الذي ترغب في إحداثه لأنك تستطيع بكل بساطة مادمت ترى في نفسك قائداً.
و عندما تسعى لتحقيق الأفضل للآخرين فهذا يعني أنك تحقق ذاتك و عندما تسعى لتحقيق ذاتك مهتماً بتحقيق نرجسيتك فهذا يعني تهميش الآخرين و هذا أكثر ما يسيء للقائد.
إن القيادة تعني أن أماً أو أباً يقودان الأسرة إلى بر الامان و أهم مخرجات تلك القيادة أبناء ذو خلق و تميز و صلاح ، و القيادة تعني أن معلماً يبحث عن أفضل ما يمكن تقديمه لطلابه و أهم مخرجاته طلاب ذو مستوى عال و سلوك متميز ، و القيادة تعني أن مسؤولأً يبحث عن توظيف قدرات موظفيه لتحقيق الأفضل لهم و للعمل.
و في السطر الأخير.. كن قائداً ملهماً للآخرين و كفى!
عندما يكون بلا توقع ومن دون مقابل فما أجمل أن تنير حياة شخص بعدما كانت مظلمة بالسوداوية والاحباط وتزرع فيه الأمل وتجدد بداخله الحب للحياة والرغبة ليتقدم ويتغير ويسير إلى الأمام