حول جراحك الى حكمةبهذه الطريقة كونت اوبرا شخصيتها فالفتاة التي ولدت لأب يعمل حلاقا وام تمتهن الخدمة في البيوت ونشأت في بيئة تشتهر بالتمييز العنصري وتعرضت للأعتدا الجسدي والنفسي في مبتدأ حياتها تلهمنا ان لا سبيل للرقي مهما واجهنا من صعاب سوى بجهدنا بتحويل كل ازمة الى انتصار وخبرة تفيدنا في قادم الايام
كتاب الندا الطارئ تدور الرواية أحداثها عن توأمتين ولدتا في العام إذ كان والدهما ثملا دائما وعلاوة على ذلك كان زير نسا وبينما كانت والدتهما راقصة تعري في إحدى الملاهي الليلةفي بريطانياوبمعنىخرعندماولدتالتوأمتيندارلاوكارلا اللتانتشبهانبعضهمابإستثناشيواحدفقط لدى دارلا عينان زرقاوان فيما كانت كارلا لديها عين زرقا والأخرى سودا لم يكن لدى والدهما أي أدنى فكرة عن الموضوع برمته ولذلك تولت والدتهما مسؤولية رعاية الصغيرتين وحاولت أن ترعاهما إلى أن أصيبت بمرض السرطان وبعد مرور أشهر توفت والدتهما ولذا أرسلت التوأمتين إلى ملجأ الأيتام عندما كانتا شهرا فقط لأن والدتهما لم تكن لديها أي أقارب يمكنهم رعاية التوأمتين
خلال ممارستنا للعمل الاستشاري في القطاعين العام والخاص اتيحت لنا الفرصة للعمل إلى جوار عدد من التنفيذيين فمنهم من كان يمارس دوره القيادي بشغف وحب ويأسر الفريق من حوله ومنهم من يعمل بغير هدى فيحبط كل من يعمل معه بهذه المقدمة بدأنا حوارنا مع صديقنا جون والذي قضى عاما في العمل مع القياديين في كبرى المنظمات الحكومية والخاصة في قارات مختلفة الثقافة واللغة والعادات وكذلك الطقس لقد كان الحوار ملهما لنا وباعثا على التحرك بسرعة لتوثيق ما نراه أساسا في صناعة القائد فنحن نعتقد أن القادة يصنعون وهذا ما يؤكده المختصون لقد شعرنا بالحماس ونحن نضع اللبنات الأولى لهذا الكتاب فهي في اعتقادنا قواعد اللعبة كما يحلو للكبار تسميتها
في هذا الكتاب الجديد سوف نناقش ونحكي ونسرد بعضا من الجرائم العنيفة الدموية غير المتوقعة ولا المتصورة التي ارتكبتها نسا فاتنات ضعيفات هادئات جرائم يقشعر لها البدن وتحار منها العقول
مُلخَّص الدراسة
تبحث هذه الدراسة في أسماء المناطق في إمارة دُبَيّ في دولة الإمارات العربية المتحدة، بهدف الوقوف على الظواهر الصوتيَّة والدِلاَلِيَّة لهذه المُسَمَّيَات، ومعرفة معانيها وأسباب تسمياتها، والربط بين معنى الكلمة في اللغة واللهجة.
وكان مِن أهم الدوافع إلى إعدادها البِرُّ بهذه الإمارة العريقة، وخدمتُها بدراسة أسماء مناطقها دراسة لغوية، ثُمَّ خِدمةً للدرس اللغوي في مجاله الاجتماعي، ذلك أنَّ العَلاقة بين اللغَة والمُجتمع مترابطة، وبينهما تلازمٌ يجعل كُلاًّ منهما ينمو بنمو الآخر، ويرقى برقيه، ويضعف بضعفه، فلا مجتَمَع بلا لُغة، ولا لغة بدون مجتمع.
وقد حرصتُ في هذه الرسالة على دراسة الأسماء دراسةً وصفية تحليليَّة مِن جوانبها الصوتيَّة والدِلاَلِيَّة، فالمستوى الصوتي يبحث في المفردة مِن حيث التغييرات الصوتية لكل من الأصوات والحَركات وأسباب ذلك، والمستوى الدلالي يبحث فيها الدلالات المعجمية، والإيحائية، والاجتماعية، وتطورها، ويبحث أيضا في أسباب التسمية، والربط بين المعنى اللغوي واللهجي.
في عالم تتداخل فيه العلاقات وتتشابك، حيث تصطف الأرواح جنبا إلى جنب في مسرح الحياة، نواجه أحيانًا مواقف تضعنا أمام مفترق طرق: بين سوء فهم لم نحسن التعامل معه ونيران صديقة لم نجد لها تفسيرًا، وسهام عداوة لم نحتط لها. يظهر التغافل كفن رفيع يتشكل من التزام النفس ومرونتها ومن قيم رفيعة كالحكمة والشجاعة والأناة والرحمة...
يأخذنا هذا الكتاب في رحلة استكشافية عميقة نحو جوهر التغافل ، و يفتح أمامناً أفقاً رحبة لفهم هذه الحكمة البشرية المذهلة وكيفية تحويلها إلى قوة تحمينا وتنير طريقنا في عالم مليء ومزدحم بالعلاقات وبالتحديات. تجاء هذا الكتاب الفريد بموضوعه ليسد فجوة في المكتبة العربية من خلال البناء المعرفي وسرد القصص الواقعية والتاريخية واستنباط الحكمة الإسلامية والعربية والعالمية والتدبر في العبر والدروس، سننمي وعينا بكيفية تحويل التغافل إلى عادة راسخة ومحورية في حياتنا. فلنجعل من أنفسنا جزءا من هذه الرحلة الفكرية والوجدانية النافعة و المؤثرة بإذن الله، ولنستكشف معا كيف يمكن للتغافل أن يُحدث فرقا حقيقيا في حياتنا وفي العالم الذي نحيا فيه
بدأت رحلتي الجميلة للبحث عن النور منذ بضعة أعوام ارتحلت فيها وكان الأمل زادي و كلي إصرار للوصول إلى ما يجعلني قريرة العين ما يجعلني سعيدة وكنت أتسال دوما ما السعادة الحقة وكيف يمكن تحقيقها وظللت أسعى للوصول إلى إجابة حقيقية تفسر لي كنه تلك السعادة أخذت أطرح على نفسي كثيرا من الأسئلة فأتسال وأتسال وفي غمرة الأسئلة بدأت رحلة النور الحقيقية تتجلى رويدا رويدا كثيرا ما تتوقف بنا عقارب الزمن عند مصاب أو حزن فنحاول إخفاه ونحاكي الطير الراقص مذبوحا لن قهر اللام وتبقى الخيارات الصعبة ماثلة أمامنا فإما أن نستسلم لمشاعرنا اليائسة أمام الفواجع فيقف الزمن بنا لا رفيق حولنا لا معين فلا أحد يستطيع مساعدة صاحب الإرادة العاجزة اليائسة وإما أن نستعين بصاحب الحول والقوة الذي لا يعجزه شي فينبت الأمل وتقوى الإرادة والعزيمة وحينها لا نجد سواك ناصرا ومعينا تهدينا إلى مفاتيح القوة في ذواتنا فنقهر كل الصعاب اخترت في رحلتي هذه أن أبحث في كل شي المكان والزمان الأشيا والبشر كنت أهيم بحثا عنها ليس عن السعادة وحدها فهي الغاية بل عن الحياة وأسرارها المعنى الحقيقي وراها والهدف وكانت لرحلة البحث عطاات جميلة أوقفتني على مفاتيح وأسرار غالية إنها مفاتيح النور
لم يعد من الضروري الوقوف عند الصورة التي كتبها سرفانتس. هناك فرق كبير بين دون كيشوت الذي كتبه لكي يسخر منه، أو لأي هدف آخر، وبين دون كيشوت الذي صار ملكنا، وحملناه في مخيلتنا، وأخضعناه لتصوراتنا، وصرنا أحراراً في أن نعيد صنعه وصياغته كما نشاء.
ويمكننا القول إن لكل منا دون كيشوته الخاص به سواء كان قد قرأ الرواية أم لم يقرأها، وسواء اعتمد على الصورة التي في الكتاب أم لم يعتمد. وسواء اعتمد على تفسيره الخاص لما في الكتاب، أم أسقط على الكتاب ما يريده.
إن الوجوه المتعددة التي لشخصية مثل دون كيشوت تمنحنا الحرية والشجاعة للتعبير عن رؤيتنا الخاصة به. وبالتالي فإن كلاً منا قادر على أن يتحدث عن دون كيشوت الذي رآه في الكتاب، أو دون كيشوت الذي يربيه هو في مخيلته الرمزية والإبداعية.
فدون كيشوت موجود في كل مكان، وموجود في كل منا. والرؤية الدونكيشوتية هي تلك التي لا تعطي صاحبها الفرصة للتراجع. لا بد من الوقفة التي تبدو انتحارية أو جنونية. فالتراجع للبحث عن فرصة جديدة تعني التغاضي عن الانهيار الذي حدث للبشر وللقيم. ويعني كأن المرء يتغاضى عن التردي. إنه نوع من معاقبة النفس لإحياء ضمائر الآخرين.
ونستطيع أن نقول بصورة عامة لا بد من وجود وقفة دون كيشوتية دائماً لكيلا يموت الشرف في الحياة ذاتها.
ومن أجل هذا خطر لي ذات يوم أن أدافع عن الجنون.