كتاب يوسفيات لعلي بن جابر الفيفي يقول المؤلف في مقدمته ومن تلك السور التي كنت أسمعها كثيرا قبيل النوم سورة يوسف فلا تسل عن دف تلك الليالي وأنا بمعية يوسف عليه السلام تأملا واستماعاأكثر منه تدبرا واستهداومن تلك اليالي بدأ حبي ليوسف الطفل وليوسف الفتى وليوسف السجينوليوسف العزيز وليوسف النبي وليوسف السورة وليوسف القصة الخالدة جعلني ذلك الحب أكثر من الرجوع إلى كتب التفسير لأفهم ما قد يغمض من كلمات السورة
هذه هي أول دراسة معمقة عن هرمس المثلث بالعظمة الحكيم المصري القديم الأسطوري الذي نسبت إليه أعمال كثيرة في التنجيم والسيميا والطلاسم والطب والحكمة كما يتجلى في الكتابات العربية المبكرةؤ
أشكرُ صداقتك يا قمر .. كنتَ الليلةَ خيرَ صديق .. زهوتُ بك ..! لا أُخفيك ، عندما كنتُ على المنصَّة ، شيءٌ ما بداخلي كانَ يتغيَّر، الجمهورُ يراقبني ويتابعني بِصمته وأنا أتغيَّر ، خطواتي ذابتْ مع أشعَّتِك وظلالك !! وسلحفاةٌ تنافسُ أرنباً لأنها وقعت في حبِّه ، و وجهك يضحك لي ! .. لم لا نحلمُ يا قمري ! لم لا نحلم ؟؟
أساطير الجميلات في أرض الميعاد جميلات بدون كعب في بابل القديمة لم تكن الجميلات يعرفن كعب لوي فيتون ولا عطور ديور لكن كان الجمال والتجميل صفة تميز جميلات بابل القديمة وتفوح من جدائلهن رائحة الياسمين نضارة بشرتهن تزهر الجنائن المعلقة ملهمات لفرسان بابل من أين نستمد نحن نسا هذا العصر جمالنا وأنوثتنا
تعرضت علاقة فانداولدو الزوجية على غرار كثير من العلاقات المماثلة للمحن والتكل وثقل الروتين وعلى الرغم من ذلك فإنها استمرت سليمة كما قد يبدو للوهلة الأولى لكن شرخا ظهر منذ زمن بعيد ومع
"صوفي بيران" المرأة الفرنسية، المولعة بالسرعة، والكارهة للثبات، حزنها مباغت لكنّه أصيل، ورغباتها مفاجئة ولكنّها نابعة من قلقٍ وجوديّ، وأسئلتها كثيرة لكنها تخفي جروحاً عميقة.
و"حنيفة كمال" الفتاة الكردية العنيدة، التي عاشت طفولة شقيّة في حلب، انتهت بعذابٍ أليم حين اضطرّ الأب للاختيار بين زوجتين، وكان القرار طلاق أمّها وابتعادهما إلى قرية بعيدة.
ثمة "حبلٌ سرّيّ" يربط الاثنتين، لن يتكشّف إلا مع "باولا" التي تقرّر السفر من باريس إلى حلب.
تأخذنا "مها حسن" في روايتها هذه إلى عالم الكُرد في سورية، بكلّ ما فيه من طقوسٍ وعادات وتقاليد، مسلّطة الضوء على معاناتهم في بلدٍ يعيشون فيه، لكنه يقسو عليهم. وتنتقل بين ثقافتين: الغرب والشرق، وهي إذ تفعل ذلك فإنها تطرح سؤال الهوية، ومكوّنها الحقيقي، وسؤال الانتماء ومعناه.