سورة البقرة بالرسم العثماني وبهامشه التقسيم الموضوعي وتفسير السعدي 24x17
60 درهم
60 درهم
0 التقييمات0 مباع
تفاصيل المنتج :
سورة البقرة بالرسم العثماني وبهامشه التقسيم الموضوعي وتفسير السعدي سورة البقرة بالرسم العثماني وبهامشه التقسيم الموضوعي وتفسير السعديالقياس الطولالعرضالتفسير مصحف أسباب النزول الحافظ المتقن شرح المفردات
الندم خلفك فلا تنظر للورا انزلقت السنون وتراكمت خلف ظهرك وأنت لا تدريتظن أنك تبني لغدك فتنسى حاضرك بين جدران الشركات متعددة الجنسيات ستعرف مؤخرا أنك محض رقم يمكن محوه بضغطة زرستة وثلاثون عاما تستعذب السجن الاختياري في هذا الصرح الكبير لا تبحث قط عن الفرار منه وكأنه الملاذ من أعبا الحياة وعندما تفيق تجد نفسها وقد ألقت بحلمها في سلة المهملات كل ذلك يدور برأس نيفين عبد الهادي وهي تتذكر كيف استغرقها العمل حتى نست حياتها بين أروقة الشركة لماذا أصبح رفقا الأمس أعدا اليوم بعد أن أحرقت مراحل الشك والخوف رموز الصداقة ولكن عبثا فقد أدركت ذلك بعد فوات الأوان فلا تعاتب أحدا بل عاتب نفسك لأنك وضعت لها الأغلال طواعية وبلا أدنى مقاومة قررت أن تصبح عبدا تهب عمرك للشركاتالكيانات الضخمة كالثقوب السودا تجذبنا فنهرع إليها مفتونين نرجوها أن تبتلعنا ونفعل المستحيل لنذوب بداخلها حتى تأتي على كل منا لحظة يدرك فيها أنه حجر صغير في مدينة عابثة لا يفتقد إن غاب تصعقه المفاجأة فيمعن عندها في الغوص في أعماق هذا السديم الذي لا يعرف له ملجأ سواهسارقة الأرواح هي رواية تعري المؤسسات لتتضامن مع كل ضحايا الرأسمالية من الموظفين المهمشين الجدد تخفي بين سطورها قضايا الفساد الإداري في الكثير من الشركات وحيل الفاسدين في تطويع ثغرات قانون العمل لصالحهم
كتاب ملهم كتاب تغيير من الدرجه الاولى يحتاج الى صبر في القراة الانه كتاب كبير لكن اكثر المدربين يعتبرون عاله على هذا الكتاب من قرأ هذا الكتاب حتما سيتغير ويعرف ادواره في الحياه وفيه كتاب شرح هذا الكتاب التغيير يأتي من الداخل للدكتور ايمن اسعد عبده
الإحاطة الإعلامية من التهويل إلى التهوين :
إن الإحاطة الإعلامية لها دور كبير في التصدي لمواجهة الأزمات والكوارث، من خلال توعية الرأي العام والمجتمع وتوجيهه للتغلب على الأزمات والكوارث التي قد تؤثر سلباً على الدولة، ولذلك جاءت فكرة إعداد هذا الكتاب كبداية نشأت علم الإحاطة الإعلامية بداية من النشأة ومراحل تطورها ومفهومها وأهميتها، وإلقاء الضوء على تأثير التطور التكنولوجي على دور الإحاطة الإعلامية، ودورها في توجيه وتنمية المجتمع، وتأثيرها على أفراد المجتمع وتوعيته أثناء الأزمات والكوارث وما يجب عليها تجنبه أثناء تلك الفترة، ودورها في التخطيط الجيد لتطوير المجتمع لمواجهة الأزمات والكوارث، وطرق وسبل ومراحل الإحاطة لمواجهة الأزمات والكوارث وإدارتها وكيفية اتخاذ القرار، تطرق المؤلف لعرض نموذج لدولة الإمارات في مواجهة الأزمات والكوارث من خلال وسائل الإحاطة الإعلامية، ولكون مطلح الاحاطة الإعلامية غير مألوف لدى المجتمع في دولة الامارات لان الله حافظنا في الأول ومن ثم دعم حكومتنا الرشيدة في درئ المخاطر . ولا بد من التأكيد على أن موقف حكومتنا المتمثل في مقولة سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان – حفظه الله – ((لا تشلون هم )) اختصرت العديد من آلية عمل وأهداف الاحاطة الاعلامية . كما تم عرض نموذج خطة للإحاطة الإعلامية للتعامل مع الأزمات والكوارث من خلال تصور لوسائل الإحاطة الإعلامية وللسياسيين للتعامل مع الأزمات والكوارث.
لقد تعلمت أخيرا أن أحب نفسي، لا أحد يستحق أن نضحي بسعادتنا من أجله، لا تبحثوا عن الحب بين ضلوع الآخرين بل ابحثوا عنه بين جنباتكم فهو موجود بداخلكم أنتم لا بداخل شخص آخر.. لن يحبكم أحد كفاية، ولن يسعدكم أحد كفاية، فما تبحثون عنه غير موجود في هذه الدنيا
منذ أن كنت طفلا صغيرا وأنا أرى تناقضا بين ما أراه وأسمعه وما أعتقده وأؤمن به وكنت منذ نعومة أظفاري مؤمن بأن الله عادل وهاب ومع ذلك ففي السنة الثانية من عمري حدد لي الأطبا مصير حياتي بأنني لن أتمكن من المشي على قدمي وذلك بسبب مرض يدعى ضمور العضلات وكنت أفكر دائما إذا كان الله عادلا فلماذا حرمت من شي لن يمكنني أن أحدد مصيري وأعيش حياتي كالخرين بسببه وكأي طفل يفكر بطريقة إيجابية لم أستسلم لما أخبرني به الأطبا وبكل صراحة لم أهتم لحالتي الجسدية فكل ما كنت أريده هو أن أعيش الحياة التي أريدها درست في البيت المراحل الابتدائية الأولى وبعد تعلم الأساسيات انخرطت في كل شي يخطف قلبي وأشغف به فمن عمر السابعة وإلى الثامنة عشرة من عمري تعمقت في علوم الحيوان وتربيتها حتى أصبحت خبيرا يستشيرني أطبا الطب البيطري وقضيت مئات الساعات في دراسة الفلك حتى قام واحد من علما الفلك في الوطن العربي بالإشارة إلي وتزكيتي وأنا في دورة كأحد الحضور المتواضعين لديه ومن ثم الكثير من الاختراعات الإلكترونية حيث اخترعت الكثير بمساعدة أخي واحترفت علوم الحاسب اللي حتى أصبحت أحد الناشرين في مجلة فرنسية لقطع الكمبيوتر وكنت مستشارا لكثير من المنتديات على الأنترنت و لدى عدد لا يحصى من العملا وأتقنت اللغة الإنجليزية كتابة وقراة وتحدثا حتى أنني ألقيت خطابات تحفيزية على مستوى الشرق الأوسط بالإنجليزية ولكن لحظة لماذا أخبرك بهذا كله ببساطة لأنه يتناقض مع كل ما قاله لي الجميع
"غورغ هينيك" صانع كمنجاتٍ شهير، قرّر، حين قاربت حياته على نهايتها، أن يقاوم النسيان، وأن يتحدّى الحياة برمّتها، باسم الفنّ، وذلك بصنع كمنجةٍ غير تقليدية، لا تشبه أيَّ أداةٍ موسيقية صُنعت من قبل، ليملأ الكون بنغماتٍ لا تتكرّر. أما "ڤِكتور" الطفل الذي يروي لنا هذه القصة، فقد التقى الجدّ "هينيك" لأول مرة في عيد ميلاده الخامس، حين حصل على كمانه الأول، ثم التقاه مرّاتٍ كثيرة في ما بعد، وقد نشأت صداقة عظيمة بينهما.
في هذه الرواية يكتب " ڤِكتور باسكوڤ "، بأسلوبٍ موسيقيّ، حكايةً دافئةً عن الفنّ، وعن مرور الزمن، وعن ظلال الأحبّة، وعن المجتمع البلغاري وتنوّعه.