«واضح ورائع ويصعب التوقف عن قراءته، ومليء بدراسات الحالة المهمة… قدَّم هذا الكتاب مجموعة من أهم الإنجازات في مجال الصحة العقلية خلال الأعوام الثلاثين الماضية» – نورمان دويدج، مؤلف كتاب «الدماغ يغير نفسه»
نبذة يُقدِّم بيسيل فان دير كولك، الباحث الرائد وأحد أبرز الخبراء في العالم في مجال الضغط العصبي الناتج عن الصدمة النفسية، نموذجًا جديدًا جسورًا للشفاء من الصدمات. الصدمة النفسية حقيقة من حقائق الحياة. أظهرت الدراسات أن واحدًا على الأقل من كل خمسة أشخاص يتعرض للتحرش، وواحدًا من كل أربعة ينشأ مع مدمنين، وزوجًا من كل ثلاثة أزواج يتورط في عنف جسدي. هذه الظروف تترك حتمًا آثارًا في العقول والعواطف، وفي الجسد أيضًا. ومع الأسف، كثيرًا ما يعكس المصابون بالصدمات النفسية ضغطهم العصبي على شركائهم وأطفالهم. أمضى د. فان دير كولك أكثر من ثلاثة عقود في العمل مع الناجين من الصدمات، ونجح من خلال هذا الكتاب في تغيير فهمنا للضغط العصبي الناجم عن الصدمة النفسية، وكشف عن كيفية إعادة الضغط العصبي لترتيب أسلاك الدماغ حرفيًّا – تحديدًا المناطق المخصصة للمتعة والتفاعل مع الآخرين والتحكم في النفس والثقة – وأوضح تأثير العلاجات المبتكرة، بما في ذلك الارتجاع العصبي والتأمل والصلاة واللعب واليوجا وغيرها من العلاجات، فضلًا عن تقديمه بدائل مجربة وناجحة للعقاقير والعلاج بالكلام، وطريقة التعافي واستعادة الحياة.
عن المؤلف د. بيسيل فان دير كولك، طبيب ومؤسس والمدير الطبي لـ«مركز الصدمة» في بروكلين، ماساتشوستس. وهو أيضًا أستاذ الطب النفسي في «كلية الطب بجامعة بوسطن» ومدير «الشبكة الوطنية لعلاج الصدمة المعقدة». عندما لا يباشر الدكتور فان دير كولك التدريس حول العالم، فإنه يعمل ويعيش في بوسطن
انت مؤامرة قد دبرت على أعلى المستويات في الحكومة البريطانية تبدأ المغامرة عندما حذر هولمز من التحقيق في جرائم جاك الشنيعة رغم مهارته المعروفة في كشف المعلومات والتوصل إلى النتائج في المقابل تم تكليفه بالبحث في قضية اختفا أحد عاشقين إثر شجار صغير بينهما لكن هذه المسألة ستقوده إلى اكتش اف مسائل أكثر خطورة تدور أحداثها في جزيرة سومطرة
كتاب "نظرية الفستق" هو أحد إبداعات الأديب السعودي "فهد عامر الاحمدي"، الكتاب هو عبارة عن مجموعة مقالات تتمحور حول العديد من الأمور التي تخص تطوير الذات وأدوات البرمجة اللغوية العصبية وإعادة تنظيم وبلورة الإنسان بعالمه وطرق التفكير والوعي والسلوك الإنساني، وما يستطيع أن يقوم به من سلوك منضبط تجاه مستقبله وسلوكه
لكل إنسان وظيفة وهدف في الحياة فلم يخلقنا الله عبثا ولم يضع في داخلنا قدرات ومواهب عبثا فلكل إنسان دوره الهام الذي دونه لا تستقم الأمور أيا كانت قدراته ولكن ليس كل إنسان يدرك هذا ويقوم بتوظيف قدراته أو إنسانيته بشكل صحيح علينا أن نكتشف ذواتنا أولا علينا أن نقترب منها وندرك دواخلنا جيدا لنستطيع أن نحدد ما يمكننا القيام به وما لا يمكننا القيام به وبالتالي سنحدد وجهتنا ودورنا في الحياة حينها سنتمكن من مواجهة الصعاب فإما أن تكون نقطة تغيير وتحول بحياتنا أو نهوى بأنفسنا إلى قاع اليأس والاستسلام
تنبثق كل البدايات من الأسما الحسنى التي لا تنتهي وفضل الأسما الحسنى أبعد مما ترى وأوسع مما تظن هي مفاتيح الخزائن يا بني جالس ربك بأسمائه ترى ألطافا عجيبة استغرق في الدعا بها يتبدى لك ما خفي عنك وترقى بك من الحسن إلى الأحسن يا بني توقظ الأسما الحسنى الأرواح لأمنياتها والظمأ لكل اسم لا ينتهي حتى تنتهي الحوائج إليه فتوسع في الأسما تتسع لك المواهب وامنح الأسما قدرها تنحل لك المعضلات فالزم الأسما ليلك ونهارك يولد لك معنى ولسوف يعطيك ربك فترضى
لماذا لم تكن مصر دائما للمصريين قلما تفلت سجلات الماضي من قبضة رمادية مزاجها النسيان العمد أو السهو نتيجة الذاكرة المعيبة أو التوثيق المنقوص الذي يحفره الطرف المخطئ أو المصيب أو كلاهما في أذهان الزمن في هذا الكتاب نقف على ضفة التاريخ الموازية شيدها أحد صناع القرار في عصره والشاهد العيان على كثير من الأحداث التي جرت في البلاد ن
في عام 1949 بدأت الكاتبة هيلين هانف مراسلاتها مع متجر كتب مستعملة في لندن، طالبة منهم مساعدتها في تأمين بعض الكتب الكلاسيكية التي لا تجدها في نيويورك. على مدى 20 عام تتوالى الرسائل المتبادلة بينها وبين العاملين في المتجر، وخاصة فرانك دويل، الذي يقوم بتأمين الكتب وإرسالها لها، تلك المراسلات التي تبدأ بطلب نسخة من مقالات هازلت الثلاث" وتتعمق تدريجياً، فتبني علاقة إنسانية شفافة بين محبي الكتب على طرفي المحيط، تخوض في تفاصيل حياتهم الشخصية من جهة، وتؤرخ لتاريخ البلدين من جهة ثانية، وتشمل الحديث عن الأزمة الغذائية في بريطانيا بعد التقنين، والانتخابات المفصلية في كلا البلدين، والأندية الرياضية، وحياتهما الاجتماعية، وأخبار فرانك العائلية، وتطور مسيرة هيلين المهنية، وحتى طريقة صنع البودنغ
لكل حرب حلاية وحكواتي، يسردهابأسمائها وألوانها وأبطالها لوحة تتوسدالخيالات، وتعبر نهايتها كالفكرة.. كالعبرةقد تترك أثراً وقد تنسىلكن لراوينا هنا حكايات من تحت مجهر المعاناة، تفاصيل من أعماق أوردة الحربوقصص أبطال منسيين، ولدوا علىالسطر الأول حالمين ورحلوا في السطرالأخير خالدينلندرك أننا حالمون بالفطرة، وحبنا للبقاءکالغريزة، ولو لاحت لنا النهايات مسرعةالوجع ونفاد السنين