لم يتم توفير أي شيأتقن ملايين القرا ما جا في كتابي كيف تمسك بزمام القوة لكن الصورة النهائية للسلطة هي الإتقان ذاتهفي هذا الكتاب قضى روبرت غرين عمره في دراسة قوانين السلطة والتأثير وفيه يأخذنا عبر الممر السري للعظمة الذي سار فيه أقوى الرجال في التاريخ فهذا الكتاب يستخلص حكمة العصور ليضي لنا لأول مرة طريقا واضحا وإن كان صعبافي داخل كل واحد منا قدرة ليكون أستاذا تعلم أسرار
تدور احداثها في قرية ( طيبة) وسط السودان ولاية الجزيرة ، وبطلتها طبيبة جميلة ومثقفة وتمسك بخيوط السرد معبرة عن نفسها والشخصيات الرئيسة في القصة، تعود لقريتها بعد اكمال دراستها، وتقوم بتغيرات كبيرة في حياة القرية ، وقد صنعت الصدفة دورا في امساكها بزمام المبادرة للتغير ، وتنتشل القرية من سباتها خلال خمس عشرة سنة، ثم تكتشف انها اضاعت عمرها وجمالها ، وانها كان محبوبة من الجميع،ولكنها ظلت عانس ، وهي تمثل فرد من مجموعة من ستة اطفال تنبأ لهم ناظر المدرسة بالنبوغ اثناء فترة الدراسة الابتدائية ، ومن خلال السرد تجيب علي ما حدث لهم بعد مضي سنوات من النبوءة ، احدهم مات قتيلا والاخر قاتلا بسبب نزعة عنصرية ، وتاريخ القتيل الذي ينحدر من جد كان رقيقا في الماضي ، وتجرأ علي خطبة اخت القاتل، واكتشاف سر الجريمة في الفصول الاخيرة يعطي الرواية تشويقا ، واحدهم ترك الدراسة ورث مهنة الجزارة من والده ، وقد اكتشف انه يغش في ذبحه، ويقدم حيوانات ميتة لم تذبح بالطريقة الشرعية، ثم قمة التأزم عندما تلتقي الطبيبة بزميلها الذي فارقته منذ ان كانت طبيبة امتياز متدربة، والذي كان يعشقها وقد باح لها بحبه برسالة قبل ثلاث عشرة سنة، لتكتشف بالصدفة انه يقطن في نفس الحي العاصمي الناشئ حديثا، بعد ان تركت القرية لتسكن العاصمة لتحصل علي التخصص الطبي ، ثم ان تركها للقرية يجعل القرية تنهار وتعود كما كانت قرية نائي بلا اضواء، بعد احدثت فيها ربيع ( تغير ) ياتي نادرا، فبسبب نشاطها في مستشفي القرية، وصنع ثقة في قدرتها علي علاج المرضي ، واقبال اهالي القري المجاورة ، وقيام سوق القرية واتساعه وكثرة الانشطة تمددت القرية واخذت بعدا اقتصاديا واجتماعيا اكبر ، ثم انهارت في اقل من بضعة شهور من ترك الطبيبة (بطل الرواية) للقرية بعد صدمتها وانهيار زفافها عندما القي رجال الشرطة القبض علي العريس متهما بجريمة القتل
يستنتج كتاب "الأنا الواقعية والذاتية" مجيء تقدم رئيسي في المعرفة النقديّة الإنسانية تم التنبؤ به منذ وقت طويل، إنه يشرح و يصف مادة وجوهر الوعي كما تطوّر
مهما بلغت تقلبات الحياة وعواصفها لا بد من أن يكون هناك ألف طريقة لإنهائها شفرة الوعي هو فرصة للتطوير من ذواتنا كل يوم في كل رحلة نخوضها في معترك الحياة لنقبل أنفسنا بتعثراتنا بخيبات أملنا بقدراتنا وبالألم الذي نحمله داخلنا عندما ميزنا الله بنعمة العقل فهذا يعني أنك أنت المسؤول عن تفكيرك وعن اختياراتك وعن الطرق التي تسير فيها حتى لو لم يرشدك أحد فعقلك هو دليلك ردمك اسم المؤلف هاجر عقيلي عدد الصفحات سنة النشر دار النشر ملهمون للنشر والتوزيع غلاف الكتاب غلاف ورقي
"هديتي لعيد ميلادك":
يحل عيد الميلاد وأولادنا يزدادون سنا ونضجا ومتطلبات. في هذه المناسبة، تحديدا، يحتارالعديد من الأباء والأمهات في اختيارنوع الهدية،حجمها، قيمتها.. وغالبا ما يلجؤون لاقتناء هدايا "عادية" قد لا ترتقي للمعنى الأسمى للهدية وهوتبليغ الطفل مدى أهميته في حياتنا ومدى حرصنا عليه.
حل عيد كريتمه وها هو بطل القصة يتسائل عن أغلى هدية يمكنه تقديمها لطفلته، وها هو يتسائل في مونولوغ جميل عن أغلى هدية يمكن تقيدمها لطفلته... فأخد يدرج قائمة هدايا يضنها الأغلى بين الممكن والمستحيل والأغرب والأجمل.. ليخلص الى أن أفضل هدية يمكن تقديمها هي في متناوله كما في متناول كل أم أو أب وهي الوقت.
نص يعلم الطفل كما أولياء الأمور أن قيمة الهدية ليست بالمال لكنها بحجم الوقت والحب الذي نتشارك فيه اهتماماتنا اليومية بين ضحك ولعب و جد ..
الرسام: الفنان أمير علائي – ايران - يعمل لدى المجلات ودور نشر متخصصة وهو رسام ومصمم جرافيكي .
في هذا الكتاب يتوقف الأستاذ إبراهيم فتحى ليحلل بقدر هائل من العمق والإحاطة والشمول جوانب مهمة في إبداع نجيب محفوظ ومن بين هذه الجوانب قصص محفوظ القصيرة ومسرحياته القصيرة أو حوارياته أو ما كان يحب نجيب محفوظ أن يسميه النصوص الدرامية وفي هذا الكتاب سمات عظيمة ظلت علامات على أعمال الأستاذ إبراهيم فتحي النقدية الحرص على اقتناص ما هو جوهري في النص الأدبى وتقصي أبعاد الفكرة أو القضية الواحدة في مجمل نصوص الكاتب والوصل بين العمل الأدبي والسياقات المتنوعة التي تحيط به في الثقافة المحلية والإنسانية معا والاحتفا بالقيمة الجمالية الكامنة وأحيانا الغافية في أعماق النص والاستناد في ذلك كله إلى وعي فلسفي عميق وإلى خبرة وذائقة عظيمتين وإلى روح نقدية تعد بحد ذاتها ضربا من ضروب الإبداع دحسين حمودة
الإنسان القديم بداية الوجود وفجر التاريخ الأول عرف الطبيعة البكر التي كانت بالنسبة له مجهولا غامضا يمور بالأخطار المحدقة عند غياب الشمس فعاش في هذا الغموض أحقابا عديدة متتالية حتى ألف المحيط حوله وبدأ يصوغه بلمسته الإنسانية الأولى مبتعدا عن الهمجية والمشاعية ومرتقيا الدرجة الأولى في سلم التطور الطبيعي من هنا بدأت قصة الروح والوجود فقد جمع العقل البشري في بداياته معارف بدائية مكتسبة وجمع أيضا خبرات بسيطة من تجاربه اليومية التي كانت تهدف إلى البقا فقط وأصبحت الحياة العادية تجنح إلى الرقي والراحة فانتقل من العيش في عتمة الكهوف إلى العيش في الهوا الطلق وانقلب دوره من الهر وب كفريسة للحيوانات التي شاركته الطبيعة إلى صياد ومن صياد يلاحق الحيوانات إلى مرب لها ومن إنسان متنقل إلى إنسان مستقر قرب الأنهار والبحيرات الضخمة طمعا بالنباتات المتنوعة التي كانت بالنسبة له واحدة من مصادر القوت