خراريف أمي : كما أحببتُ تلك القصص التي كانت تحكيها لي أمي ، أحببت أن أحكيها لكم وأنقلها حتى تحكونها لأبنائكم . قصص أمي هذه باللهجة المحلية ونقلتها لكم على لسانها كما سمعتها لتكون أقرب إلى قلوبكم ولتزيد فيكم الولاء والحب للهجة الإماراتية ولتغرس في نفوسكم حكايات أجدادنا فهي نوع مختلف من القصص التراثية المعروفة ب(الخراريف).
مدن الملح هي رواية عربية للروائي السعودي عبد الرحمن المنيف تعد واحدة من أشهر الروايات العربية وتتألف هذه الرواية من خمسة أ جزاالرواية تصور الحياة مع بداية اكتشاف النفط والتحولات المتسارعة التي حلت بمدن وقرى الجزيرة العربية بسبب أكتشاف النفطتمثل نقلة نوعية في السرد التاريخي والتأريخ الشخصي لحقبة يجد الكثير من الجيل الجديد صورة غير كاملة يضيعها وصف ما بعد تلك المرحلة أو الحاضر بصورة وردية ولكن أيضا غير كاملة مدن الملح هي وثيقة مهمة تتحدث وتؤرخ عما هب على الحياة البدوية من رياح حضارية أثرت بلا شك بحياة البداوة الكاتب رصد بدقة الحياة البدوية وعبر عن ما يجيش في نفوس الكثير من البدو وتحول حالهم إلى الغنى المفاجئ والاثار الناتجة عن ذلك
بدأت في كتابة هذه الرواية، وبدأت الرواية تكتبني في سطور. قد أكون أنا غير الذي جاء في هذه الرواية، وقد تكون الرواية جاءت من خارج حدود الزمن المعاصر، ولكنها في الحقيقة جاءت، ورسمت أشخاصاً وأحداثاً، وتوالت أحداثها على غير ما كنت أريد الكتابة عنه. فربما تكون هذه الأحداث قد طرأت في فترة زمنية ما، وفي قرية معينة، وربما لم أكن قد شاهدت مثل هذه الأعاصير، لكنها حقيقة، قد تحدث في زمن زمكان معينين، وبالأحرى تكون حادثة معاصرة لكنها بصورة أخرى، ترتدي ثوباً يتلائم مع هيكل العصر الذي نحن فيه، فنحن في زمان تتعدد فيه الأسباب وأساليب التقنية، وتختلف فيه من يوم لآخر نماذج الدراسات الإنسانية بهدف تحقيق غايات الإنسان، وإصابة أهدافه المتعددة والمختلفة. كل هذا يحدث، ويحدث في كل زمان ومكان، طالما بقي الإنسان، وتنامت نزواته وطموحاته اللامحدودة، ويحدث أيضاً في لحظات الخروج عن الذات الواعية والانغماس في وحل الحيوانية الجاهمة.
فيكون الليل، ويكون الزلزال، ويكون الإعصار، ويكون الموت، رغم الإنارة الكاشفة، وأشعة الضوء الساطعة، ومكبرات الصوت والضوء العصرية..
"الإنسان الحيوان" يخرج شاهراً سيف الدمر، ممتطياً فرس النار في ساعة خروج الذات الواعية من ذاتها وانسلاخها من أصل التكوين، فيكون الكائن الإنساني كما كان في أول تكوينه، وتكون الغريزة جوهر هذا التكوين، ويكون التردي قطر هذا الكائن.
يخالف رئيس البلاد أثناء خطبة له، تعليمات المحيطين به من كبار النظام، التي تنص على ألا يأتي بأي فعل أو قول غير ما خططوه له، وعلى إثر ذلك يبدؤون العمل لإنهاء مهمته، ووضع شبيه جديد مكانه من الاثني عشر شبيهاً الذين يدربونهم على كل شيء يخص الرئيس الحقيقي، ولكن ثمة من يخطط لانقلاب على هذا الوضع فماذا سيكون مصيره؟
في هذا العمل الذي يتمتع بدرجة عالية من المعاصرة والراهنية، يعيد الكاتب الألماني صياغة التاريخ لينطبق على عديد من البلدان الآن، مصورًا ببراعة كيف يتحول كثير من الناس في أثناء فترات الطغيان إلى أدوات طيّعة، إلى ماكينات ودمى متحركة. "فالعصيان مرض يؤدي في بلادنا إلى الموت، مرض آخذ في الاندثار."
كمنظر هاديء محتجز داخل كرة بلورية في لحظة سلام أبدية كانت تبدو مدينة حمص السورية، هادئة ومليئة بأحلام سرية.
يعبرها نهر فضولي يحاول التمرد قليلاً و كسر البلور الكئيب الرتيب، وسمي العاصي .
ثم جاءت الحرب وتشظت المدينة، وطارت الفراشات بأحلامها إلى اللهب.
كل يوم في الحرب يمضي حاملاً معه عشرات القصص التي تستحق أن تروى. تجول بنا هذه الرواية في أحياء المدينة، لنعرف قصصاً أكثر عنها وعن ساكنيها، مدينة أضحت مليئة بالحكايا.
حكاية شتلة حبق أخيرة حيث ركن الأب فرانس دراجته القديمة قبل أن يقتل. وقصص أصحاب المكتبات التي سرقت.
قبلة من صديق طبعها على زجاج نظارات ( وائل قسطون ) بعد ان مسح عنها التراب المدمى
لغز العاشق الذي غطى جدران مقبرة الكئيبة ببوحه (لولو بحبك).
يد حزينة تحت ركام بيت لم يعد له وجود.
ما من رواية منصفة وقت الحرب،لكن يبقى اعتذار اللغة للمدينة
ليست ِ السعادةُ ملكاً لأحدٍ دونَ آخر، وهي ليستْ قيمةً يُتنازَعُ عليها أو تُشتَرى أو تُباع، بل هي حقيقةٌ كامنةٌ في شكل ٍ ما ومكان ٍ ما وزمان ٍ ما، فإما أنْ تَسْعى إليها فَتَحْظى بِها، وإمّا أنْ تكونَ ضِدّها وفي هذهِ الحالة ِأنتَ لا بدَّ فانٍ.
وقد يبذلُ الإنسانُ عُمرَه باحثاً عن السعادةِ وهو لا يَدري أنه يمتلكُها، يبحثُ عنها بعيداً، وهي إلى جوارِه قريبةٌ، وقد يدركُ هذا بعدَ فواتِ الأوانِ ولسانُ حالِه يقول:
وعَلِمْتُ حين َالعلمُ لا يُجدي الفَتى
أنَّ الـتـي ضَـيـعتُها كـانتْ مَـعـي
وبما أنّ أصحابُ النظريّاتِ النفسيّةِ رخَّصوا لأنفسهم البحثَ عن السعادةِ، رخّصَ لنا الشعرُ كذلك َ البحث َ عنها، فالشعراءُ هُم مكامنُ الاستشعارِ مِن َ البشرِ، وهمْ أقدرُ على إدراكِ كُنْهِ السّعادةِ وحقيقتِها منْ غيْرهم.
من هنا رأتِ الدراسةُ الاعتناءَ بالخطابِ الشعريِّ عندَ أشهرِ شعراءِ الأدبِ العربيِّ خلالَ العصورِ المختلفةِ من الجاهليِّ حتى يومِنا هذا، ودراسةَ َالشواهدِ الشعريةِ التي تتصلُ بالسعادةِ في قصائِدِهم وتحليلَها وكيفَ توصلوا إليها وظفروا بها.
وتبقى هذه الدراسةُ تمهيداً ومفتاحاً لدراساتٍ مستقبليةٍ أوسعَ تطالُ الأجناسَ الأدبيةَ َالأخرى مثلَ القِصةِ والرّوايةِ والمَقامةِ والسّيرةِ مما يُغني البحث َ والدراساتِ الاجتماعية َ والنفسية َ التي تتصلُ والحياة َ الإنسانية َ وماهيتَها وقيمَتَها، فحالُ هذه الدراسةِ يقولُ:
أنا سعيد ٌ إذا أنا موجود
المصحف بالرســــــم العثماني برواية حفص عن عاصم 7/10 ملون
60 درهم
60 درهم
0 التقييمات0 مباع
تفاصيل المنتج :
المصحف بالرســــــم العثماني برواية حفص عن عاصم ملونالمصحف بالرســــــم العثماني برواية حفص عن عاصمالقياس الطول سم العرض سمحجم صغيرالتفسير مصحف أسباب النزول الحافظ المتقن شرح المفردات
رواية هذا ما حدث معي تتحدث عن مذيع بدأ لتوه العمل في مجال الإذاعة وأول برنامج صدره أسمه هذا ما حدث معي وتحدث الكثير من الأحداث من الاتصالات الغريبة والأساطير المُهبة، للتعرف عليها سيتوجب عليك قراءة الرواية الآن، رواية هذا ما حدث معي مشوقة للغاية لدرجة أنها ستقيد عينيك في سطورها.
كالعادة يقدم لنا دوستويفسكي في رواية المثل صورة أخرى من صور النفس الإنسانية إن جوليادكين إنسان مزدوج الشخصية فمن ره من الخارج سماه مجنونا وكفى أما دوستويفسكي فإنه يراه من الداخل ويعيش معه تجربته النفسية وهو لذلك لا يكاد يضحك عليه بل على العكس إنه يبرز جانب المأساة في حياة إنسان يتعذب لا عن ظلم اجتماعي فحسب بل عن مرض نفسي قد يتصل بالظلم الاجتماعي فمن لم يكن قادرا بحد أدنى من تجربة شخصية على أن يرى ما يراه دوستويفسكي في بطله من الداخل لن يستطيع أن يعرف كل العمق النفسي في تصويره شخصية هذا البطل بالعين البصيرة والريشة البارعة وفي قصة أليمة نرى نقدا بل تهكما لاذعا على البيروقراطية الروسية أثنا الإصلاحات الكبرى في عهد ألكسندر الثاني فقد وجد في ذلك الزمان جيل من رجال جدد رجال مثاليين يدعون إلى الإصلاحات الليبرالية ولكن دوستويفسكي يصف لنا في هذه القصة التمزق المضحك الذي يعتمل في نفوس أمثال هؤلا الرجال ويكشف عن النقص في عزيمة البيروقراطيين الذين ينتمون إلى هذا النظام الجديد ويتخذ دوستويفسكي من الموظف الكبير الجنرال مدني برالنسكي نموذجا لهؤلا إن برالنسكي رجل طموح يتحمس لتيار النهضة الاجتماعية الذي كان يهز نفوس الناس في ذلك العصر فهو يعد نفسه ليبراليا ويتكلم بفصاحة وبلاغة عن الرا الجديدة ويدعو إلى النزعة الإنسانية وينادي بحسن معاملة المرؤوسين لكن النتيجة تأتي عكس ذلك ويتكشف أن ليبراليته لم تكن إلا نزوة عابرة
حيث يكون الشعر الماء، سحابة عطرٍ ومطر، طوافاً حول ربوع العزف، وأزأزة الأشياء، وحدها القصيدة تكون، حين تحضر روح الشاعر، ولهفته الأزلية المختزلة عند رصيف الأمنيات، وحنايا الكلمات، لحظة الشعر هي حسّ الشاعر ونبضه، حلمه، وخيالاته الشاسعة المعطاء، لحظة العشق المتنامي، المترامي الضوء في دواخلنا كأنما ارتواء حاجة عطش.
الشعر خيال، وربما ابتهال يتسلل من خلف الكلمات ليصنع دعاء، وينسج حكاية، الشعر الحقيقي هو نحن بكل ما نحمل من جمال، وما نكتنز من مشاعر، إنه شيء ما ينساب كالسحر، ليطلع القمر.
القصيدة بعض كلمات تعبرنا، وقد لا تُعبر عنّا، تتلونا مواجع وتعب، لكأن الأبجدية في سرها الدفين تأبى أن نكون نحن/نحن، لنصبح غرباء عنّا، هنا محاولة لترجمة الذات، ومحاولة أخرى للتعبير عن الآخر بشكل ما، قد يجعله واحداً ممن ترسمهم الكلمات هنا.
في هذا العمل الأدبي أنا وأنتم وهُم، لنقرأنا بحب، فنلوّن السماء بالفرح، ونقتفي أثر الكلمات.