يجد السيد والسيدة بلايث شخصيات مثيرة تنتظرهما في فورويندز أصدقا جدد لكل منهم حكايته فتبدأ الجيرة والصحبة الطيبة تتوالى الايام ويتوالى معها الفرح والحزن والاحداث المفاجئة والثرثرة وللقصة كما لكل سفينة قبطان لا تتحرك دفتها من دونه
ان الانسان النوراني الذي استنار بالحكمة يدعونا لإلقاء الهموم في جيوبنا المثقوبة وان لا نلتقط الا فرص الحب من بين ركام هذا العالم ونواصل العزف في القيثارة ولو كانت مسكورة. ان حكايته واسراره تغمر روحنا بالسلام وتلهمنا للحفاظ على الانسان الكامن بداخلنا في عالم مضطرب.
هكذا ارتفعت شامخة تراتيل هذا العاشق في محراب من أحب وتشابكت مع الحالة الإنسانية وروح الإبداع لتكون نشيدا يحتضن الوطن ونسيما مملوا بالعاطفة والعشق حملتها أسمى الألفاظ التي غنتها حناجر الفنانين وعزف لها الموسيقيون المبدعون في الوطن العربي والإمارات وستبقى هذه التراتيلالعذبة نجوما في فضا وطنه الذي ناجاه بالكلمة الصادقة وعفوية القول بلا تكلف وعنا لتعبر عن قوة إحساسه وحرارة وجدانه في هذه المعزوفة الموسيقية الجميلة التي كان سلمها الموسيقي الولا والحب والعشق
هل تتطلع إلى وضع الأمور في نصابها فقط عليك أن تتعلم كيف تفكرتوضح المؤلفة الأكثر مبيعا كيف لطريقة تفكيرك أن تساعدك على خلق حياة سعيدة تستحقهاربما يصعب عليك تحقيق الأهداف وإجرا تغييرات إيجابية إما لأنك لا تستطيع أن تبدأ وإما لأنك تراوح في دوامة لا نهاية لها من التقدم والتراجع لا تقلق لست كسولا أو تفتقر إلى الالتزام بل أنت في المكان الخطأما تحتاج إليه حقا لتغيير حياتك نحو الأفضل أن تفكر بطريقة أفضل دومونيك بيرتولوتشيخبيرة سعادة أسترالية ومستشارة ومدربة وموجهة منذ أكثر من عاما تصدرت كتبها لائحة الكتب الأكثر مبيعا تقدم بانتظام ورش عمل ودورات تدريبية وندوات حول كيفية اقتناص السعادة والنجاح اشتهرت بتبسيط القضايا المعقدة وإيجاد حلول عملية وواقعية
الشاعر بقلم مصطفى لطفي المنفلوطي ... هذه الرواية هي إحدى تعريبات المنفلوطي العبقرية، يتكلم فيها المنفلوطي عن معنى كلمة الحب عند "سيرانو دي بيرجراك" والذي قدام كلمة الحب كما خلقت لتكون. تدور أحداث الرواية حول البطل الذي أحبَّ ابنة عمه وكتمَ هذا الحبَّ في قلبه ولم يستطع أو يجد الفرصة كي يخرج هذا الحبَّ للنور، كأن المنفلوطي يريد أن يخبر المتحابين في كل التاريخ أن معنى الحبِّ أعظم وأشمل وأكمل من أن يكون مجرد كلمة.
وتروي السلسلة مجموعة من القصص الواقعية على لسان طبيب نفسي يعمل في إحدى المستشفيات تتعلق بمرضاه المختلفة حالاتهم، لاسيما الفتيات منهم، ساردا أغرب الحكايات التي يبدو بعضها أقرب إلى الجنون من المنطق!