آحاد كورونا :
ثلاثة أعوام ونصف بين تسجيل أول حالة في الدولة وإعلان نهاية الجائحة.
في #آحاد_كورونا ستقرأون الأحداث التي مرت بها عائشة منذ بداية جائحة كورونا في 2020 وحتى انحسار الخطر في 2022، وحياتها التي طوقتها إجراءات الحظر والحجر المنزلي، ووضعتها في حرب نفسية مع الظروف والتغيرات، التي كان عليها مواجهتها للتعايش مع الجائحة. بين الدراسة والزواج والعلاقات العائلية، الطموحات والأحلام والإحباطات تدور رواية "آحاد كورونا".
ومنطقة وسط القاهرة التي عرفت في العصور الحديثة باسم الأزبكية كانت مستنقعا يسمى بركة بطن البقرة ربما لأن شكلها كان قريب الشبه ببطن البقرة وذلك قبل أن يأتي الأمير أزبك الخازندار فيحولها إلى بركة مبنية بنظام هندسي تحمل اسمه الأزبكية وتصبح مزارا سياحيا بديعا تحوطها القصور والأرصفة والكرانيش والحدائق الغنا
الفكرة التي يدور حولها هذا الكتاب هي ضرورة التكامل بين التنمية الإقتصادية والإصلاحات الإدارية لبلوغ الهدف بتحقيق الإستدامة الإقتصادية المنشودة لدولة الإمارات العربية المتحدة فاليد الواحدة لا تصفق ولا يعلو البنيان إذا كانت يد تبني وأخرى تمسك بمعول فتهدم ما بنته اليد الأولى..
إذا كان التاريخ لا يشكل غاية الرواية، فإنه لا مانع من أن يكون إحدى الوسائل التي يمكن بها جسّ نبض مجتمع معين ورصد إيقاع تحولاته. من على هذه الشرفة يمكن لنا أن نطل على رواية "إمرأة من ظفار" للكاتب أحمد الزبيدي التي يواصل فيها سرده لثورة ظفار التي بدأها في أعمال سابقة ولكن هذه المرة على لسان امرأة ظفارية "منال" تتزوج رجلاً من الشمال، فيحكي قصتها قبل وأثناء وبعد ثورة ظفار، الثورة التي بدأت منذ منتصف الستينيات واستمرت لما يقارب العقد في سلطنة عُمان.
وفي الرواية يفكك أحمد الزبيدي، من خلال حكاية منال وأسرتها، بدايات تشكل الوعي الثوري لدى الظفاريين، وموقف السلطات الحاكمة آنذاك، ومن محطات هذه السيرة يأتي الروائي على مسارات الجبهة الشعبية وتولي أليسار قيادتها، وانضمام الكثير إلى الجبهة، ومنهم أبطال ارواية. ولكن، بعد أن أشرفت الحرب على الإنتهاء وكما في كل الحروب "أصبح العديد من قادة الثوار موظفين كباراً لدى النظام (...) أما الأغلبية الصامتة من أبناء الشعب فقد انصرفت إلى معالجة شؤونها ومداواة جراح الحرب الغائرة في أعماق العظم والنفس ...". بهذا النضج يروي الزبيدي ثورة بلاده متنقلاً من الواقعة إلى الذكرى بسهولة ويسر دونما افتعال. وهو يفعل ذلك بخطاب روائي متماسك، وبلغة سردية رشيقة، هي في منزلة وسطى بين الأدب والمباشرة، وهي لغة حارّة تعرف كيف تجعل الحدث الماضي راهناً طازجاً، وهي على قدر من التلقائية تجعل السرد قادراً على النفاذ إلى المتلقي بسهولة.
"تفتحت أكمام مشتل أزهار بامتداد السهول والربى والتلال، ومن قمم الجبال حتى الوديان السحيقة كان ثمة عبير فواح يأتيك مع النسيم العليل، فتنبعث حلقات الشعراء يتبارون بـ «المشعير» والـ«دبرارت» مرددين أشعار الحب الرقيقة، وحكايات المحارب الحميري، وذكرى الذين رحلوا إلى رحِم الغدران والينابيع، رحم أم ووطن شعب ظفول «ظفار» العظيم."
قصة خيالية من وحى التاريخ, لأميرة رومانية اسمها أوكتا فيا, لا تملك الجمال, ولكنها تملك ذكاءاً شديداً, وسعة اطلاع وحكمة كبيرة, جعلها تؤمن بأنها قادرة على التغلب على منافسة أجمل النساء في الفوز بقلب من تريد وبكل ما تريد...فهل تتمكن من تحقيق ذلك؟.
يعتمد ماثيو سايد في كتابه على مجموعة واسعة من الدراسات والأمثلة المستقاة من العالم الواقعي في مجالات الرياضة والأعمال والتعليم والسياسة ويستطلع ماثيو السبب الحقيقي ورا تحقيق النجاح ويظهر أننا لا نستطيع أن نتطور إلا إذا كنا على استعداد للتعلم من أخطائنا
في هذا الكتاب معلومات جديدة عن اللغز الذي يحير العالم حتى اليوم في سياسته وغرامياته ونزواته ومباذله وما كان له من أثر في عهده وبعد عهده تجد فيها ما يحير ويقيم ويقعد ويثير ويعجب مأخوذة من اوثق المصادر والأوراق الدبلوماسية التي لم تنشر قبل اليوم