وُلد "أدهم" مرّاتٍ متعدّدة، يصعب حصرها. وفي كلّ ولادةٍ له يحمل شخصيةً مختلفة وحياةً أخرى، لدرجة يمكن وصفه معها بأنه صيَغٌ متعدّدة لكائنٍ بشريٍّ واحد، أو باستعارة ما يقوله هو عن نفسه: "أنا كلّ الصياغات. النهايات المفتوحة والبدايات المغلقة. أنا منتهى الصيغ، أنا الجميع، النساء والرجال، جزءٌ مذكّر في شخصية مؤنّثة، وجزءٌ مؤنّث في شخصية مذكّرة. أنا هو مشتهي الخلود. أنا الخلود".
في هذه الرواية، تبلغ "مها حسن" أوج التجريب في الكتابة، ضاربةً عرض الحائط بالقواعد، مسلِّمة نفسها للذّة الحكي، لفلسفة بطلها وتفلسُفه، محاولةً أن تكتب سيرته في ولاداته اللانهائية.
من أجل زايد يا مريم :
في روايتي أردت أن أخلق حياة لمريم أن أغير أقدارها أن أبعد الموت ليأخذ غيرها وتبقى هي . هذة التجربة الروائية الأولى والتوفيق من عند الله.
من أجل زايد يا مريم رواية تحكي عن الفتاة الإماراتية والعائلة الإماراتية و زايد في البيت الإماراتي ، عن التكاتف والمحبة في المجتمع الإماراتي و النظرة للفتاة في ظل التطور الذي أقامة زايد رحمة الله في هذة الدولة ، تمر مريم التي تسكن إمارة الشارقة بالعديد من المواقف والأحداث التي تمر بأي فتاة ، كان الحلم هو التخرج من جامعة الإمارات ،ليلعب سالم خطيب مريم دور في تغيير الأحداث لتتزوج مبارك الذي يتوفى قبل أن يولد زايد ويتبخر حلم التخرج من الجامعة فهل ستستطيع الرجوع للجامعة في ظل وجود زايد في كنفها ، أحداث كثيرة فيها من الحب والإصرار وإكتشاف الحقائق .
هي سلسلة من تسع روايات ألفها الكاتب الأمريكي جيف كيني تحكي الروايات عن الفتى غريغ هيفلي الذي يكتب يومياته المدرسية ومغامراته مع أصدقائه وعائلته وتفاصيل حياته اليومية المضحكة ومنذ إصدار القصة على الإنترنت في نالت استحسانا من النقاد وشعبية كبيرة بين القرا في جميع أنحا العالم مما دفع جيف لإصدار نسخة مطبوعة من الفتى الضعيف في وقد صدر فيلم يحمل نفس الاسم ومبني على الرواية الأولى في ثم تبعه جز ثاني وثالث في و
أنعم عصفور النظر في تفاصيل الخريطة وهو يرتعش كان المحيط المكتنف إفريقيا ملونة بمداد في زرقة سما الشتا الدامعة عند الفجر ولم تكن خطوط الطولن وخطوط العرض خطوطا متماثلة للبوصلة فضربات الفرشاة الجسورة قد استصرخت تقلبات الزمن ونزواته والقارة نفسها تشبه جمجمة إنسان قد شنق رأسه كإنسان ذي راس كبير وعينين حزينتين مسدلتين تتفرسان في أستراليا أرض حيوان الكوال والبلاتبوس الحيوان المائي الثديي البيوض وحيوان الكنغر وكان الرسم المصغر لإفريقيا الذي يبين توزيع السكان في الركن السفلي من الخريطة يشبه راس ميت في طريقه إلى التعفن وخر معرق بطرق المواصلات يشبه رأسا أجرد به شعيرات رفيعة ومعروضة بشكل م وجع وكلتا هاتين الإفريقيتين الصغيرتين توحيان بموت غير طبيعي فج وعنيف
وجدتني لا أكتب يوميات مريض بل أكتب أحداثا ومشاعر ما جربته وما تعلمته سيرة ذاتية لي ولجيلي أيضاودونما أشعر عبرت كتابتي من الخاص إلى العام وهكذا تنقلت بين شرح علمي إلى أخبار التطورات السياسية ومن تفنيد خرافات حول ما يسمى بـ الطب البديل إلى متابعة وفاة الملكة إليزابيث أتأمل في الموت والحياةلو تحققت نجاتي بمعجزة ما فسأسعى نحو ذلك الضو الذي زادت خبرتي به وتقديري له في أيام مرضي وسأمنح ما أستطيع عرفانا لكوني محظوظا بزوجة مضيئة وبأب وأم مضيئين وبالكثير من الأصدقا الذين يطمئنني نورهم لحقيقة الخير في الدنياولو وافاني القدر بالوقت الذي قدره الأطبا أرجو أن يكون ما بعد نفقي نورا وهدوا وأن يمر عبر هذا الكتاب بعض الضو إلى من يقرأمحمد أبو الغيط