دروب من الحكايات تحملك بين فراشات العشق لتهبط بك فوق سفن المغامرة فترسو بك في جزر الخوف وتلقيك في كهوف الرعب فتشعر أنك عبرت ألف حكاية وخفق قلبك بمزيج دافئ من كل المشاعر بين دفتي خيال ستغوص بين كل ما تتمناه وتحلم يوم أن تحياه كن على الموعد مع الاختلاف وتجسيد لكل معاني الحياة
يعد وكان النفاق جميلا الكتاب الأول للمؤلف يضم روايات فلسفية قصيرة قد لا تبدو مترابطة في البداية إلا أنها لا شك تجتمع بجوهرها فينا نحن بني الإنسان تناقش هذه الروايات معضلات اجتماعية وفردية تواجه الإنسان المعاصر إلا أن الكاتب لا يقدم حلولا لأي من تلك المعضلات بل يحاول بأسلوب مباشر وغ ير مباشر أن يفتح أبواب الفكر لدى القارئ ليتأمل فيما لت إليه دنيا اليوم من فقدان للهوية وإفراط في العقلانية ومبالغة في الانفتاح وإدمان على التكنولوجيا وغيرها مما يؤثر في جوهر الإنسان وقدراته البشرية كالحب والأمل والإبداع والخيال والإيمان وغير ذلك
الحرية خارج الحرية
سحر اللحظة ....رقصة الموت
في هذا الكتاب محاولة لإخراج العقل من العقل،أي تحريره من رواسب ما تركته
الموجة على السواحل من نفايات التاريخ،وبقايا رميم ثقافي. الحرية مثل المرأة لا تكن
رائعة بالمحسنات البديعية،ومساحيق التجميل ،بل هي جميلة بالفطرة،هي رائعة عندما
يتخلص العقل من براثن الأنانية،والتزمت،والفوقية .جاءت أوروبا بالحرية على يد فلاسفة
كبار مثل روسو،وفولتير،وغيرهما،ولكن هذه الحرية لم تكمل نضجها،لانها خرجت من جلباب،حالة أنفعالية ،ولذا وجدنا العقل الذي جاء ليحرر الإنسان الإوروبي هو نفسه
العقل الذي إستعبد شعوبا في العالم العربي،واستخدم كافة أساليب البطش،ليفرض
سيطرته،وسطوته على هذه الشعوب لماذا ؟ لأن العقل خرج من عبودية الكنيسة،لكنه لم
يتحرر من تاريخ العبودية،والتي هي سبقت الكنيسة،وما الكنيسة الا صورة مصغرة
لشكل من أشكال تخلف العقل،وانتهازيته .
إذا خاف الكاتب فلا يصح أن يزعم أنه كاتب مجموعة قصصية تتكون من قصة قصيرة صدرت طبعتها الأولى عام أي سنة حصول نجيب محفوظ على نوبل حيث بلغ قمة تألقه الأدبي لا أريد أن أموت قبل أن أموت والفجر الكاذب تتضمن مجموعة قصص ممتعة فهذا شيخ معدم تجاوز السبعين يموت في اليوم نفسه الذي يمتلك فيه نصف مليون جنيه وذاك يحاول الفرار من مطارد يحاول الثأر منه أما هذا المقهى فتبدل رواده يرصد التغير الاجتماعي في مصر منذ عشرينيات القرن العشرين حتى ثمانينياته زمن المبادئ مضى وهذا زمن الهجرةوقد صدرت لمجموعة الفجر الكاذب القصصية طبعة جديدة عن دار الشروق في عام
نحن أمام سيرة ملهمة.. قصص حقيقية غيَّرت مصاير، وشاركت في نشر ديانات وعقائد.. سِيَر غيّرت شكل الأرض التي نحياها.. قصص سيدات أقمن بيوتًا، وحاربن من أجل أهداف، ودافعن عن فكرة، وأخلصن فظلت حكاياتهن تُروى على مرّ الأزمان.. نحن أمام تفاصيل وبحث تاريخي عميق ومختلف
يصل عدد أتباع الأديان الإبراهيمية الثلاثة (اليهودية والمسيحية والإسلام) بالإضافة للصابئة إلى أكثر من نصف سكان العالم، وهذه الأديان قد قررت مكانة نبي الله إبراهيم الخليل عليه السلام، واعتبرته أبا الأنبياء؛ فهو من أوائل الذين أُرسلوا برسالة التوحيد؛ ليَهْدوا البشر لعبادة إله واحد شرَع لهم ما لو أخذوا به لاستقامت حَيَواتُهم. وعلى الرغم من أن المصريين القدماء قد عرفوا نوعًا من التوحيد؛ هو توحيد آلهتهم في إله واحد رمزوا له بقرص الشمس، إلا أن ذلك التوحيد كان اجتهاديًّا، وليس بتوحيد يقوم على رسالة من السماء. والمتتبع لسيرة أبي الأنبياء إبراهيم سيجد الكثير من النصوص المقدسة التي أشارت لمكانته، وحكت قصة دعوته لقومه، فنَجِد ذِكْرَه في التوراة والإنجيل والقرآن العظيم. والكتاب التالي يقدم دراسة شاملة عن رؤية أهل الأديان السماوية لخليل الرحمن إبراهيم
يقرر شاب عيش حياة هادئة والتخلي عن ماضيه لكن حين يتم قتل أخته الوحيدة يقرر السعي للإنتقام فيعود للتمسك بماضيه الدموي… في ذلك الوقت تحل جريمة بشعة بحق فتيات .