في هذا الكتاب ذكرتُ بعض القصص الواقعية، والتجارب الحياتية الخاصة التي تركت أثرًا في نفسي، وأحببت أن أنقل إليك تجربتي. لطالما كان النظر للأشياء من زوايا عدة
هذه روايه البيوت العربية وكأني عبرت الزمن وسكنت بيوت لم اراها من قبل ان كان هذا اول اصدار بهذه الروعه فكيف هو الاصدار الثاني كل الحب والتوفيق جميل الكتاب عباره عن أنوثة ودلال حرفيا بتلات الجوري الحرير الذهب في الصور الألوان الرسم قيشاني فن العجمي صور الرقيقة ايليا أبلغ ما أقول في وصفه أن الصمت في حرم الجمال خير من يمزج الأدب بثقافة الشعوب المختلفة أثار فيني الشوق لبيروت والحماس تونس وفيلا كاهنة
عاش بطل العالم للشطرنج ألكسندر ليخين وهو روسي وحاصل على الجنسية الفرنسية حياته مثل مبارياته متنقلا من فوز إلى فوز ومن قارة إلى قارة ولكن في عام وتحديدا عندما كان ليخين في مدينة بوينس يرس تندلع الحرب فتغير مجرى حياته يعود ليخين إلى باريس وهناك يشاهد انهيار وطنه بالتبني فرنسا ووق وعها تحت الاحتلال الألماني ويصبح ليخين رهينة وملكا لأسياد أوروبا الجدد وهم الألمان النازيون الذين ينتهزون الفرصة لاستغلال شهرته كبطل العالم في الشطرنج يتعاون ليخين مع هانز فرانك وجوزيف جوبلز وزرا النظام النازي ويشارك في مسابقات مقامة في الرايخ هكذا يتحول من لاعب شطرنج إلى قطعة شطرنج يتم التلاعــب بها شيئا فشـــيئا بدأ يخـــسر القــطع الرئيســـية لديه زوجتـــه جريـــس وأصدقــاه وأفضل منافســـيه عقـــب انتهـــا الحـــرب يلجأ ليخين إلى البرتغال ويعيش وحيدا كأنه يلعــب بمفرده ضد الجميع هناك يلعب البـــطل الذي لا يقـــهر خر مباراة في حياتههي قصة عن الشطرنج ولكن الأهم عن كيف تكون ذاتك
قليلون هم الكتاب الذين ارخوا بهذا الوضوح النزيه وبهذه الامانة الجسور لتطور الروح عبر مراحل الحياة. بيتر كامينتسيند (1904) ودميان (1919) وسدهارتا (1922) وذئب السهوب(1927) ونرسيس وغولدموند (1930) والرحلة الى الشرق(1932) وهي صيغ مختلفة لسيرة ذاتية روحية، ومصورات مختلفة لطريق جواني. فكل خطوة جديدة تنقح صورة الخطوات السابقة كلها، وكل تجربة تفتح عوالم جديدة من الاستكشاف في جهد مستمر للتواصل مع الرؤيا.
هرمان هيسه الحائز على جائزة نوبل للآداب في العام 1962 كان على صلة وثيقة بعالم الهند. وتأثر بالفلسفات الشرقية. وحين سئل مرة عن اهم المؤثرات في حياته قال انها "روح بيت ابوي المسيحية واللاوطنية ابدا" و"قراءة الروائع الصينية" و "شخصية المؤرخ جاكوب بركهاردت".
كتاب يخاطب كل شيء
من الحياة مروراً بالحب والشوق والفراق وصولاً للموت
يخاطب قلب الإنسان في إعادة النظر في مراقبة أعماله تجاه الله والتقرب منه وتجاه نفسه وشحن روحه بالطاقة الايجابيه ورسم الابتسامة في كل خطوة