مقالات أورويل هذه مكتوبة بنفَسٍ عمليّ مباشر وصريح. ليست مقالات فكريّة محضة، أو أكاديميّة. على العكس تماماً، يريد أورويل للقارئ أن ينخرط في المعارك الفكريّة، وبالتالي السياسيّة- إذْ لا يميّز بين الأمرين. من جهة أُخرى، المقالات مسلّية للغاية، وذكيّة، ولئيمة. الكتابة الصحفيّة، بالنسبة لأورويل، مشروعٌ أدبيٌّ خاص. يجعل أورويل من فنّ المقال مجالاً متجدّداً لاكتشاف معنى الكتابة، وتُدرّس مقالاته في الجامعات والمعاهد الإنجليزيّة بوصفها نموذجاً للكتابة الجادّة الأدبيّة العميقة الفنيّة.
باعه أبوه لإقطاعي إيطالي وقبض ثمنه ثم باعه مرة أخرى لسلطان خاض به البحار وقطع به البلادلم يعش جرمانوس حياة هادئةمن مزارع مستعبد إلى رجل يرتجف رعبا مما لا رعب فيه ومن راهب إلى ترجمان عاش جرما سنوات عمره تائها هارباقصة شاب مسيحي حلبي اكتسب عددا من اللغات من دون أن يعرف أين سيودي به تعلمها ثرية في بعدها الإنساني صحيفة الرياض محمد حسن علوانكاتب وروائي سعوديصدر له عن دار الساقي موت صغير جائزة البوكر العربية القندس اللائحة القصيرة لجائزة البوكر العربية سقف الكفاية طوق الطهارة صوفيا
يوميات تنويرية عن خلاصة الحكمة التي توصلت إليها حتى الان للوصول الى سكينة الروح وطمأنينة القلب لقد كنت أكتب تأوهات روحي المتنقلة بين نضج واحتراق وقت يشتد شعوري بالنشوة أو بعد تجارب شخصية حزينة أو عند تأثر عميق بلام الخرين وبين السطور رسائل مخبأة قد يتسلل منها نور يفتح ثغرات مسدودة في جدار الروح أو يمحو ألم قديم في القلب في كل صباح أخرج الى العالم باحثا عن نقطة ضو أعيش بقلب مفتوح وأطعم يومي بشي من الروح أشعل في داخلي رغبة الحياة وأبني سعادة تعتمد على الذات ساعيا ان أواجه الألم بعينين تمتلئان بالحكمة والجرأة وألا أترك الحياة إلا وأنا أغني في هذا الجز الجديد من كتاب الرقص مع الحياة ستجدونني قد تغيرت أنا كل يوم أتغير فهل أنتم كذلك
ولماذا الشعر الآن؟!
نحن نعيش في عصر الخيانات، والمؤامرات، والاغتيالات. نلهث عبر أربع وعشرين ساعةً مزدحمةً قاتلةً في إطارٍ من الزمن الممطوط المهمل الذي لا يعطي أيّة أهميّةٍ لحياتنا كلّها. نعيش دوّاماتٍ، ومتاهاتٍ، واستلابات. نعيش القهر، والخوف، والجوع. فلماذا الشعر الآن؟!
من الذي لديه الوقت للشعر؟ من الذي لديه الوقت لكتابة الشعر؟! ومن الذي لديه الوقت لتلقّي الشعر؟!
يشاغب الشعر على الخيانة، والمؤامرة، والقتل، أو يشاغب على التفاهة، والسطحيّة، والشعوذة. والشعر إن لم يقل: "لا" على نحوٍ صارخٍ، وصاخبٍ، وجارحٍ، فإنّه لا يقبل أن يقول: "نعم" حتّى بقطع رأسه.
هو ذلك الشيء الإيجابي العظيم. هو ما يؤكّد لنا أنّنا نبكي لأنّنا لم نعتَد الذلّ بعد، ولم نقبله، وأنّنا ننزف لأنّنا لم نمت، وأنّنا نغضب لأنّنا لم نتأقلم مع الظلم. إنّه ينبّهنا إلى ما كدنا أن ننساه، ويذكّرنا بأنّنا بشر، وأنّنا أكبر وأعظم من يوميّاتنا.
نحن بشر. لا بدّ من أن نتذكّر هذا دائماً، ولا بدّ من أن يذكّرنا الشعر بهذا دائماً.
نحن أكبر من الربح والخسارة، وأكبر من القبول والاستسلام، أو الخبث والمراوغة.
لذا لا بدّ من الشعر.
ولذا لا بدّ من الشاعر.
هذه روايه البيوت العربية وكأني عبرت الزمن وسكنت بيوت لم اراها من قبل ان كان هذا اول اصدار بهذه الروعه فكيف هو الاصدار الثاني كل الحب والتوفيق جميل الكتاب عباره عن أنوثة ودلال حرفيا بتلات الجوري الحرير الذهب في الصور الألوان الرسم قيشاني فن العجمي صور الرقيقة ايليا أبلغ ما أقول في وصفه أن الصمت في حرم الجمال خير من يمزج الأدب بثقافة الشعوب المختلفة أثار فيني الشوق لبيروت والحماس تونس وفيلا كاهنة
نبوءة صالح :
أحداث تاريخية ، تاخذنا بعيداً إلى عالم آخر ، وتفاصيل مطموسة لا يعرفها البعض، خاض غمارها أبطال من طراز آخر ، أبطال (مجهولون ) لكثير من أجيالنا الناشئة الذين لا يعرفون جهود وإنجازات شبابنا الأولين الذين لم يفارقوا دنيانا حتى غرسوا بذور الإسلام ، ديناً وعلماً ولغةً في دول وجزر وقرى تقبع في أصقاع نائية وموغلةً في البعد.
حوادث حدثت في دول مختلفة في العالم من أشخاص بعضهم متعمدون بالإقدام عليها وبعضهم أجبروا عليها ومعظمهم قاموا بها بأنفسهم لظروف خاصة بهم أجبرتهم على القيام بها
قصة (الآن سيصدقون) مقتبسة من قصة واقعية من حياة القائد زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله. تتمحور القصة حول سيدة تتوق للقاء الشيخ زايد رحمه الله. تجمعها الصدفة مع القائد ولكن الظريف أنها تخشى ألا يصدقها أحد. فيغير الشيخ زايد رحمه الله مجرى القصة بإرسال صناديق هدايا لمنزل السيدة مع رسالة تحوي (الآن سيصدقون).