على جرح عميق، يحتاج إلى أعمار كي يندمل، تضغط الروائية، كيم إكلين، لتفتح سيرة إبادة جماعية، وترتحل من أقصى الغرب إلى أقصى الشرق، لتحكي طرفاً من مأساة بلد آسيوي، مسجلة طرفاً من شهادات الأحياء الناجين، ومن كتبوا لافتات صغيرة، تحمل كلمتين: «لن ننسى»، وعلّقوها على جذوع الأشجار، ومدفوعة أيضاً بقصة سيدة صادفتها في سوق العاصمة الكمبودية بنوم بنه، فقدت كل أفراد عائلتها في ذلك الزمن، وعندما سألتها المؤلفة الكندية: «هل يمكنني المساعدة؟ ماذا في وسعي أن أفعل؟ كان جوابها: لا شيء، فقط أردتك أن تعرفي».
كتب الدكتور علي الوردي هذا الكتاب فصولا متفرقة في أوقات شتى وذلك بعد صدور كتابه وعاظ السلاطين وهذه الفصول ليست في موضوع واحد وقد أؤلف بينها أنها كتبت تحت تأثير الضجة التي قامت حول كتابه المذكور وقد ترضي قوما وتغضب خرين ينطلق الدكتور الوردي في مقالاته من مبدأ يقول بأن المفاهيم الجديدة التي يؤمن بها المنطق الحديث هو مفهوم الحركة والتطور فكل شي في هذا الكون يتطور من حال إلى حال ولا راد لتطوره وهو يقول بأنه أصبح من الواجب على الواعظين أن يدرسوا نواميس هذا التطور قبل أن يمطروا الناس بوابل مواعظهم الرنانةوهو بالتالي لا يري بكتابه هذا تمجيد الحضارة الغربية أو أن يدعو إليها إنما قصده القول أنه لا بد مما ليس منه بد فالمفاهيم الحديثة التي تأتي بها الحضارة الغربية تية لا ريب فيها ويقول بأنه ن الأوان فهم الحقيقة قبل فوات الأوان إذ أن العالم الإسلامي يمد القوم بمرحلة انتقال قاسية يعاني منها لاما تشبه لام المخاض فمنذ نصف قرن تقريبا كان العالم يعيش في القرون الوسطى ثم جات الحضارة الجديدة فجأة فأخذت تجرف أمامها معظم المألوف لذا ففي كل بيت من بيوت المسلمين عراكا وجدالا بين الجيل القديم والجيل الجديد ذلك ينظر في الحياة بمنظار القرن العاشر وهذا يريد أن ينظر إليها بمنظار القرن العشرين ويضيف قائلا بأنه كان ينتظر من المفكرين من رجال الدين وغيرهم أن يساعدوا قومهم من أزمة المخاض هذه لكنهم كانوا على العكس من ذلك يحاولون أن يقفوا في طريق الإصلاح على ضو ذلك يمكن القول بأن الكتابة هو محاولة لسن قراة جديدة في مجتمع إسلامي يعيش كما يرى الباحث بعقلية الماضين عصر التطور الذي يتطلب رؤيا ومفاهيم دينية تتماشى وذلك الواقع المعاش
"تقريري إلى غويكو" ليس سيرة ذاتية، فحياتي الشخصية لها بعض القيمة، وبشكل نسبي تماماً، بالنسبة لي وليس بالنسبة لأي شخص آخر، والقيمة الوحيدة التي أعرفها فيها كانت في الجهود من أجل الصعود من درجة إلى أخرى للوصول إلى أعلى نقطة يمكن أن توصلها غليها قوتها وعنادها، القمة التي سميتها تسمية اعتباطية بـ"الإطلالة الكريتية".
ولذلك فإنك، أيها القارئ، ستجد في هذه الصفحات الأثر الأحمر الذي خلفتع قطرات من دمي، الأثر الذي يشير إلى رحلتي بين الناس والعواطف والأفكار. كل إنسان، يستحق أن يدعي بابن الإنسان، عليه أن يحمل صليبه ويصعد جلجلته. كثيرون، والحقيقة معظمهم، يصلون إلى الدرجة الأولى أو الثانية. ثم ينهارون لاهثين في منتصف الرحلة، ولا يصلون إلى ذروة الجلجلة، بمعنى آخر ذروة واجبهم. أن يصلبوا، وأن يبعثوا، وأن يخلصوا أرواحهم. تضعف قلوبهم لخوفهم من الصلب، وهم لا يدرون أن الصليب هو الطريق الوحيد للبعث، ولا طريق غيره.
ديفيد وحده رأى ستيل هارت ينزف قبل عشر سنوات انفجر شي ما غامض في السما منح بعض الرجال والنسا قوى خاصة قدرات خارقة أرعبت الناس لأنهم استغلوها في القتل والإرهاب بغية السيطرة على العالم لا أحد بمقدوره التغلب عليهم إنهم لا يقهرون ولا يموتون هذا ما ظنه الجميع في البداية ومع مرور الوقت استطاع البعض رصد نقاط ضعفهم فشكلوا فرقة أطلقت على نفسها لقب المقتصون فيما سميت المجموعة الخارقة بـ الملحميونأما ديفيد الذي قتل والده من قبل ستيل هارت الملحمي الأكثر قوة ره وقتها ينزف وهذا أمر خارج عن المألوف لذا سعى للانضمام إلى فرقة المقتصين من أجل الانتقام لوالده ولأنه متأكد بأن هناك طريقة ما باستطاعتها هزيمة الملحميين
"The book presents Hanan Al-Samak’s philosophy of happiness in its finest form, within a framework enriched with values and principles that enable individuals to move toward a life filled with contentment, hope, and balance. It incorporates the latest practices of positive psychology and offers useful techniques and exercises to enhance positive thinking and develop the skill of living happily."
"يقدم مهند الوادية بكتابه "تملك العقارات" تذكيرا واضحا لملاك ومدراء العقارات بمدى أهمية التفكير خارج النطاق التقليدي، حيث يوضح بابتكار وبطريقة عملية في كتابه
هي لا تستحق كل ذلك العنا انفعالاتك المفرطة تركيزك المرهق و أوقاتك المهدرة كحبات رمال حتى وإن كانـت حياة فاعتبرها نزهة قصيـرة وإن طالت لا يليق بها إلا أن تكون ممتعة وجميلة مليئـة بالمغامـرات والغربـا والتأملات والحنين ثـم العـودة إلى البيـت مرهقـا بعد محطات عديدة مررت بهامؤلف نورة الحربي
يتحدث في هذا الكتاب عن الخليفة الثالث عثمان بن عفان وعن اريحيته وليس عبقريته. و يقارن بين ما كان عليه العرب قبل الإسلام من ظلم الحكام إلى ما وصلوا اليه من محاسبة الحاكم وهي إحدى أهم ركائز الديموقراطية ويتحدث عن حادث مبايعته كخليفة وكيف تم اختياره من بين صحابيين جليلين هما: علي بن أبي طالب وعبد الرحمن بن عوف وان اختياره لم يكن خدعة للامام علي.