إنها ليست أساطير تروى و لا حكايات تحكى إنها دموع والم حقيقية نسجتها يد الأيام في قلوبهن قد يكون السبب تمردأ باطني أو ارتباطا أهوجا أو حظا عاثرا متبعثر تختلف في السبب لكنها تجتمع في النهاية نهاية تضحية بكل معانيها بالمال والنفس والكرامة من أجل أناس يستحقون وقد لا يستحقون كل ذلك بدافع عظيم و قناعة أصيلة متأصلة وقد يكون حلا وحيدا لا خيار سواه
سجناء ال 1500 عام بقلم هاشم عبد الله ... لنفترض أيها القارئ انك جزء من مجتمع يعيش حياة هي أقرب لحياة الفئران في باطن الأرض منذ ما يقارب الـ1500 عام. ولنفترض انك ككل سكان بلدتك تجهل كل شيء عما يوجد فوق الطبقات الصخرية التي تعيش أسفلها و أنك لا تصدق حرًفا مما يحكيه الأجداد عن وجود عالم مختلف تماًما عن عالمكم في مكان ما في األعىل. و لنفترض أيًضا انك وسط حياتك المملة هذه عثرت عىل كبسولة زمنية تركها أحد الحمقى خلفه قبل قرون متصوًرا بكل ثقة أن يجدها أحدهم و يفتحها بعد مرور 1000 عام
في هذا الكتاب ستخوض رحلة لتعرف الله, هل حقا هناك إله؟ وما الدليل؟ وكيف وجدناه؟, يناقش الكتاب أفكار عديدة, كيف تؤمن بالله ايمانا كاملا, عن القضاء والأقدار وكيفية قبولها والتسليم بحدوثها.
فن العزلة ..مالم يخبرني به أبي عن الحياة : لا تجزع من حوادث الدنيا، وإذا إضطررت إلى إعتزال البشر فاعلم أن خالقهم يؤنسك ، فكن في قربه دوماً ، ولا تخشَ العزلة فهي زاوية مضيئة نتحدى بها فوضى الحياة .
الثلاثين هذا السن الذي لا تدرك روعته إلا من عاشته و إختبرت كل تفاصيله هو بداية الأنوثة الناضجة و عيش الأحلام الفائته تجمع فيه المرأة الجمال و الشباب و العقل و الماده رواية في تطوير الذات مستوحاه من كتاب العادات السبع للناس الأكثر فعاليه تتحدث عن أربعة صديقات ثلاثينيات محبطات يقرأن كتاب يشرح لهن خطوات توصلهن إلى السعاده الداخليه و إدراك أن الشخص الوحيد الذي يملكن تغييره هو أنفسهن ليقعن أخيرا في لهج المرأة التي في داخلهن
After ten years since his last best-selling book, Dan Lok, founder of Closers.com is finally unveiling his new book!In Unlock It, you'll find the strategies and methods Dan used personally to go from being a poor immigrant boy with $150,000 debt to becoming a global social phenomenon and the leader of the largest virtual closing organization in the world.If you are struggling financially, you'll learn how to develop skills not taught in schools that will increase your income and Financial Confidence.If you are building or leading an organization, you'll get an inside look at how Dan Lok strategically scaled his organization through a combination of digital media and Social Capital, High-Ticket Closers and an unbeatable team culture.Wherever you are, Unlock It will show you how to find your own way to achieving wealth, success and significance.
عن المؤلف
DAN LOK has been viewed more than 1.7 billion times across social media for his expertise on how to achieve financial confidence. And he is the author of over a dozen international bestselling books. Dan has also been featured on FOX Business News, MSNBC, CBC, FORBES, Inc., Entrepreneur, and Business Insider. In addition to his social media presence, Dan Lok is the founder of the Dan Lok Organizationwhich includes more than two dozen companies and is a venture capitalist currently evaluating acquisitions in markets such as education, new media, and software. The organization includes an expansive list of companies and brands that range from Closers.com, Copywriters.com, InstantScripts.com, High Ticket Closers, High Income Copywriters, and a dozen others. And as chairman of DRAGON 100, the worlds most exclusive advisory board, Dan Lok also seeks to provide capital to minority founders and budding entrepreneurs. Dan Lok trains as hard in the Dojo as he negotiates in the boardroom and thus has earned himself the name The Asian Dragon Read more
يحتوي هذا الكتاب على مجموعة من الجرائم الغامضة والمثيرة التي هزت الرأي العام في العالم وتابعتها الصحافة ودوائر الإعلام وسارع جهاز الشرطة الدولي الإنتربول الذي يستعين بجهاز الشرطة المحلية في مختلف الدول لكي يحقق في هذه الجرائم ويبحث عن المتهمين وسط ظروف غامضة وصعبة كاتب هذا العمل محقق متقاعد قام باستخدام اسم مستعار خشية من محاسبته
يحدثُ أن تنسلّ إلى أعماقك قصّةٌ، فتهزّك بعنفٍ وتتحدّاك أن تُعرض عنها. هذا بالضبط ما حدث لي مع قصّة العندليب. والحقيقةُ أنّي فعلتُ كلّ ما في وسعي كي لا أكتب هذه الرواية، غير أنّ بحثي في موضوع الحرب العالميّة الثانية قادني إلى حكاية الشابّة التي صنعتْ طريق الهروب من فرنسا المحتلّة، فلم أستطع الفكاك منها. هكذا أصبحتْ قصّتها نقطةَ البداية، وهي في حقيقتها قصّةُ بطولةٍ، ومخاطرةٍ، وشجاعةٍ جامحة. لم أستطع صرفَ نفسي عنها؛ فظللتُ أنقّب، وأستكشف، وأقرأ، حتّى هَدَتْني هذه القصّة إلى قصصٍ أُخرى لا تقلّ عنها إدهاشاً. كان من المستحيل أنْ أتجاهل تلك القصص. هكذا ألفيتُ نفسي تحت وطأة سؤال واحدٍ يسكنني، سؤال يظلُّ اليومَ قائماً كما كان قبل سبعين عاماً: تحتَ أيِّ ظرف يمكن أنْ أخاطر بحياتي زوجةً وأمّاً؟ والأهمّ من ذلك، تحت أيِّ ظرف يمكن أن أخاطر بحياة طفلي لأنقذ شخصاً غريباً؟ يحتلُّ هذا السؤال موضعاً رئيساً في رواية العندليب. ففي الحبّ نكتشف من نريد أن نكون؛ أمّا في الحرب، فنكتشف من نكون. ولعلّنا في بعض الأحيان لا نريد أن نعرف ما يمكن أنْ نفعله كي ننجو بحياتنا. في الحرب، كانت قصص النساء دوماً عرضةً للتجاهل والنسيان. فعادةً ما تعود النساء من ساحات المعارك إلى بيوتهنّ ولا يقلنَ شيئاً، ثمّ يمضينَ في حياتهنّ. العندليبُ إذن روايةٌ عن أولئك النساء، والخيارات الجريئة التي اتخذْنَها كي ينقذنَ أطفالهنّ، ويحافظنَ على نمط الحياة الذي اعتدْنه. كرِسْتِن هانا