فكرت من جديد في كل الخيارات التي حرمت منها وفي الحرية اليأس كان خيارا الكراهية كانت خيارا الغضب كان خيارا واكتشفت أنني ما زلت قادرا على الاختيار فهزتني هذه الفكرة يمكنني الاختيار بين ا
عبارة عن مجموعة مقالات ومنها :
تقتلني غفوتك وسلطان غيّك. يقتلني سهوك وغيابك. أنا هنا بين سحر أناملك قبل أن يفتح الفجر قلبه وعينيه. هل ما زلتَ تذكر حبيبي أم سرقتك الأسفار وأنداء الفجر ونساء الصدفة الجميلات؟ أما زلتُ فيك كما الطير إذ نقر الفرحة في كفك ثم حلق بعيدا كي لا ترى حزنه الخفي؟ في مثل هذا اليوم صحوتُ على وردة القلب بين شفتيك. تلمست خطوط وجهك برعشة خوف أن أشعل عمرها الهارب. رأيت بؤبؤ عينيك فقط لأقرأ المسافات والأقوام والبحار التي تخطيتها مغمض القلب، لتحط بالضبط حيث قدٍّر لك أن تدهشني قبل أن تسرقني. رأيتك عند عتبة الخوف تقول لي ما في القلب، قبل أن تنسحب: أخشى أن أموت ولا أشبع من ملمس الحرير في روحك، ولا من عواصف جسد سُرق منذ القيامة الأولى، ولا من لغة مضيئة دفنتها الطفولة في قلبها، وأغلقت عليها بإحكام مخافة التيه والنسيان. أبحث عنك بلا خوف منّي وأنا لا أعرف كيف يمكن أن يكون العاشق ضحية حلم سرقه في غفلة حزنه
هذا الكتاب يقدم لك مفتاحا للانطلاق إلى حياة النعيمإن هذا الكتاب بما يحتويه من أساليب وخطوات بسيطة سيكون عونا لك للسيطرة على مناحي حياتك كافة ستجد داخله أساليب مذهلة وفعالة من أجل تحسين علاقاتك واستقبال خيراتالحياة ووفراتهاإنه كتاب يحاور عقلك وروحك يضعك وجها لوجه مع ما غرس بك من معتقدات وأساليب حياةيجادلك بعمق تاركا لك منارات وعي تهتدي بهايعتبر هذا الكتاب مرجعا فكريا وروحيا ينقلك إلى عالم من الوعي ويقدم لك إضاات فكريةوتمارين بسيطة وعملية وقصص واقعية يمكنك الاهتدا بها وتطبيقها لتكون قائدا لظروفحياتك بدل أن تكون ظروفك هي من يقودك إن هذا الكتاب الثمين سيكون خارطة طريق ترشدك إلى خطوات النجاح في أي مجال تختاره والأهم من هذا كله أنه سيعلمك كيف تكون حاضرا قويا متماسكا في اللحظة وكيف تعيش نعيمهذه الدنياستتعلم كيف تخلق عالمك وتشكله بالطريقة التي تحبها وستعرف نكهة جديدة للسعادة عبر اتصالك اللامادي مع ذاتك ستدرك ذبذباتك الخاصة وتتعلم إرسال الإشارات التي تخدم أهدافكلتستعيد بهجة الحياة كطفل يعجب لكل شي جديد ويبتهج به إذا جعلت هذا الكتاب دليلا لك فإنك ستضمن تمتعك بخيرات لا محدودة من الوفرة والسعادةالداخلية والسلام