يؤمن المختصون في الإدارة أن مرد نجاح كل منظمة بعد توفيق الله هو قائدها وباتوا يبحثون أفضل السبل وأنجح الطرق لإختيار القادة القادرين على قيادة منظماتهم نحو شواطي النجاح والإنجاز والتميز وأبحروا يمنة ويسرة بحثا عن خبرات ناضجة وخبرات ناجحة في مجال اختيار القادة في ثنايا هذا الكتاب نرحل إلى خبرة تاريخية ناضجة من عصر إسلامي زاهر بطلها قائد وقف التاريخ له إجلالا وانبهارا فقد أتعب من بعده وفاق كل متفوق هات يدك نمضي معا في رحلة إلى عصر الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه ذاك العصر الذي تلألأت في سمائه كوكبة من القادة العظما ونتسال كيف اختارهم عمر وماذا تقول علوم الإدارة الحديثة عن ذلك
الكتاب حكم عميقة على شكل حكايات وتأملات مع أسرار صغيرة لعيش حياة ذات معنى لا مجرد البقا على أطراف الحياة هو يوميات إكتساب القوة الهادئة والتعامل مع المفاجت والأحداث الصعبة التي يعاني منها إنسان اليوم كالخوف والتوتر وطريقة العيش المعقدة والتعجل في كل شي هو دعوة لتعليم القلوب على الحياة والتعايش الإيجابي مع الكائنات في هذا الكتاب أمسك القلوب الحساسة بدف قلبي وأحضنها بروحي لتعيش الحياة بأدنى قدر من المعاناة
يجلس الجبلاوي في بيته الكبير المحاط بالحدائق واسوار العالية ومن حوله أحفاده الذين يتنازعون للحصول على وقفه ويقوم الفتوات بابعاد هؤلا عن جنته ارضية حيث استقرت ذريته خارج أسوار البيت الكبير وبالرغم من فقرهم الا انهم لم يكفو عن الدعا بأن ينزل الجبلاوي اليهم ويترك عزلته ويوزع تركته ويخلصهم من بطش الفتوات فيسود الخير على الجميع ويظهر في كل جيل هذا المخلص والذي يتعلق به الناس وينتفضو معه ضد الفتوات ولكن الجشع والجهل يرجعهم في اخر المطاف الى ما كانت عليه الاوضاع ويبقى الفقر والمعاناة مصيرهم الذي لا مفر منهيصف محفوظ في هذه الرواية الرائعة القهر وشوق الناس إلى الخلاص من أنفسهم وكيف ان المبادئ يمكن أن تتغير بتأرجح النفوس البشرية وكيف ان الاعمال الخيرة تقع تحت يد الفساد والمفسدينتعد هذه الرواية من أشهر روايات اديب الراحل وأكثرها إشكالية وقد نوهت اكاديمية السويدية بها عندما منحت نجيب محفوظ جائزة نوبل للداب
يعرض الكتاب مبادئ وأساسيات واحد من أهم العلوم المعيارية وهو علم المنطق الذي يعصم العقل من الوقوع في الخطأ والذي يعد حجر أساس العديد من العلوم الأخرى التي نبني عليها معارفنا واكتشافاتنا اليوم بطريقة ميسرة معززة بالأمثلة والتطبيقات
تعيش جوفانا الابنة الوحيدة لأستاذين طفولة سعيدة في الأحيا الراقية من نابولي العليا لكنها تصعق ذات يوم عند سماع حديث بين والديها وفيه يقارنها والدها بفيتوريا العمة القبيحة والحقيرة هكذا تبدأ جوفانا بحثها عن فيتوريا في شوارع نابولي السفلى المشوبة بالسوقية والدناة بين أعلى وأسفل تتأرجح جوفانا تارة تسقط وتارة تتسلق فاضحة حياة البالغين الكاذبة لاهثة ورا إجابات قد تلهم طريقا إلى الخلاص إيلينا فيرانتي ربما هي أفضل من كتب الروايات في زمننا هذا أدبها شفاف كالبلور حكاياتها غرائزية وعميقة في ن واحد
أنت جذابة ومنتجة وسعيدة حتى بعد سن الخمسينإذا كان لديك انطباع بأنك غير مرئية أو شعرت بالاكتئاب بعد مغادرة أولادك المنزل تسلحي بهذا الدليل الذي يمكنك من الاستمتاع بالأيام المقبلة فيعلمك كيف تصنعين ثروة بعد الخمسين وتحبين من جديد وتحافظين على صحتك وتجدين عملا مناسبا وتتعرفين إلى أصدقا جددمعلومات ونصائح وفكاهات لتفخري بعمرك وتستقبلي النصف الثاني من حياة تنتظرك
انطلاقاً من هذه الأمنية في أن يقرأ كل العرب ما يستطيعون قراءته من التراث القديم إلى الآثار الحديثة، رجعت إلى (رسالة الغفران) لوضعها بين أيدي كبار الدارسين ومُتَوسِّطيهم ومَنْ هُمْ دونَ ذلك. لكن كيف نعود إليها بشغفٍ ولهفةٍ وقدرةٍ على الاستفادة منها بعدما ابتعد عنها القراءُ حتى لم يبقَ لها مكانٌ إلا في أقصى زوايا المكتبات لأنه لا يمكن قراءتها مهما أغرينا الناسَ بقراءتها؟ ألن ينفُروا منها ويفِرُّوا عنها فِرارَهم من همٍّ ثقيلِ حتى لو أعطيتَهم أجراً مُجزِياً على قراءتها؟ وهنا خطرت لي فكرة أرجو أن تلاقي صداها الطيبَ عند الناس وعند طلاب الثقافة وهي القيامُ بــ (إعادة صياغتها).
وكان لا بد من إيراد نص (رسالة ابن القارح) لأن رسالة الغفران كانت رداً عليها. ولا يمكن فهم (الغفران) دون الوقوف عند رسالة (ابن القارح). وقد عاملتها بالطريقة ذاتها من إعادة الصياغة حتى تنسجم الرسالتان مع بعضهما البعض.
الزهور : عبارة عن مجموعة من الخواطر، وأشبه ببوح النفس لذاتها، على لسان طفلة عاشت تجربة فقدان الأب، وأحسّت بحمّى الفراق الأبدي، بعدما أغرقها والدها بعاطفة الأبوة الصادقة، فعبرت عما يجيش في نفسها من خلال الحروف؛ لتثبت أنه من الألم قد تنبت زهور الإبداع، ومن حرارة الحمى تنتش بذور العطاء أحيانا. شذرات هو محاولة جادة للكتابة ، والإبداع في روض اللغة العربية الأجمل. إنّها حديث الروح إلى الروح. وابتسامة أمل رغم الصعاب، إنها صورة التحدي والإرادة ، لطفلة تعشق الحياة.