هذا الكتاب الرائع من تأليف روبرت موس يشارك قصة مذهلة عن حياته ومغامراته في عوالم غير عادية يعلمنا عن الأحلام والكون المتعدد والموت ويشاركنا التعاليم القوية لإيقاظنا إلى وعي جديد بعدد المسارات التي نسلكها عبر العوالم المرئية وغير المرئية ساندرا إنجرمان ماجستير مؤلفة كتاب استرجاع الروح وطب الأرض
مدينة نابولي في خمسينيات القرن الماضي تعيش صديقتان إيلينا وليلا في حي عمالي بائس تكبران وتتبدلان تتساعدان وتتخاصمان دروبهما تلتقي وتفترق رحلة مذهلة في دواخل البطلتين تقودنا إليها فيرانتينظرتها ثاقبة سردها جارف وصفها متجدد لحياتنا
بيلباو إسبانيا يصل روبرت لانغدون أستاذ هارفارد في علم الرموز إلى متحف غوغنهايم للفن الحديث في بيلباو لحضور إعلان كبير سيتتم فيه كشف النقاب عن إكتشاف سيغير وجه العلم إلى الأبد أما مضيف ذلك الحدث فهو إدموند كيرش الملياردير والعالم المستقبلي البالغ من العمر أربعين عاما والذي جعلت منه إبتكاراته وتوقعاته الجريئة في مجال التكنولوجيا الفائقة شخصية عالمية شهيرة ينوي كيرش الذي كان من أوائل طلاب لانغدون في هارفارد قبل عقدين من الزمن الكشف عن إختراق علمي مذهل سيجيب عن سؤالين من الأسئلة الأساسية للإنسان مع بد الأمسية يستغرق لانغدون وبقية الضيوف البالغ عددهم بضع مئات في عرض رائع سرعان ما يدرك لانغدون أنه سيكون أكثر إثارة للجدل مما تخيل بكثير لكن ا
كيف تتحدث فيصغي الصغار إليك وتصغي إليهم عندما يتحدثون؟ بقلم اديل فابر ... مؤلفتا هذا الكتاب هما: إديل فابر، وإلين مازليش، الخبيرتان الدوليتان الحائزتان على جوائز عديدة في التواصل بين الكبار والصغار، وهما مؤلفتا العديد من الكتب التي انضمت إلى قائمة الأكثر بيعًا، والتي تعالج العلاقة بين الوالدين وبين الصغار أطفالاً كانوا أم مراهقين، وهما تعودان الآن بهذا الكتاب الواقعي المشوق الذي يعالج العلاقة بين المراهقين والوالدين، ويلقي الضوء على ما يواجهونه من مسائل حساسة في يومنا هذا. حيث يطلعنا الكتاب، بكل ما يميز أسلوب المؤلفتين من سلاسة، على ما يدور في إحدى ورش عملهما المميزة، وما يواجه الأسرة اليوم ومن ينتمون إليها من مراهقين وآباء وأمهات، في محاولة لوضع الأساس لعلاقة صحية، تقوم على المودة والفهم المتبادل، عوضًا عن المعاقبة والرد بالمثل.
مطلع تخلت الباخرة كلايف القادمة من بومباي عن خمسة صناديق شاي في مينا البصرة حيث يقضي الأدميرال لانكستر عقوبة النفيتبدأ سياسة الترويج للشاي بالتوازي مع سلسلة من الاغتيالات لهولنديين يتاجرون بالقهوة حتى بات الشاي المشروب الأول في الجنوب العراقي