الأخوة السود رواية أطفال عالمية ألفتها الكاتبة الألمانية ليزا تيتزنر حصلت الرواية على نسبة مبيعات عالية وقد تم تحويلها إلى مسلسل كرتوني ياباني للأطفال باسم عهد الأصدقا وقد لاقى نجاحا باهرا عند عرضه تم تسمية الرواية بالأخوة السود نسبة إلى الأطفال أبطال الرواية الذين كانوا يعملون في تنظيف المداخن فيصبحون ملوثين
وقعت آلاف الحروب، قصيرة ومديدة، عرفنا تفاصيل بعضها وغابت تفاصيل أخرى بين جثث الضحايا. كثيرون كتبوا، لكن دوماً كتب الرجال عن الرجال. كلُّ ما عرفناه عن الحرب، عرفناه من خلال "صوت الرجل". فنحن جميعاً أسرى تصوُّرات "الرجال" وأحاسيسهم عن الحرب، أسرى كلمات "الرجال". أمَّا النساء فلطالما لذن بالصمت.
في الحرب العالمية الثانية شاركت تقريباً مليون امرأة سوفيتية في القتال على الجبهات كافة وبمختلف المهام. تثير سفيتلانا أسئلة مهمة عن دور النساء في الحرب، لماذا لم تدافع النساء، اللواتي دافعن عن أرضهن وشغلن مكانهنَّ في عالم الرجال الحصري، عن تاريخهن؟ أين كلماتهنَّ وأين مشاعرهنَّ؟ ثمَّة عالم كامل مخفيٌّ. لقد بقيت حربهنَّ مجهولة ...
في كتابها " ليس للحرب وجه أنثوي" تقوم سفيتلانا بكتابة تاريخ هذه الحرب؛ حرب النساء.
حكايات مثيرة حول جرائم القتل والانتحار يتناول كتاب قارئ الجثث لسيدني سميث ترجمة مصطفى عبيد مذكرات طبيب تشريح بريطاني في مصر الملكية الكتاب مهم ولافت لما يتضمنه من فصول كاشفة حول بعض الجرائم التاريخية في مصر وثانيا لما يحتويه من حكايات مثيرة من أماكن أخرى خارج مصر حول جرائم القتل والانتحار ودور الطب الشرعي في كشفها إنه هواية يمكن أن تسميها النبش في الدفاتر القديمة
عزّز الذكاء العاطفي لطفلك 5 خطوات لمساعدة طفلك على فهم مشاعره وتقوية شخصيته
60 درهم
60 درهم
0 التقييمات0 مباع
تفاصيل المنتج :
نعلم أطفالنا ربط أحذيتهم والقراة وركوب الدراجة ونعرفهم على الطقس وقوس قزح والفضا لكن عندما يتعلق الأمر بشرح المشاعر القوية والمكثفة التي يمر بها الطفل تصبح الأمور معقدةهذا هو الكتاب البوصلة الذي يحتاج إليه الأهل لتعليم أطفالهم مهارات حياتية تنمي الذكا العاطفي لديهم منذ مرحلة ما قبل المدرسة حتى ما قبل المراهقة ومساعدتهم على فهم عواطفهم وتوجيههان لاين اختصاصية في علم النفس العيادي عملت لأكثر من عشرين عاما في مجال الصحة العقلية تعيش في المملكة المتحدة مع زوجها وأطفالها الثلاثة
حسين كراد مثل فاضل عباس مهاجر مهاجر عراقي ترك العراق واستقر في المانيا وبروكسيل وأظن في اخر ايامه عاش في نيويورك نام في الطريق ثم في شقة من غرفتين و حمام مشترك ومرة نام في المطبخ قرأ روايات حسن مطلك ورواية بيرة في نادي البلياردو بطبعتها الانجليزية وكتب الشعر فتاه غجرية الليل للانبيا وهكذا أكل في مطعم يديره حضرمي اسمه بكران يشرب واذا سكر هوس وخبط الارض بقدمه قبل ان يهاجر أصابه اضطراب نفسي غير مشخص بعد أن رأي جثث الاطفال المتفحمة في ملجأ العامرية قصفه الامريكان بقنبلة ذكية نعم ذكية وظن أنه محظوظ بعض الشي لان بيتهم لم يتضرر في القصف الذي رافق عملية عاصفة الصحرا وكذلك لم تتضرر شجرة قلم طوز التي تقف منتصبة في حوش البيت الملابس التي نشرتها الام في حوش المنزل لم تتأثر لكن روح الأم تأثرت