كُتب الكثير عن بطولات ومآثر الحروب، وعن مدى الحاجة إليها بوصفها وسيلةً لتحقيق أهداف قد تُعدُّ نبيلة. لكن بقي السؤال الدائم: هل يوجد تبرير للسلام ولسعادتنا وحتى للانسجام الأبدي، إذا ما ذُرفت دمعةٌ صغيرةٌ واحدة لطفلٍ بريءٍ في سبيل ذلك؟
في الحرب العالمية الثانية، قُتل وجُرح وهُجِّر أكثر من مئة مليون شخص في حرب هي الأكثر دموية –حتى الآن – في تاريخنا البشري. وقد كُتب الكثير عن مآسي ونتائج هذه المرحلة القاتمة من تاريخنا. ولكن كيف رآها آخر الشهود الأحياء؛ أطفال هذه الحرب؟
بعد أكثر من ثلاثين عاماً على نهاية تلك الحرب تُعيد سفيتلانا في كتابها آخر الشهود مَن بقي من أبطال تلك المرحلة إلى طفولتهم التي عايشت الحرب، لتروي على لسانهم آخر الكلمات... عن زمان يُختتم بهم...
صاغت المؤلفة بريدجيت دينجيل غاسبارد مصطلح الثامن الأخير لوصف ظاهرة اختبرتها بنفسها ولاحظتها في الخرين الأشخاص الموهوبون والحيويون والمتحمسون ينجزون العديد من الخطوات نحو هدف سبعة أثمانه ولكنهم يتوقفون بشكل غامض لا تنجح النصائح العملية والمحادثات الحماسية لأن المشكلة والحل تكمن أعمق بينما تقول الذات الواعية اليومية أريد هذا تشعر الأنفس الداخلية الأخرى بالقلق من أن النجاح سيضعهم في نوع من الخطر السر القوي ليس كل جز منك يريد ما تعتقد أنك تريده ستساعدك التقنية المبتكرة للحوار الصوتي على التواصل مع غرورك مهما كان هدفك في هذه العملية سوف تكتشف وتحرر المستشارين الحكما والمستشارين البارعين والحكما السحريين وتحويلهم إلى حلفا قيمين سيساعدونك في النهاية على تحقيق أهدافك
عن ماذا يتحدث كتاب صخب الخسيف؟ رواية صخب الخسيف للكاتب أسامة المسلم رواية رعب من الدرجة الأولى لديها علاقة بالجن والقبور والصحراء والأطفال ومستشفى الأمراض النفسية، الرواية مكونة من مجموعة من القصص القصيرة المرعبة للغاية التي لا تصلح للقراءة ليلًا.
في عام أبحر النبيل البرتغالي فيرناو لوبيز مع جيش بلاده إلى الهند بحثا عن الشرف والثروة لكنه اعتنق الإسلام هناك وتزوج امرأة مسلمة وقاتل أبنا وطنه السابقين
الندم خلفك فلا تنظر للورا انزلقت السنون وتراكمت خلف ظهرك وأنت لا تدريتظن أنك تبني لغدك فتنسى حاضرك بين جدران الشركات متعددة الجنسيات ستعرف مؤخرا أنك محض رقم يمكن محوه بضغطة زرستة وثلاثون عاما تستعذب السجن الاختياري في هذا الصرح الكبير لا تبحث قط عن الفرار منه وكأنه الملاذ من أعبا الحياة وعندما تفيق تجد نفسها وقد ألقت بحلمها في سلة المهملات كل ذلك يدور برأس نيفين عبد الهادي وهي تتذكر كيف استغرقها العمل حتى نست حياتها بين أروقة الشركة لماذا أصبح رفقا الأمس أعدا اليوم بعد أن أحرقت مراحل الشك والخوف رموز الصداقة ولكن عبثا فقد أدركت ذلك بعد فوات الأوان فلا تعاتب أحدا بل عاتب نفسك لأنك وضعت لها الأغلال طواعية وبلا أدنى مقاومة قررت أن تصبح عبدا تهب عمرك للشركاتالكيانات الضخمة كالثقوب السودا تجذبنا فنهرع إليها مفتونين نرجوها أن تبتلعنا ونفعل المستحيل لنذوب بداخلها حتى تأتي على كل منا لحظة يدرك فيها أنه حجر صغير في مدينة عابثة لا يفتقد إن غاب تصعقه المفاجأة فيمعن عندها في الغوص في أعماق هذا السديم الذي لا يعرف له ملجأ سواهسارقة الأرواح هي رواية تعري المؤسسات لتتضامن مع كل ضحايا الرأسمالية من الموظفين المهمشين الجدد تخفي بين سطورها قضايا الفساد الإداري في الكثير من الشركات وحيل الفاسدين في تطويع ثغرات قانون العمل لصالحهم
إليكم هذه الرواية التي تدور حول فتاة تدعى روان من تلك البلدة البسيطة لا أعلم حتى الن كيف استطاعت أن تعيش حياتها وتحمل كل شي بعد انتهائي من كتابة الرواية عدت إلى المقدمة وأنا أتسال في نفسي هل استطعت أن أنصف روان بكلماتي هذه والإجابة هي لا لا أظن بأني أستطيع أن أنصفها لكني أستطيع أن أجعل قصتها بين يدي العديد من الناس لأن هنالك الكثير من الفتيات مثلها دون أن يجدن أحدا ينصفهن أو ينشر قصصهن على الأقل ربما أكون سببا في نصرة أحد ما وهذا هو ما أسعى إليه دائما ممارسة العنف ضد المرأة هي قضية موجودة منذ الأزل وسوف تظل موجودة طالما عاشت بعض المسوخ البشرية التي تختبئ تحت مسمى الرجولة هم مجرد ذكور فقط ولا تمت بهم الرجولة بصلة
فتاة شابة ذكية مهتمة بالأدب مهتمة بالفلسفة تحب الكتب هي أيضا تكتب المقالات ذات يوم تلتقي بكاتب غامض على الإنترنت إنه رجل مثير للاهتمام يتم إنشا رابطة قوية بينهما يتحدثان عن كل المواضيع بمرور الوقت تصبح الموضوعات أعمق وأكثر إثارة للاهتمام هذه مغامرة غير عادية لشخصين انطلقا في رحلة للبحث عن الحقيقة