مدينة الورد / الجزء 2: كلنا نعلم ان للأزهار حياة جميلة و رائحتها الزكية التي لا تقاوم، و هناك من يهتم بها و يرعاها و هم بنو "بشر الورد" حتى تصبح قوية وتواجه الصعاب رغم كل شيء سيء يحصل لهم، و لكن كينونتها رقيقة و ضعيفة تهتز بسرعة بالمشكلات و تذبل حتى تصبح هزيلة و جافة و بذلك تكون صالحة لمستلزمات "مدينة الورد" الخلابة و سكانها الطيبين، و هناك ملك عادل و رحيم على أزهاره و بنو "بشر الورد" و لا يرضى بالظلم ان يجتاح أحدهم فيأخذ بعقاب من ظلم و يكرم المظلوم، و تساعده أميرة رائعة و حكيمة لتجديد و تطوير "مدينة الورد" حتى أصبحت حديثة العيش و المنظر … (لنخوض معا تجربة جديدة في أعماق الرواية الخيالية و نبحر مع ابطالها الى النهاية) …
في هذا الكتاب، الذي نُشرَ للمرة الأولى عام 1908 على صفحات جريدة "المهاجر" لصاحبها أمين غريّب، يتحدّث جبران عن شخصيات تمرّدت على التقاليد الإجتماعية القاسية، أكانت هذه تتخذ شكل زواج قسري أم استبداد إقطاعي أو غير ذلك من الأشكال.
صرخة وجرائم أخرى مخيفة غامضة هو كتاب للكاتبة المصرية حور عبد العزيز، وهو يتحدث عن مجموعة من الجرائم المخيفة والغامضة التي وقعت في مصر خلال العقود الماضية. تعد حور عبد العزيز من أهم الكاتبات في مصر، ولديها إسهامات كبيرة في مجال الأدب والفنون. يتكون كتاب صرخة وجرائم أخرى مخيفة غامضة من سلسلة من الحكايات والقصص التي تحكي عن جرائم قتل وأحداث غامضة، والتي لم يتم حلها بشكل نهائي. يستخدم حور عبد العزيز في كتابها أسلوبًا سرديًا رائعًا لإبراز تفاصيل هذه الجرائم، وكذلك لإثارة فضول القارئ. كما يستخدم حور عبد العزيز في كتابها لغةً شديدة التأثير، حيث تستخدم الكاتبة الصور والمجازات لتوصيل رسالتها بشكل فعّال. ويعد كتاب صرخة وجرائم أخرى مخيفة غامضة مرجعًا هامًا لأولئك الذين يهتمون بقضايا الجريمة والغموض، وكذلك لأولئك الذين يرغبون في فهم تاريخ مصر.
نبذة عن محتوى الكتاب:
وأنت ... الذي جئت مختلفا
لتكتب اسمك على أوراق العمر
ولتصافح مواسمي وفصولي
لتبني ذاكرة من عطر على جبيني
ولتسقي قلبي نوراً لا يغيب مع مرور الزمن.
فكتبتك على قلبي عنواناً... "لعيدك مولدي".
.
ملخص الرواية :
كنتُ اعتقد ان الانسان يُنكر اخطائهُ امامَ الجميع , و يعترفُ بها حينَ يكونُ وحده !
انتِ لا تعلمين كل هذا , و بإمكاني العودة اليكِ دون ان اخبركِ بشيء لنكمل ما بدأناه
معاً , لكن ان عدتُ اليكِ دون ان اخبرك بما حدَثَ لن اكون جديراً بكِ ,
و حتى ان اخبرتكِ واعتذرتِ اليكِ و قبلتِ اعتذاري , لن اكون مُستحقاً لِغفرانك !
هكذا قررت الرحيل عنكِ , غيّرت رقم هاتفي و حاولتُ نسيان كل ما كان بيننا
في الماضي , حاولت جاهداً نسيان انني التقيتُ بك , و ما أصعبها من محاولات !
سافرتُ بعيداً لأكملَ رحلة النسيان , قضيتُ وحدي بالخارج اياماً طويلة .
شَحُبَ لوني و أصابَ السوادُ اسفل عينيّ , لم اجدِ الراحةَ و لم اشعر بِها ابداً .
كنتُ ابدو اكبر من عُمري بعشرةِ أعوام !
عشتُ بعيداً عنكِ وانا اتمزق , الشعورُ بالندمِ لا يزالُ يستحوذُ على قلبي و النومُ
لا يزالُ يهجرني !
بعدَ اشهرٍ طويلةٍ قررتُ ان اعودَ الى منزلي , ادركت انهُ لم يعد هناكَ جدوىً من
الهربِ بعيداً .
عدتُ و أنا اعلم انكِ اكملتِ حياتكِ بعيداً عني , لكنني على العكس تماماً قررتُ ان
اعيشَ على ما تبقى من ذكرياتي معك .
فضلتُ ان اعيشَ بِها , و اكتبها حتى لا تضيع وتندثر !
اردتُ فقط ان اكتبُ عنكِ و لكَ كُلما وجدتُ ما اريد ان اكتبه , كانتِ الكتابةُ لكِ
مُلجأي الوحيد من قسوة الحياة بعيداً عنك !
تجنبي الاختلاف مع طفلك باختيار التوقيت المناسب لما تطلبينه منه حتى لا يضطر طفلك ترك ما يفعله ليقوم بما تريدينه أنت كوني واقعية عند تحديد الموضوعات القابلة للتفاوض لكي تسمحي لطفلك بفرصة اختيار بعض الأشيا الخاصة به مثل الملابس التي يريد ارتداؤها أو فيلم الكرتون الذي يريد مشاهدته كوني واقعية عند تحديد الموضوعات الغير قابلة للتفاوض والتي لن تغيريها مهما عارضها طفلك على سبيل المثال القواعد الأمنية لطفلك والذهاب إلى المدرسة من المواضيع التي لا يقبل فيها التفاوض اطلبي من طفلك ما تريدينه أن يفعل بطريقة لطيفة ولكن طبيعية دون استجدا ضعي في اعتبارك أن تكون طلباتك معقولة امدحي طفلك عندما يكون متعاونا أو عندما يحسن التصرف استخدمي الروتين والتكرار لأنهما وسيلتين فعالتين لتعليم الطفل لا تفعلي لا تردي على طفلك بنفس الطريقة العنيدة ابقي هادئة ولا تتحدي طفلك بأن تكوني عنيدة أكثر منه كوني حاسمة ولا تستسلمي لعناد طفلك حتى يعرف حدوده لا تقولي للطفل أنك ستعاقبينه ثم لا تفعلين ذلك إذا استمر الطفل في سلوكه السي إن أفضل وسيلة للعقاب هي أن تحرمي الطفل من شي يحبه لكن الضرب والشتائم لن تجدي ولكن فقط ستجعله يشعر بالمهانة لا تقلقي أكثر من اللازم إذا أخطأت أثنا تهذيب طفلك فلا يوجد إنسان كامل لكن تعلمي من خطأك واعرفي كيف يمكنك التعامل مع الموقف بشكل أفضل في المرة التالية
فنّانٌ جوّالٌ، وممثّلٌ، ومُغنٍّ، وبهلوانٌ، ومُهرّجٌ، ومُستفزٌّ، وغامضٌ، ومتمرّدٌ، ولمصافحته أثرٌ كملمس الشيطان، وابتسامته تشقّ الغيوم، يراقبك دائماً، ولا تراه حين تلتفت إليه، لكنّ حياتك لنْ تعود كما كانت.
قضى طفولته في قريةٍ ألمانيّةٍ عاديّةٍ، محاولاً التوازن على أيّ حبلٍ يراه، إلى أنْ اضطّرّ إلى الهرب؛ لأنّ أباه الذي كان طحّاناً، وخيميائيّاً، وباحثاً عن خفايا الدنيا، تورّط في نزاعٍ مع اليسوعيّين.
يتجول مع ابنة خبّاز القرية، يجوب القرى مخادعاً الموت، وفي ساحات المعارك يركض أسرع من قذائف المدفعيّة، ويمارس ألاعيبه في الغابات المظلمة التي تتجوّل العفاريت فيها، وفي رحلته التي يجوب فيها البلاد التي مزّقتها حرب الثلاثين عاماً يقابل الكثيرين: الكاتب فولكنشتاين الراغب في التّعرُّف إلى الحرب عن قُرْب، والجلّاد المكتئب تيلمَن، ولاعب الخِفّة بيرمين، والحمار النّاطق أوريغينِس، وملك وملكة الشتاء المنفيّين: فريدريش الألماني، وليز الإنجليزيّة، الّلذَيْن كانا السّبب المباشر في اندلاع حربٍ غيّرت أوروبّا، والشّاعر الطّبيب باول فلِمينغ، المُصرّ على كتابة الشِّعر بالألمانيّة البدائيّة التي لا يفهمها أحد، والمتعصّب تِزيموند، وعالِم التنانين الحكيم أتَنازيوس كيرشر؛ الذين تلتقي مصائرهم جميعاً في أنّهم قابلوا يوماً تلك الشّخصيّة الغامضة التي تقرّر ذات يومٍ أنّها لنْ تموت، بطلَ العصور كلّها: تيل أولِنشْبيغل.