أنظر إلى قلبي :
تعود لطيفة الحاج بنصوص جديدة بعنوان "انظر إلى قلبي". بأسلوبها الشاعري وإحساسها العميق الذي يلامس قلب كل من يقرؤه.
في جميع نصوصها تشير الحاج إلى القلب الذي يسكنه الحب وينبع منه، الحب الذي يشفي ويداوي ويحيل العوالم الموحشة جنانا من الطمأنينة والسرور .
رحلة شاعرية من ٢٥١ صفحة، تهديها الكاتبة إلى أهل الحب والقلب.
كان لدى الإنسان حلم جميل حول نفسه، وكان يصبو إلى السمو على شرطه الإنساني، ولكن تتالي الظروف فتح في هذا الحلم، جرحاً. وبدأ الحلم ينزف ويضمحل. وراح يتخذ، مع ضموره، أشكالاً وتسميات بين حين وآخر ينتبه الإنسان إلى خسارته الفاجعة، هذه، فيدرك أنه صار يجهد لمنع نفسه من الإنحدار عن مستواه الإنساني إلى مستوى الحيوان، وحين يقاوم تتخذ مقاومته شكلاً من أشكال الجنون، وفي هذا الكتاب محاولة لتلمس شيء من هذا النزيف وفي إطار التعبير الإبداعي بشكل خاص. ولعل هذه (المقدمات) أن تكون (مقدمة) لبحث، أو أبحاث، أكثر شمولاً، ولكننا الآم في مرحلة الدفاع عن حقنا في الجنون.
كيف يتعافى الإنسان من صدمات حياته ولامه النفسية البعض يذهب إلى معالج نفسي والبعض الخر يسلك الطرق الروحية وخرون ينفون من الأساس أي شبهة معاناة نفسية في كتاب كن محبا تقدم سارا بروت مرشدة التجلي كما تلقب نفسها تجربتها كاملة أسباب صدماتها الحياتية وما عانته من مشاعر سلبية وكل الوسائل التي جربتها لتخرج من تلك القوقعة المؤلمة ربما يختلف البعض مع بروت أو يتفقون مع بعض أفكارها لكن الأكيد أن هذا الكتاب يؤكد أن طاقة الحب سر من أسرار التعافي من الإساات أحيانا على المر الذهاب حيث يرشده قلبه حتى تنجلي أمامه العبرة سارا بروت مؤلفة ذائعة الصيت وصلت أعمالها لقوائم الأكثر مبيعا وهي رائدة أعمال إبداعية وأم لأربعة أطفال ولدت في نيوزيلندا ونشأت في أستراليا والن تحمل الجنسية الأمريكية أنشأت بروت حركة عالمية تدعو للمحبة والتجلي أثرت على ملايين الأشخاص حول العالم تقدم بودكاست تحت عنوان ودورات تدريبية عبر الإنترنت وصل كتابها الأول كن محبا لأكثر من دولة بعد صدوره في مايو
كتاب لقاء مع ميت تاليف الكاتب عمرو المنوفي شخص يتنبأ بالموت و أخر لا دينى و ثالث يقضى عدة أيام فى عالم الجن و فتاة تتزوج جنى و عمل سفلى شرير و شقة ملعو
الشاعر بقلم مصطفى لطفي المنفلوطي ... هذه الرواية هي إحدى تعريبات المنفلوطي العبقرية، يتكلم فيها المنفلوطي عن معنى كلمة الحب عند "سيرانو دي بيرجراك" والذي قدام كلمة الحب كما خلقت لتكون. تدور أحداث الرواية حول البطل الذي أحبَّ ابنة عمه وكتمَ هذا الحبَّ في قلبه ولم يستطع أو يجد الفرصة كي يخرج هذا الحبَّ للنور، كأن المنفلوطي يريد أن يخبر المتحابين في كل التاريخ أن معنى الحبِّ أعظم وأشمل وأكمل من أن يكون مجرد كلمة.
الدكتور بيرني سيجل هو مؤيد معروف للطرق البديلة للشفا الذي لا يشفي الجسد فحسب بل العقل والروح أيضا درس بيرني كما يسميه أصدقاؤه ومرضاه الطب في جامعة كولجيت وفي كلية الطب بجامعة كورنيل تم تدريبه الجراحي في مستشفى ييل نيو هافن مستشفى ويست هيفين المخضرم ومستشفى الأطفال في بيتسبرغ في عام كان بيرني رائدا في نهج جديد لعلاج السرطان الجماعي والفردي يسمى مرضى السرطان الاستثنائيون الذي استخدم رسومات المرضى وأحلامهم ومشاعرهم وفتح فاقا جديدة في تسهيل تغييرات مهمة في نمط حياة المريض وإشراك المريض في عملية الشفا تقاعد بيرني من الممارسة الجراحية العامة وطب الأطفال في عام كان برني دائما داعما قويا لمرضاه وكرس نفسه منذ ذلك الحين لإضفا طابع إنساني على نهج المؤسسة الطبية تجاه المرضى وتمكين المرضى من لعب دور كبير في عملية الشفا وهو متحدث نشط يسافر حول العالم لمخاطبة مجموعات المرضى ومقدمي الرعاية بصفته مؤلفا للعديد من الكتب بما في ذلك الحب والطب والمعجزات والسلام والشفا وكيفية العيش بين زيارات المكتب ووصفات الحياة كان بيرني في طليعة الأخلاق الطبية والقضايا الروحية في عصرنا يعيش هو وزوجته في ضاحية في نيو هافن كونيتيكت لديهم خمسة أبنا وثمانية أحفاد
الدعا يريحك من عنا الحيرة وشئات التفكير وخوف المستقبل وملك الانتظار وقلق المصير وخزن البلا وضيق الكزب فإذا أونت إلى فراشك أو خلوت بنفسك وبدأت تستعرض حياتك الماضية وتفكر وتحدث نفسك عن مستقبل أيامك القادمة فاجعل الدعا راحتك وهدو نفسك وطمأنينة قلبك بخلل أعمق شعور لغير به عما بدواخلنا هو الدعا الدعا غطا ترسله ليدق من تحب من برد الأسى وصفيع المجهول الدعا هو الكسا الذي ترسله ليستر عورة الجرح ويجعل تقاسيم الغياب الدعا هو الدوا الذي تبعثه ليضفد ألم الوحشة وهو أقرب طريق لتحقيق الأمنية