روايةٌ للكاتبة الفلسطينية صفا فاضل، تُحملنا في رحلةٍ مُفعمةٍ بالعاطفة والاكتشاف الذاتي. تدور أحداث الرواية حول سارة، شابة فلسطينية تُقرر ترك وظيفتها في مجال الطب والعودة إلى شغفها الأول: صناعة القهوة. في هذا المقال، سنُسافر عبر صفحات رواية عودة الباريستا، ونُشارك سارة رحلتها من التردد إلى اليقين، ومن الخوف إلى الشجاعة. سنُناقش أيضًا كيف ساعدتها القهوة على إعادة التواصل مع نفسها واكتشاف هويتها الحقيقية.
The Power of Now: A Guide to Spiritual Enlightenment بقلم Eckhart Toll ... To make the journey into the Now we will need to leave our analytical mind and its false created self, the ego, behind. From the very first page of Eckhart Tolle's extraordinary book, we move rapidly into a significantly higher altitude where we breathe a lighter air. We become connected to the indestructible essence of our Being, “The eternal, ever present One Life beyond the myriad forms of life that are subject to birth and death.” Although the journey is challenging, Eckhart Tolle uses simple language and an easy question-and-answer format to guide us. A word-of-mouth phenomenon since its first publication, The Power of Now is one of those rare books with the power to create an experience in readers, one that can radically change their lives for the better
تنفتح رواية الكاتب العراقي سنان انطون «وحدها شجرة الرمان» (المؤسسة العربية للدراسات والنشر) بسردية حكائية بسيطة تفاجئك احياناً بانعطافاتها إلى صور حلمية فنتازية، متقطّعة بحسب خطوات السيناريو السينمائي، على مشهديات الموت الذي يلتهم قلب بغداد المحتلة، والذي يظل ماثلاً امام ناظري جواد الذي يمتهن غسل الأموات وتكفينهم، بعد ان تعلّم أصول المهنة ومبادئها وأسرارها على يدي ابيه. وهي مهنة توارثتها العائلة منذ زمن بعيد. غسل الموتى هذا كان يجري قبل الاحتلال الأميركي للعراق على رسله وطبيعته المعتادة. وبوطأة الحرب الضروس، والاقتتال بين ابناء البلد الواحد جماعات وأفراداً، ازدادت وتيرة القتل ازدياداً ملحوظاً، واتخذ شكل الموت ضروباً مروعة من التمثيل بالجثث والتنكيل بها، طعناً وخنقاً وحرقاً وبقراً وتقطيعاً. وقد وصل الأمر بجواد انه تبلبل واحتار بكيفية غسل رأس مقطوع بلا جثة، وجسد قُطّع بمنشار كهربائي غسلاً طقوسياً يفترضه الشرع الإسلامي قبل الدفن.
من أجل زايد يا مريم :
في روايتي أردت أن أخلق حياة لمريم أن أغير أقدارها أن أبعد الموت ليأخذ غيرها وتبقى هي . هذة التجربة الروائية الأولى والتوفيق من عند الله.
من أجل زايد يا مريم رواية تحكي عن الفتاة الإماراتية والعائلة الإماراتية و زايد في البيت الإماراتي ، عن التكاتف والمحبة في المجتمع الإماراتي و النظرة للفتاة في ظل التطور الذي أقامة زايد رحمة الله في هذة الدولة ، تمر مريم التي تسكن إمارة الشارقة بالعديد من المواقف والأحداث التي تمر بأي فتاة ، كان الحلم هو التخرج من جامعة الإمارات ،ليلعب سالم خطيب مريم دور في تغيير الأحداث لتتزوج مبارك الذي يتوفى قبل أن يولد زايد ويتبخر حلم التخرج من الجامعة فهل ستستطيع الرجوع للجامعة في ظل وجود زايد في كنفها ، أحداث كثيرة فيها من الحب والإصرار وإكتشاف الحقائق .
نحن جيل بلا وداع، هكذا يقول الأديب الألماني فولفغانغ بورشرت ملخصاً مأساة جيله الذي سيق إلى الحرب العالمية الثانية من دون ان يودعه أحد، ولعل بورشرت هو أكثر الأصوات قدرة على التعبير عن هذا الجيل، وعن تلك الحرب التي خلفت دماراً مادياً وروحياً هائلاً في ألمانيا. مثلما خلفت خراباً أدبياً أيضاً.
ترك بورشرت مجموعة من القصص القصيرة يصفها زميله هاينرش بُل الحائز على جائزة نوبل للآداب بأنها "تحف فنية مكتملة"، أما الأديب المصري إبراهيم أصلان فيرى في قصصه "تعبيراً رفيعاً عن ضراوة الحروب جميعاً دون كلمة مباشرة واحدة."
في هذا الكتاب نقدم للقارئ مختارات من هذه القصص، وما جذبنا إليها هو التناول الإنساني للموضوعات الكبرى، مثل الحرب والموت، والحب والشعور بالضياع والتعبير الفني عنها
زالوا أحيا يرزقونفي هذه المغامرة سنخطو خارج حدود عالمنا التقليدي سنقترب من المجهول وننتصر على الخوف مما قد يحدث خارج بقاع الأرض المحدودة لكن المواجهة ستحدث وسيتحتم على شمس الإجابة عن كل الأسئلة هل تكمن التعاسة في ضربات القدر أم في طريقة تقبله هل نحن بالفعل أسرى مخاوفنا الوهمية التي تتحكم في قراراتنا وتتحكم في مستقبلنا هل ستعيد الفرصة الثانية ما فقدناه خاصة بعد ما كسرنا الحزن في المحاولة الأولى أم أنها دائرة مغلقة في نهاية الأمررحلة ممتعة غاية في التشويق نخوضها برفقة الحب والأمل في حكاية استثنائية لو تمسكنا فيها بضميرنا الفطري سيرشدنا في النهاية إلى طريق الوصول وربما طريق العودة أيضا
. اسمي عفيفة الكفيفة عمري ثماني عشرة ::الحياة ليست قصة نرويها ونختار أبطالها, ونكتب لها نهاية سعيدة أو عادلة. فلكل منا حياته الخاصة بفصولها واختلاف أقدارها. كل مايصيبنا هو درس يعلّمنا تعاملنا مع الأقدار على أنها حكمة إلهية, سوف تنجينا من الوقوع في هاوية النهاية السحيقة. كل شيء يحدث لسبب .. وحدها هيَ الأسباب من تجعلنا ننمو بطريقة مختلفة, وفوق أيَّة تربة وإن كانت غير صالحة للحياة. نغرس أنفسنا كبتلات تضرب جذورها بالأرض وترجو المطر. . كن أنت أينما كنت! ولا تقبل أن يجعلوا منك شخصاً آخر ..