مُثقلين بأهدافٍ نبيلة، ينطلق خمسة شبّانٍ فرنسيّين في رحلةٍ لإيصال مساعداتٍ إنسانيّةٍ إلى منطقة كاكاني في البوسنة، في فترة الحرب الأهليّة، لكنْ ما بدأ بوصفه مهمّةً إنسانيّةً خطرةً على طريقٍ وعرٍ في الثلج والبرد، اتّخذ مساراً آخر جعل مسلّماتهم كلّها موضع تساؤلٍ وتشكيك. ماذا يوجد في الصناديق حقّاً؟ إلى أين سيتّجهون؟ وماذا ينتظرهم هناك على الطرف الآخر؟ إضافةً إلى اضطّرارهم إلى عبور حواجز تفتيشٍ حقيقيّةٍ، سيواجهون أيضاً حواجزَ فكريّةً أكثر صعوبةً. إلامَ يحتاج الضحايا حقّاً: البقاء أم النصر؟ وما الذي يجب نجدته: غريزة البقاء الحيوانيّة التي تطلب الطعام والسكن فقط أم شعور الكرامة الإنسانيّ الذي يتطلّب وسائل مقاومة؟
في حبكةٍ شيّقة، ومُحكمة الإيقاع، يطرح الكاتب الفرنسيّ جان كريستوف روفان أسئلةً شديدة العمق حول العمل الإنسانيّ: جدواه، ودوافعه، وكيف يكون المرء إنسانيّاً حقّاً إلى أبعد الحدود؛ هي أسئلةٌ لا ينفكّ يطرحها شخوص الرواية على أنفسهم، وعلى بعضهم، طوال رحلةٍ محفوفةٍ بالمخاطر قد تغيّر قناعاتهم، وربّما مصائرهم إلى الأبد.
فاستجبنا له لم يقلها الله فقط لأنبيائه بل حتي لنا نحن تأتي الاجابة من الله علي شكل رحمة ولطف بعد رحلة قد تكون طويلة بالدعا كل ما في هذا الكون معاييره ثابتة من الله ولكن الدعا كفيل بأن يغير تلك المعايير القدر والقضا يتغيران بالدعا فلا تقنط من روح الله أبدا فإذا أعطانا الله أدهشنا بعطاياه الجميلة يا الله إني أقاتل بالدعا وإني بإذن الله منتصر
يستنتج كتاب "الأنا الواقعية والذاتية" مجيء تقدم رئيسي في المعرفة النقديّة الإنسانية تم التنبؤ به منذ وقت طويل، إنه يشرح و يصف مادة وجوهر الوعي كما تطوّر
عن ماذا يتحدث كتاب الوليمة؟
تدور احداث الرواية عن مجموعة كبيرة من الاصدقاء تعرفوا على بعضهم عن طريق وسائل التواصل وفي يوم قرر خالد جمعهم في قصره ليتحدث معهم في مشروع يقربهم من بعضهم بعد ان بدء كل واحد الانشغال في حياته ولكن هل ستنتهي الامور على خير ام ستنتهي هذه الصداقة ؟
هل جربت ان تهاجر مشيا على الأقدام هل شعرت بالغربه من قبل ا هل جربت شعور الانتما لبلد لا تحمل جنسيته ا عدم الاستقرار لأربعين عاما ا ان تكون مسؤولا عن خمسة اطفال ا رواية امي صبابة القهوة ليست مجرد رواية بل هي قصة حياة رحلة عمر ا هي قصة والدتي الحقيقية تحمل في طياتها الكثير من مشاعري و أحاسيسي و الكثير الكثير من قلبي
هنالك العديد من الألعاب الإلكترونية بمختلف المستويات الرقمية التي تولد الأفكار الخيالية وتعزز مهارة حل المشكلات بالإضافة إلى أنها تحسن الذاكرة. ماذا سيحصل لو قمت بتجربة إحدى هذه الألعاب للمرة الأولى؟ في البداية، قد تتوه، وستتوه، لكنك سوف تبحث عن خط النهاية، نهاية للطريق، نهاية للعبة، نهاية لما تقوم به الآن. في أول محاولة لك قد تستغرق زمناً طويلاً للوصول للوجهة الأخيرة، في المحاولة الثانية، قد تستغرق نصف ذلك الوقت. لكن ماذا عن المحاولة الخامسة؟ أو السابعة؟ أو العاشرة؟ ستستغرق زمناً أقل من ذلك بكثير، والسبب بأنك مارست نشاطاً معيناً بشكل متكرر بحيث أصبح من السهل إنجازه وبأقل وقت ممكن. كلنا رابحون في لعبة الحياة كل ما نحتاجه هو الممارسات والعادات الصحيحة للوصول للنهاية السعيدة. عزيزي القارئ، أعدك بأن تصل إلى وجهتك الأخيرة، وأن تحصل على ما تريد بإذن الله تعالى،إن وعدتني بمتابعة قراءة هذا الكتاب للفصل الأخير.
David Sedaris returns with his most deeply personal and darkly hilarious book. If you've ever laughed your way through David Sedaris's cheerfully misanthropic stories, you might think you know what you're getting with Calypso. You'd be wrong. When he buys a beach house on the Carolina coast, Sedaris envisions long, relaxing vacations spent playing board games and lounging in the sun with those he loves most. And life at the Sea Section, as he names the vacation home, is exactly as idyllic as he imagined, except for one tiny, vexing realization: it's impossible to take a vacation from yourself. With Calypso, Sedaris sets his formidable powers of observation toward middle age and mortality. Make no mistake: these stories are very, very funny--it's a book that can make you laugh 'til you snort, the way only family can. Sedaris's powers of observation have never been sharper, and his ability to shock readers into laughter unparalleled. But much of the comedy here is born out of that vertiginous moment when your own body betrays you and you realize that the story of your life is made up of more past than future. This is beach reading for people who detest beaches, required reading for those who loathe small talk and love a good tumor joke. Calypso is simultaneously Sedaris's darkest and warmest book yet--and it just might be his very best.